إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أجهزة "عباس" العميلة تختطف العشرات من أنصار حماس تحت غطاء "جنائي

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أجهزة "عباس" العميلة تختطف العشرات من أنصار حماس تحت غطاء "جنائي

    شنت مليشيا الأجهزة الأمنية الفلسطينية التابعة للرئيس محمود عباس، أمس، حملة اعتقالات واسعة في صفوف أنصار ومؤيدي حركة "حماس" في قرى شمال رام الله تحت "ذرائع جنائية"، وذلك لتضليل المواطنين بأن الحملة تستهدف الجنائيين والسيارات المسروقة والغير قانونية.



    فالحملة التي شنتها أجهزة عباس العميلة فجر أمس واستمرت لساعات الليل قرى شمال رام الله (سنجل، جلجليا،عارورة، عبوين، مزارع النوباني، قراوة بني زيد)، طالت العشرات من أنصار ومؤيدي حركة "حماس".



    ومن الملاحظ من اقتحام أجهزة "عباس" لقرى شمال رام الله بأنها تحاول تطبيق وتقليد شكل الاقتحامات الإسرائيلية، من خلال اقتحامها للمنازل وترويع للآمنين وتدنيس للمساجد وفرض لمنع التجول، واتخاذها أمس مقر بلدية بني زيد الشرقية مركزاً لاحتجاز واستجواب المختطفين.


    وقال شهود عيان لـ"شبكة فلسطين الآن" أن عمليات الدهم والتفتيش والملاحقة تتم بواسطة ملثمين يثيرون الهلع والخوف في صفوف الأطفال والنساء، ويقومون بإطلاق النار العشوائي أمام البيوت، و يحملون قوائم أسماء لأنصار حمـاس".



    وأضافوا: "الاقتحامات كانت تتم وفق خطة مدروسة وتستهدف كل من يعتقد انه يؤيد حركة "حماس"، وليس كما يدعون في وسائل إعلامهم بأنهم ضد السيارات القانونية والجنائيين".



    يذكر أنّّ وصول أجهزة "عباس" لهذه القرى والبلدات يتطلب التنسيق مع قوات الاحتلال للمرور عن حاجز عطارة العسكري.



    وعلمت "شبكة فلسطين الآن" أن قوات الاحتلال الإسرائيلي داهمت فجر اليوم الأحد، قرية قراوة بني زيد وعدد من القرى التي شملتها حملة الأجهزة الأمنية العميلة، وهذا دليل على مستوى التنسيق الأمني الواسع بينهما بحق أبناء حركة "حماس".



    وتأتي حملة أجهزة "عباس" في قرى شمال رام الله في ضوء استمرار اقتحام قوات الاحتلال لمدينة نابلس شمال الضفة الغربية وملاحقة المقاومين الفلسطينيين الذين رفضوا للخضوع وتسليم أسلحتهم "الشريفة" لأجهزة أمن "عباس".



    بدورها، أكدت حركة "حماس" أنّ الهدف من حملة الاعتقالات وتوسيعها يكمن في ضرب المساعي العربية وفي مقدمتها مساعي الأشقاء في المملكة العربية السعودية وجمهورية مصر العربية لإعادة اللحمة للصف العربي بما يخدم المصلحة القومية العربية التي تتناقض مع مؤامرات دايتون ومساعيه لإغراق المنطقة في مستنقع الفوضى الذي تمارسه الأجهزة الأمنية".



    وقالت: "بأنها تأتي هذه الحملة تأكيداً من قادة الأجهزة الأمنية الفلسطينيين لأسيادهم من الصهاينة والأمريكان على مواصلتهم لدورهم في تقديم الخدمات الأمنية للاحتلال من خلال الحرب على المقاومة الفلسطينية وقمع أبنائها من عناصر حركة حماس, وهي حملة تستبق زيارة الرئيس الأمريكي جورج بوش للمنطقة وما يصاحبها من تهليل وترحاب وتأكيد على الدور الأمني السلطوي استعدادا لهذه الزيارة المشؤومة

  • #2
    هدا الكلام الصحيح عصابات عباس وعصابات هنية
    لا اله الاالله محمد رسول الله

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة لا للمفسدين مشاهدة المشاركة
      شنت مليشيا الأجهزة الأمنية الفلسطينية التابعة للرئيس محمود عباس، أمس، حملة اعتقالات واسعة في صفوف أنصار ومؤيدي حركة "حماس" في قرى شمال رام الله تحت "ذرائع جنائية"، وذلك لتضليل المواطنين بأن الحملة تستهدف الجنائيين والسيارات المسروقة والغير قانونية.



