بارك الله فيك اخي اسود الحرب
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
قدس .نت ينشر تقرير مصور لاعمال الهدم في باب المغاربة
تقليص
X
-
فصرخت فيهم صرخة قالوا كفانا تملقـا..!
أتريـد منـا ثـورة أتريـد فعـلا أحمـقـا...؟!
زمنُ البطولة قد مضي وكفانا قولا أخرقا
إنا تعودنا القيــود ومثلنــا لــن يُعتقـــا..!
النومُ أفضلُ غايــةً لسنا لمجــدٍ مطلقـا
يامن تريد كرامةً ثوب الكرامة أُحرِقا..
وقل ربي ادخلني مدخل صدق واخرجني مخرج صدق واجعل لى من لدنك سلطانا نصيرا.
نموت ويبقى كل ما قد كتبناه فياليت من يقرأ مقالي دعا لياْْْْ لعل إلهي أن يمن بلطفه ويرحم تقصيري وسوء فعاليا .
-
وما زالت جريمة هدم جزء من الأقصى مستمرة
الكشف بالصور غرفتي الأقصى اللتان بدأت المؤسسة الإسرائيلية بهدمهما
** المحامي زاهي نجيدات : إدعاء تركيب الكاميرات خطوة تضليل كسابقاتها والجريمة الإسرائيلية مستمرة وان اختلف أدواتها" .
** الشرطة الاسرائيلية تحاول اقتحام خيمة الاعتصام في وادي الجوز .
غزة. القدس المحتلة.ناهض منصور.قدس.نت.
كشفت مؤسسة الأقصى لاعمار المقدسات الاسلامية صباح اليوم الخميس 15/2/2007بالصور الفوتوغرافية عن غرفتي المسجد الأقصى التي بدأت المؤسسة الاسرائيلية بهدمهما واللتان تقعان أسفل طريق باب المغاربة وتلاصقان الجدار الغربي للمسجد الأقصى ومسجد البراق ، في حين اعتبر المحامي زاهي نجيدات – متحدث باسم الحركة الاسلامية – ادعاء المؤسسة الاسرائيلية تركيبها كاميرات تبث عن طريق الانترنت ما يجري في منطقة باب المغاربة انها خطوة تضليلية كسابقاتها وان الجريمة الاسرائيلية مستمرة وان تغيرت أدواتها .
هذا وتعرض مؤسسة الأقصى وفق التقرير المرسل لقدس.نت" بالصور الغرفتين التابعتين للمسجد الأقصى المبارك ، حيث يظهر حجم هاتان الغرفتين ، وانهما ملاصقتان للجدار الغربي ويعتبران جزءاً لا يتجزأ من المسجد الأقصى المبارك ، كما ويظهر في الصورة المباني والآثار التاريخية التي بدأت الجرافات الاسرائيلية هدمهما في طريق باب لمغاربة ، وتشير مؤسسة الأقصى ان الجرافات الاسرائيلية ستقوم بهدم كل هذه المباني والآثار التاريخية ، لتصبح الأرض مستوية بهدف توسعة ساحة البراق وبالتالي تقوم النساء اليهوديات باستعمالها لأداء شعائرهن الدينية ، في الموقع الذي يعتبر جزءا لا يتجزأ من المسجد الأقصى المبارك ، وتظهر الصور التي تكشف عنها مؤسسة الأقصى كم هو حجم الجريمة التي ترتكبها المؤسسة الاسرائيلية بحق المسجد الأقصى المبارك وحجم الهدم والتدمير والحفر التي تقوم بها المؤسسة الاسرائيلية ، ويأتي هذا في الوقت التي تواصل المؤسسة الاسرائيلية لليوم العاشر على التوالي عملية الهدم والحفريات لطريق باب المغاربة .
