الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين صلى الله عليه وسلم
اخواننا الكرام00
فى أخبار عاجلة وللاسف سيئة 00وصلتنا أخبار من فلسطين الحبيبة الجريحة 0 ليزداد الجرح
والالم لما وصلت اليه امتنا الغالية من تدمير داخلى يقوده كلاب اليهود والنصارى فى بلاد الاسلام
والمسلمين وليقتل الشباب الطاهر المتوضىء المجاهد بيد المرتدين المنتسبين زورا للاسلام
والمسلمين ولتحرق المساجد وتهدم الجامعات وتطارد المحجبات باسم الحرب على الارهاب
وانما هى والله حرب على الاسلام والمسلمين 0
الخبر الاول من فلسطين الغالية : (أسلحة امريكية لجيش المرتدين دحلان وابو مازن )
قام اخواننا فى حماس بضبط اسلحة امريكية عبرت حدود العرب لتصل الى جيش المرتدين الذى
تدرب بيد العرب المبدلين ولما قام الاخوة بالتحفظ عليها 00جن جنون الامريكان فامروا عبدهم
الدحلان باشعال النار فى غزة وتصعيد القتال حتى قتلوا العديد وجرحوا المئات وحرقوا الجامعة
الاسلامية فى غزة
الخبر الثانى من فلسطين الجريحة الاقصى فى خطر )
اعلن الشيخ رائد صلاح ان اليهود قد اتموا حفرياتهم الملعونة تحت المسجد الاقصى وانه من
المتوقع هدم غرفتين من المسجد واغلاق باب المغاربة فى الوقت نفسه يقوم اليهود بهدم بيوت
المسلمين وبناء كنائس يهودية حول ساحات المسجد الاقصى (تهويد القدس )
ونحن نتسأل الى متى السكوت على هؤلاء المرتدين المبدلين المحاربين لله ولرسوله وللمؤمنين
فلقد نالوا من الاسلام مالم تحققه امريكا بقوتها المزعومة ولا اليهود بخبثهم وعنفهم
ولذلك نطالب الامة باعلان الجهاد على المنافقين والمرتدين ولتحر بلادنا وديارنا من هؤلاء
المرتدين ولنرفع راية (المرتدون اولا )مع الاستمرار فى قتال العدو الكافر الاصلى والحفاظ على
المقدسات وحرمات الامة الاسلامية الغالية
اخواننا اهل السنة والجماعة اليكم ما قاله شيخ الاسلام بن تيمية رحمه الله
(قتال الطائفة الممتنعة )
شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى
يقول رحمه الله تعالى: «والإنسان متى حلَّل الحرام المجمع عليه وحرَّم الحلال المجمعُ عليه أو بدَّل الشرع المجمعُ عليه كان كافراً مرتداً باتّفاق الفقهاء». (0 مجموع الفتاوى ج3 ص 267 )
وقال كذلك: «ولا ريب أنّ من لم يعتقد وجوب الحكم بما أنزل الله على رسوله فهو كافر، فمن استحلّ أن يحكم بين الناس بما يراه هو عدلاً من غير اتّباعٍ لما أنزل الله فهو كافر، فإنّه ما من أمّة إلاّ وهي تأمر بالحكم بالعدل، وقد يكون العدل في دينها ما رآه أكابرهم، بل كثير من المنتسبين إلى الإسلام يحكمون بعاداتهم التي لم ينزلها الله كسوالف البادية وكأوامر المطاعين فيهم ويرون أنّ هذا هو الذي ينبغي الحكم به دون الكتاب والسنة وهذا هو الكفر، فإنّ كثيراً من الناس أسلموا ولكن مع هذا لا يحكمون إلاّ بالعادات الجارية بينهم التي يأمر بها المطاعون، فهؤلاء إذا عرفوا أنّه لا يجوز الحكم إلاّ بما أنزل الله فلم يلتزموا بذلك بل استحلّوا أن يحكموا بخلاف ما أنزل الله فهم كفّار، والحكم بما أنزل الله واجب على النبيّ وكلّ من تبعه ومن لم يلتزم حكم الله ورسوله فهو كافر». ((منهاج السنة النبوية ج3 ص 22 ))
