نفت حركة الجهاد الإسلامي قيام أي جهة باقتحام السرادق المقام لتقبل التهاني باستشهاد المجاهد هيثم أبو العلا في بني سهيلا شرق خان يونس (جنوب قطاع غزة)، مكذبة بذلك ما نشرته وكالة "وفا"، التابعة لقيادة السلطة في رام الله، وغيرها من وسائل الإعلام التابعة لحركة "فتح".
وقالت مصادر في حركة الجهاد الإسلامي إنه "لا صحة لما تردد في بعض وسائل الإسلام عن قيام حركة حماس أو الشرطة باقتحام السرادق المقام لتقبل التهاني باستشهاد المجاهد هيثم أبو العلا الذي استشهد خلال تصديه لقوات الاحتلال التي اجتاحت عبسان".
واستهجنت الحركة الزج بها وبالشهداء "وهم الأكرمين في أتون المناكفات السياسية"، لافتة النظر إلى أن "هذه ليست المرة الأولى التي تحاول بعض وسائل الإعلام التي لها اتجاه معين إحداث الوقيعة والفتنة بين أبناء الحركة الإسلامية من حركتي حماس والجهاد الإسلامي".
ودعت جميع وسائل الإعلام إلى تحري الصدق ونقل الأخبار بدقة بدلاً من نشر الإشاعات التي من شأنها توتير الساحة وزيادة الاحتقان الداخلي.
وقالت حركة الجهاد الإسلامي: "إن بيت الشهيد مفتوح للجميع وجميع الفصائل شاركت في التشييع، ولا تزال تؤم المكان للتعبير عن التفافها حول خيار المقاومة والاستشهاد".
وجددت دعوتها لمختلف الفصائل الفلسطينية إلى الوحدة ونبذ الخلافات والتحرر من الضغوط الصهيونية والأمريكية التي تمنع حتى الآن وتعرقل العودة للحوار والوفاق الفلسطيني.
وقالت مصادر في حركة الجهاد الإسلامي إنه "لا صحة لما تردد في بعض وسائل الإسلام عن قيام حركة حماس أو الشرطة باقتحام السرادق المقام لتقبل التهاني باستشهاد المجاهد هيثم أبو العلا الذي استشهد خلال تصديه لقوات الاحتلال التي اجتاحت عبسان".
واستهجنت الحركة الزج بها وبالشهداء "وهم الأكرمين في أتون المناكفات السياسية"، لافتة النظر إلى أن "هذه ليست المرة الأولى التي تحاول بعض وسائل الإعلام التي لها اتجاه معين إحداث الوقيعة والفتنة بين أبناء الحركة الإسلامية من حركتي حماس والجهاد الإسلامي".
ودعت جميع وسائل الإعلام إلى تحري الصدق ونقل الأخبار بدقة بدلاً من نشر الإشاعات التي من شأنها توتير الساحة وزيادة الاحتقان الداخلي.
وقالت حركة الجهاد الإسلامي: "إن بيت الشهيد مفتوح للجميع وجميع الفصائل شاركت في التشييع، ولا تزال تؤم المكان للتعبير عن التفافها حول خيار المقاومة والاستشهاد".
وجددت دعوتها لمختلف الفصائل الفلسطينية إلى الوحدة ونبذ الخلافات والتحرر من الضغوط الصهيونية والأمريكية التي تمنع حتى الآن وتعرقل العودة للحوار والوفاق الفلسطيني.
تعليق