وفي سياق متصل ادعت جهات اسرائيلية انها بدأت بتركيب كاميرات تنقل الصورة مباشرة لما يحدث في منطقة باب لمغاربة ، وعقب المحامي زاهي نجيدات على هذا الخبر بالقول :" الجريمة تبقى جريمة وان تبدلت أدواتها وآلياتها سواء بثت بالبث المباشر او لم تبث ، فالمحصلة الواحدة وما هذه الخطوة الا كسابقاتها من خطوات التضليل وذر الرماد في العيون ، وخلاصة القول ان إعمال الهدم لا تزال مستمرة في باب المغاربة وهذا ما نرفضه رفضا باتاً ، ونؤكد استمرارنا في نضالنا المشروع والعادل للدفاع عن المسجد الأقصى المبارك ".
في سياق متصل فقد قامت الشرطة الإسرائيلية وعدد كبير من القوات الخاصة وفرق الخيالة ، قبل ظهر اليوم الخميس 15/2/2007 بتطويق خيمة الإعتصام في منطقة وادي الجوز القريبة من المسجد الاقصى ، وحاولت إقتحام الخيمة وإخلائها من عشرات المعتصمين وعلى رأسهم رئيس الحركة الاسلامية الشيخ رائد صلاح ، وأثناء ذلك قام الشيخ رائد صلاح بإقامة الصلاة والتي استمرت حوالي نصف ساعة , الامر الذي وقف حائلا دون اقتحام المعرش من قبل قوات الشرطة , وقام المعتصمون بأداء صلاة الظهر والعصر جمعا وقصرا ثم توجهوا الى محكمة الصلح في القدس .القناعة كنز لا يفنى
تعليق
-
المؤسسة الإسرائيلية تواصل هدم طريق باب المغاربة وغرفتين من المسجد الأقصى وتحاول التستر على جريمتها.
** الشيخ رائد صلاح خلال جلسة محكمة الصلح : لا يوجد لمحكمة إسرائيلية أي صلاحية أن تبت بأي موضوع يتعلق بالمسجد الأقصى، لذا كل قرار سيصدر عن هذه المحكمة هو باطل من أصله ولا يوجد له أي أهمية "
** قرار الصلح بخصوص طلب النيابة الإسرائيلية إبعاد الشيخ رائد صلاح شهرين عن المسجد الأقصى سيصدر غداً الخميس الساعة الثانية ظهراً
غزة. القدس المحتلة. ناهض منصور.قدس.نت.
واصلت المؤسسة الإسرائيلية اليوم الأربعاء 14/2/2007 عملية هدمها لطريق باب المغاربة وغرفتين من المسجد الأقصى لليوم التاسع على التوالي ، في وقت حاولت التستر على جريمتها بنصب خيام ساترة لمنطقة الهدم والحفريات ومنع وسائل الإعلام من التصوير أو الإقتراب من موقع الجريمة ، في حين أكد الشيخ رائد صلاح – رئيس الحركة الإسلامية في الداخل الفلسطيني – في بيان له أمام محكمة الصلح في القدس مساء اليوم الأربعاء أنه لا يوجد لمحكمة إسرائيلية أي صلاحية أن تبت بأي موضوع يتعلق بالمسجد الأقصى، لذا كل قرار سيصدر عن هذه المحكمة هو باطل من أصله ولا يوجد له أي أهمية ،لائحة الإتهام السياسية التي قدمت ضدنا هي باطلة قانونياً وواقعياً وسنثبت ذلك لاحقا ، وقد قرر قاضي محكمة الصلح تأجيل النطق بالقرار الى يوم غد الخميس في تمام الساعة الثانية بعد الظهر.
هذا وتواصل المؤسسة الإسرائيلية لليوم التاسع على التوالي حفرياتها وهدمها لطريق باب المغاربة وغرفتين من المسجد الأقصى حيث ضاعفت من عدد العمال الذين يقومون بعمليات الهدم والحفر اليدوي ، بالإضافة الى وجود آلية صغيرة تساعد في عملية الهدم والحفر ، وفي محاولة للتستر على جريمتها قامت المؤسسة الإسرائيلية أمس الثلاثاء واليوم بنصب خيمتين كبيرتين أحدهما بيضاء والأخرى سوداء لتخفي من خلالها عملية الهدم والحفريات ، ومنعت كذلك وسائل الإعلام من الإقتراب أو التصوير ، الاّ أنّ مؤسسة الأقصى لإعمار المقدسات الإسلامية استطاعت أن تحصل على صور توثق مواصلة الجريمة الإسرائيلية بحق المسجد الأقصى المبارك.