وقال رحمه الله لما سُئِل عن قتال التتار مع نُطقهم بالشهادتين وزعمهم باتباعهم أصل الإسلام: «...كل طائفة ممتنعة عن الالتزام بشرائع الإسلام الظاهرة من هؤلاء القوم أو غيرهم فإنه يجب قتالهم حتى يلتزموا شرائعه وإن كانوا مع ذلك ناطقين بالشهادتين وملتزمين بعض شرائعه كالصلاة، كما قاتل أبو بكر والصحابة مانعي الزكاة، وعلى هذا اتفق الفقهاء بعدهم، فأيّما طائفة امتنعت عن الصلوات المفروضات أو الصيام أو الحج أو عن التزام جهاد الكفار... فإن الطائفة الممتنعة تُقَاتَل عليها وإن كانت مقرّة بها، وهذا مما لا أعلم فيه خلافاً بين العلماء، وهؤلاء عند المحققين ليسوا بمنزلة البغاة بل هم خارجون عن الإسلام...».(( انظر الفتاوى الكبرى - باب فقه الجهاد )) وقال: «...فأيّما طائفة امتنعت من بعض
بعض الصلوات المفروضات، أو الصيام، أو الحج، أو عن التزام تحريم الدماء، والأموال، والخمر، والزنا، والميسر، أو عن نكاح ذوات المحارم، أو عن التزام جهاد الكفار، أو ضرب الجزية على أهل الكتاب، وغير ذلك من واجبات الدين ومحرماته التي لا عذر لأحد في جحودها وتركها التي يكفر الجاحد لوجوبها، فإن الطائفة الممتنعة تقاتل عليها وإن كانت مقرّة بها، وهذا مما لا أعلم فيه خلافاً بين العلماء، وإنما اختلف الفقهاء في الطائفة الممتنعة إذا أصرت على ترك بعض السُنن كركعتي الفجر [أي سنة الفجر] والأذان والإقامة، عند من لا يقول بوجوبها ونحو ذلك من الشعائر، هل تُقاتل الطائفة الممتنعة على تركها أم لا؟ فأمّا الواجبات والمحرمات المذكورة ونحوها فلا خلاف في القتال عليها، وهؤلاء عند المحققين من العلماء ليسوا بمنزلة البغاة... فهم خارجون عن الإسلام...». (( مجموع الفتاوى ج28 ص 503 ))
وقال في رسالته "التسعينيّة": «والإيجاب والتحريم ليس إلاّ لله ولرسوله ، فمن عاقب على فعل أو ترك، بغير أمر الله ورسوله ، وشرّع ذلك ديناً، فقد جعل لله نداً ولرسوله نظيراً، بمنزلة المشركين الذين جعلوا لله أنداداً أو بمنزلة المرتدين الذين آمنوا بمسيلمة الكذّاب، وهو ممّن قيل فيه {أم لهم شركاء شرعوا لهم من الدين ما لم يأذن به الله}». (( مجموعة الفتاوى ج5 ص 14 ))
وقال أيضاً: «والشرع المنزّل من عند الله تعالى وهو الكتاب والسنّة الذي بعث الله به رسوله ، فإنّ هذا الشرع ليس لأحد من الخلق الخروج عنه ولا يخرج عنه إلاّ كافر». (( مجموع الفتاوى ج11 ص 262 ))
الى اخواننا فى حماس والفصائل الجهادية
جددوا النية والقصد فى قتال دحلان وابو مازن وجيشهم المرتد المدعم من أمريكا الملعونة
(أجعلوه لله عز وجل )من منطلق قوله تعالى (وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين لله )193 البقرة
وقوله تعالى (وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله ) 39 الانفال
وقوله تعالى (يا ايها النبى جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم ومأواهم جهنم وبئس المصير )73 التوبة
وقوله تعالى (يا ايها الذين امنوا قاتلوا الذين يلونكم من الكفار وليجدوا فيكم غلظة واعلموا ان الله
مع المتقين )123 التوبة
والى جيش دحلان وابو مازن (جيش المرتدين )
لا عذر لكم امام الله عز وجل فقد ظهر لكم مع من تقاتلون ومن اجل من تقتلون فسارعوا بالرجوع
الى الله عز وجل وانقذوا انفسكم قبل فوات الاوان من قبل ان تقتلوا على يد المجاهدين فينالكم العار
واحذروا ان تحشروا مع دحلان وابو مازن (ان فرعون وهامان وجنودهما كانوا خاطئين )القصص
اية 8
وجهوا سلاحكم الى المرتدين والى اليهود 000
والى شعبنا الحر فى فلسطين الجريحة
ايها الشعب المحتسب الصابرالمرابط 00 كن كما عهدنك مدافعا عن المقدسات 00قدم من