      فالحملة التي شنتها أجهزة عباس العميلة فجر أمس واستمرت لساعات الليل قرى شمال رام الله (سنجل، جلجليا،عارورة، عبوين، مزارع النوباني، قراوة بني زيد)، طالت العشرات من أنصار ومؤيدي حركة "حماس".



      ومن الملاحظ من اقتحام أجهزة "عباس" لقرى شمال رام الله بأنها تحاول تطبيق وتقليد شكل الاقتحامات الإسرائيلية، من خلال اقتحامها للمنازل وترويع للآمنين وتدنيس للمساجد وفرض لمنع التجول، واتخاذها أمس مقر بلدية بني زيد الشرقية مركزاً لاحتجاز واستجواب المختطفين.


      وقال شهود عيان لـ"شبكة فلسطين الآن" أن عمليات الدهم والتفتيش والملاحقة تتم بواسطة ملثمين يثيرون الهلع والخوف في صفوف الأطفال والنساء، ويقومون بإطلاق النار العشوائي أمام البيوت، و يحملون قوائم أسماء لأنصار حمـاس".



      وأضافوا: "الاقتحامات كانت تتم وفق خطة مدروسة وتستهدف كل من يعتقد انه يؤيد حركة "حماس"، وليس كما يدعون في وسائل إعلامهم بأنهم ضد السيارات القانونية والجنائيين".



      يذكر أنّّ وصول أجهزة "عباس" لهذه القرى والبلدات يتطلب التنسيق مع قوات الاحتلال للمرور عن حاجز عطارة العسكري.



      وعلمت "شبكة فلسطين الآن" أن قوات الاحتلال الإسرائيلي داهمت فجر اليوم الأحد، قرية قراوة بني زيد وعدد من القرى التي شملتها حملة الأجهزة الأمنية العميلة، وهذا دليل على مستوى التنسيق الأمني الواسع بينهما بحق أبناء حركة "حماس".



      وتأتي حملة أجهزة "عباس" في قرى شمال رام الله في ضوء استمرار اقتحام قوات الاحتلال لمدينة نابلس شمال الضفة الغربية وملاحقة المقاومين الفلسطينيين الذين رفضوا للخضوع وتسليم أسلحتهم "الشريفة" لأجهزة أمن "عباس".



      بدورها، أكدت حركة "حماس" أنّ الهدف من حملة الاعتقالات وتوسيعها يكمن في ضرب المساعي العربية وفي مقدمتها مساعي الأشقاء في المملكة العربية السعودية وجمهورية مصر العربية لإعادة اللحمة للصف العربي بما يخدم المصلحة القومية العربية التي تتناقض مع مؤامرات دايتون ومساعيه لإغراق المنطقة في مستنقع الفوضى الذي تمارسه الأجهزة الأمنية".



      وقالت: "بأنها تأتي هذه الحملة تأكيداً من قادة الأجهزة الأمنية الفلسطينيين لأسيادهم من الصهاينة والأمريكان على مواصلتهم لدورهم في تقديم الخدمات الأمنية للاحتلال من خلال الحرب على المقاومة الفلسطينية وقمع أبنائها من عناصر حركة حماس, وهي حملة تستبق زيارة الرئيس الأمريكي جورج بوش للمنطقة وما يصاحبها من تهليل وترحاب وتأكيد على الدور الأمني السلطوي استعدادا لهذه الزيارة المشؤومة
      متى ؟؟؟؟؟؟؟
      لماذا؟؟؟؟؟؟؟
      المصدر؟؟؟؟؟؟؟؟

      تعليق

      يعمل...
      X