في سياق متصل واصل الشيخ رائد صلاح ووأهل الداخل الفلسطيني إعتصامهم اليوم في خيمة الإعتصام في منطقة وادي الجوز ، وذلك بعد أن منع الشيخ رؤائد صلاح قبل أيام وبأمر من محكمة الصلح في القدس من الإقتراب من البلدة القديمة لمسافة 150 متراً ، وذلك على خلفية اعتصامه قبالة منطقة باب الغاربة احتجاجاً على مواصلة المؤسسة الإسرائيلية هدم طريق باب المغاربة وغرفتين من المسجد الأقصى ، وتمّ اعتقالة يوم الأربعاء الماضي من قبل قوات الشرطة الإسرائيلية وقرر قاضي محكمة الصلح يومها إصدار القرار المذكور بحق الشيخ رائد صلاح ، في حين سلمت الشرطة الإسرائيلية الشيخ رائد صلاح أمس الأول الإثنين لائحة اتهام وعلى إثرها طالبت بإبعاده عن المسجد الأقصى لمدة ستين يوما ً .
هذا وقرر قاضي محكمة الصلح في القدس مساء اليوم الأربعاء تأجيل النطق بالقرار بشأن طلب النيابة إبعاد الشيخ رائد صلاح عن المسجد الأقصى المبارك مدة ستين يوما آخر إلى يوم غد الخميس الى تمام الساعة الثانية بعد الظهر ، وقد عرضت النيابة مطلبها بشأن إبعاد الشيخ رائد صلاح 60 يوماً آخر عن المسجد الأقصى ، وعرضت النيابة أشرطة تدعي أن الشيخ يظهر بها وهو يعتدي على رجال الشرطة ,وقال أحد المحامين انه لا يمكن اعتماد مثل هذه الأشرطة لأنها لم تكن واضحة.
من جهته ترافع الشيخ رائد صلاح عن نفسه وتلا بيانا على المحكمة أكد من خلاله موقفه من هذه المحكمة واعتبر انه لا حق لأحد على المسجد الأقصى المبارك إلا للمسلمين ,كما اعتبر المحكمة سياسية من الأساس جاءت لتحقيق أهداف سياسية للحكومة الإسرائيلية وقال الشيخ رائد صلاح : " موضوع لائحة الإتهام والطلب لإبعادي عن المسجد الأقصى الشريف رافقها عمليات الهدم والحفر التي تقوم بها المؤسسة الإسرائيلية في المسجد الأقصى- باب المغاربة.
دولة اسرائيل في عملياتها هذه تتحدى العالم الإسلامي والعربي، دولة إسرائيل هي التي يجب أن تقدم للعدالة بسبب مسها الخطير في أحد الأماكن المقدسة للمسلمين- المسجد الأقصى.
لائحة الإتهام هذه ولدت باطلة والملف هو ملف سياسي في جوهره والذي هدف الى خدمة أهداف سياسية للحكومة الإسرائيلية في محاولاتها تغيير الوضع القائم ووضع حقائق جديدة على الأرض في مكان مقدس للمسلمين- المسجد الأقصى-.
المسجد الأقصى هو مكان محتل، المسجد الأقصى هو المكان الذي إحتلته اسرائيل بالقوة سنة 1967، لدولة اسرائيل لا يوجد سيادة على المسجد الأقصى وهي لا تستطيع أن تدعي سيادة بقوة الإحتلال، دولة اسرائيل هي دولة محتلة لا تستطيع أن تفرض قوانينها على المسجد الأقصى، لذا أنا أنكر صلاحية المحكمة والتي تعتبر أحد أجسام الدولة المحتلة أن تأمر بإبعادي عن المسجد الأقصى.
السيادة على المسجد الأقصى هي للعالم الإسلامي والعربي فقط، حيطانه، ساحاته، بواباته، هواؤه وترابه هي مقدسة، بما فيها بوابات المسجد الأقصى وبالأخص بوابة المغاربة وما تؤدي إليه.
لدولة إسرائيل لا يوجد سيادة على المسجد الأقصى من أي نوع كان لا قانونية، ولا أخلاقية، ولا دينية، لا يوجد لمحكمة إسرائيلية أي صلاحية أن تبت بأي موضوع يتعلق بالمسجد الأقصى، لذا كل قرار سيصدر عن هذه المحكمة هو باطل من أصله ولا يوجد له أي أهمية .
لائحة الإتهام السياسية التي قدمت ضدنا هي باطلة قانونياً وواقعياً وسنثبت ذلك لاحقاً " .
وكان قد رافق الشيخ لدى وصوله محكمة الصلح العشرات من قيادات وأبناء الحركة الإسلامية على رأسهم فضيلة الشيخ كمال خطيب – نائب رئيس الحركة الإسلامية في الداخل الفلسطيني - ، بالإضافة الى سيادة المطران عطا حنا – رئيس أساقفة الروم الأرثوذكس ، سبسطية القدس ،هذا وتجمع خلال وصول الشيخ إلى محكمة الصلح عدد من أوباش المستوطنين يرافقهم المدعو " بن غبير " ، وأسمعوا كلمات عدائية بحق الشيخ رائد صلاح .القناعة كنز لا يفنى
تعليق
-
قدس .نت يتابع خطة متدرجة لتقسيم المسجد الأقصى وبناء كنيس يهودي على جزء من الأقصى وبالتحديد على أنقاض مبنى المحكمة الشرعية في الجدار الغربي للأقصى
غزة. القدس المحتلة.ناهض منصور.قدس.نت.
لا تزال حكومة الاحتلال الإسرائيلي تواصل جرائمها بحق المقدسات الإسلامية فى القدس ، ولم تكتفي بهدم باب المغاربة مؤخرا واستمرار الحفريات تحت المسجد الأقصى الذي أصبح آيل للسقوط نتيجة هذه الحفريات ، بل تعدت حكومة الاحتلال كل المحذورات وهذه المرة بمحاولتها لتقسيم المسجد الأقصى وبناء كنيس يهودي على جزء من الأقصى وبالتحديد على أنقاض مبنى المحكمة الشرعية في الجدار الغربي للأقصى.
والمخطط الإسرائيلي المتدرج لتقسيم المسجد الأقصى المبارك يتم تنفيذ سياسته الخطوة خطوة ، ويتضمن هذا المخطط بناء كنيس يهودي على أنقاض مبنى المحكمة الشرعية التابعة للمسجد الأقصى المبارك والواقعة في الجدار الغربي للمسجد الأقصى المبارك ، وطالبت مؤسسة الأقصى العالم العربي بتحرك سريع وفوري لوقف هذا المخطط الذي يندرج في مواصلة المؤسسة الإسرائيلية هدم طريق باب المغاربة وهدم غرفتين من المسجد الأقصى وبناء جسر كبير يكون مدخلاً لإقتحامات المؤسسة الإسرائيلية للمسجد الأقصى المبارك وتنفيذ اعتداءات جدُّ خطيرة على المسجد الأقصى المبارك .
وأما هذا الاعتداء الصارخ عقبت مؤسسة الأقصى اليوم الأربعاء في تقرير قامت بترجمته جاء فيه " كشفت صحيفة " هآرتس " الإسرائيلية في ملحقها الأسبوعي يوم السبت الأخير تقريرا مفصلاً عن مخطط متكامل للسيطرة على أجزاء من المسجد الأقصى المبارك والمنطقة الملاصقة والمحيطة بالمسجد الأقصى ، وسنذكر تفاصيل المخطط كما ورد في " هآرتس " مترجماً من قبل طاقم مركز الدراسات المعاصرة التابع للحركة الإسلامية في الداخل الفلسطيني ، وإنّ كان المخطط كله خطيراً ، فإنّ أخطر ما فيه هو نية المؤسسة الإسرائيلية بناء كنيس على أنقاض مبنى المحكمة الشرعية الذي تسيطر عليه المؤسسة الأسرائيلية منذ عشرات السنين ، ومبنى المحكمة الشرعية هو جزء لا يتجزأ من المسجد الأقصى المبارك ، وهذا الكنيس ستكون واجهته الكبيرة داخل أجزاء من المسجد الأقصى من الجهة الغربية ، وسيقوم اليهود بإداء طقوسهم الدينية داخل الكنيس ، بما يعني بالفعل إقامة هذه الشعائر داخل المسجد الأقصى المبارك ، كما أنّه يندرج ضمن هذا المخطط الإستمرار في حفر نفق من سلوان الى ما تحت المسجد الأقصى المبارك ، والذي سيتضمنه هدم عشرات البيوت العربية والإسلامية في سلوان ضمن مخطط المؤسسة الإسرائيلية فيما يسمونه "مدينة دواود التلمودية " ، والتفاصيل كثيرة كما سنوردها في الترجمة .
واعتبرت مؤسسة الأقصى" هذا المخطط هو مخطط تنفيذي خطير يسير بخطوات عملية متدرجة لتقسيم المسجد الأقصى المبارك بين اليهود والمسلمين بكل ما تعني هذه الكلمة ، وإننا في مثل هذا الوقت نرى أن هدم طريق باب المغاربة المتضمنة للآثار الإسلامية التاريخية من ضمنها المدرسة الأفضلية ومسجدها اللذان بنيا في زمن الملك الأشرف ابن صلاح الدين الأيوبي ، بالإضافة الى هدم غرفيتن من المسجد الأقصى الأمر الذي سيؤدي الى كشف مسجد البراق هو بداية عملية لبسط السيطرة الإسرائيلية بالقوة على المسجد الأقصى المبارك كمدخل عملي لتقسيمه ، وقد أعلنت جهات إسرائيلية تحويل مسجد البراق الى كنيس يهودي ، هذا الإعتداءات الإسرائيلية المتواصلة منذ ثلاثة أسابيع هي جزء من تنفيذ هذا المخطط الرهيب " .
وطالبت مؤسسة الأقصى " لمؤسسات الرسمية والأهلية وللحاضر الإسلامي والعربي والفلسطيني حكومات وشعوباً بالتحرك السريع لوقف هذا المخطط التدميري بحق المسجد الأقصى ، متسائلين إذا لم يكن المخطط المذكور هو مخطط تنفيذي لتقسيم المسجد الأقصى فما عساه أن يكون معنى تقسيم المسجد الأقصى المبارك؟!! ، وإننا في هذا الوقت نذكر الجميع أننا في أواخر 2004 حذّرنا في مؤسسة الأقصى والحركة الإسلامية وبشكل صريح بعد إنهيار جزء من باب المغاربة بسبب الحفريات الإسرائيلية ، أنّ المؤسسة الإسرائيلية ستهدم هذا الطريق ، وستُقدم على هدم جزء ثمين من المسجد الأقصى المبارك ، واستبعد البعض ما نقول ومرّت ثلاث سنوات من التخطيط وأنصاف الأخبار العبرية ليتم ّ تنفيذ الجريمة بعد ثلاث سنوات صباح السادس من شباط هذا العام ، إننا اليوم ومن منطلق الحرص على أولى القبلتين وثاني المسسجدين وثالث الحرمين الشريفين ننادي الأمة كلها بالسعي الحثيث والفوري والمستعجل للدفاع والحفاظ على المسجد الأقصى قبل أن تقع الكارثة ، وساعتها لا ينفع بيان شجب أو استنكار او عض على أصابع الندم .القناعة كنز لا يفنى
تعليق
تعليق