الشهداء واصل العطاء بالدم والغالى من اجل الاقصى00
سابقوا اليهود الى المسد الاقصى وامطروا اليهود بالحجارة والصواريخ والاستشهاديين الابطال
لاتتركونهم يهدمون الاقصى ولا تمكنوهم من حجر واحد من احجار الاقصى المبارك
ولتعلموا انكم على ثغر من اعظم ثغرات الاسلام فلا يؤتى الاسلام من قبلكم 000
موتوا على عتابات الاقصى واعلموا ان خروجكم فرض عين لا يستاذن فى خروجه ومن تركه
وتخاذل يؤثم للقعود عن فرض العين (ولا تهنوا ولا تحزنوا وانتم الاعلون ان كنتم مؤمنين )139
ال عمران
شعبنا الحبيب 00النصرة 00النصرة 00النصرة
انقذوا السجد الاقصى 00انقذوا المسجد الاقصى
هيا الى الجهاد 000هيا الى الجهاد 000هيا الى الجهاد
هيا الى جنة عرضها السموات والارض اعدت للمتقين
كما ننصح اخواننا الكرام بمطالعة المجاهدون يتكلمون والحكام والمرتدون ففيهم ان شاء الله تعالى التوضيح والتفصيل من اقوال اهل الثغور وعلماء الامة المخلصين وتجدوا فيها حكم الشرع فى الجنود والعسكر ونصائح قيمة لهم ان شاء الله تعالى
اخواننا الكرام00
فى أخبار عاجلة وللاسف سيئة 00وصلتنا أخبار من فلسطين الحبيبة الجريحة 0 ليزداد الجرح
والالم لما وصلت اليه امتنا الغالية من تدمير داخلى يقوده كلاب اليهود والنصارى فى بلاد الاسلام
والمسلمين وليقتل الشباب الطاهر المتوضىء المجاهد بيد المرتدين المنتسبين زورا للاسلام
والمسلمين ولتحرق المساجد وتهدم الجامعات وتطارد المحجبات باسم الحرب على الارهاب
وانما هى والله حرب على الاسلام والمسلمين 0
الخبر الاول من فلسطين الغالية : (أسلحة امريكية لجيش المرتدين دحلان وابو مازن )
قام اخواننا فى حماس بضبط اسلحة امريكية عبرت حدود العرب لتصل الى جيش المرتدين الذى
تدرب بيد العرب المبدلين ولما قام الاخوة بالتحفظ عليها 00جن جنون الامريكان فامروا عبدهم
الدحلان باشعال النار فى غزة وتصعيد القتال حتى قتلوا العديد وجرحوا المئات وحرقوا الجامعة
الاسلامية فى غزة
الخبر الثانى من فلسطين الجريحة الاقصى فى خطر )
اعلن الشيخ رائد صلاح ان اليهود قد اتموا حفرياتهم الملعونة تحت المسجد الاقصى وانه من
المتوقع هدم غرفتين من المسجد واغلاق باب المغاربة فى الوقت نفسه يقوم اليهود بهدم بيوت
المسلمين وبناء كنائس يهودية حول ساحات المسجد الاقصى (تهويد القدس )
ونحن نتسأل الى متى السكوت على هؤلاء المرتدين المبدلين المحاربين لله ولرسوله وللمؤمنين
فلقد نالوا من الاسلام مالم تحققه امريكا بقوتها المزعومة ولا اليهود بخبثهم وعنفهم
ولذلك نطالب الامة باعلان الجهاد على المنافقين والمرتدين ولتحر بلادنا وديارنا من هؤلاء
المرتدين ولنرفع راية (المرتدون اولا )مع الاستمرار فى قتال العدو الكافر الاصلى والحفاظ على
المقدسات وحرمات الامة الاسلامية الغالية
اخواننا اهل السنة والجماعة اليكم ما قاله شيخ الاسلام بن تيمية رحمه الله
(قتال الطائفة الممتنعة )
شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى
يقول رحمه الله تعالى: «والإنسان متى حلَّل الحرام المجمع عليه وحرَّم الحلال المجمعُ عليه أو بدَّل الشرع المجمعُ عليه كان كافراً مرتداً باتّفاق الفقهاء». (0 مجموع الفتاوى ج3 ص 267 )
وقال كذلك: «ولا ريب أنّ من لم يعتقد وجوب الحكم بما أنزل الله على رسوله فهو كافر، فمن استحلّ أن يحكم بين الناس بما يراه هو عدلاً من غير اتّباعٍ لما أنزل الله فهو كافر، فإنّه ما من أمّة إلاّ وهي تأمر بالحكم بالعدل، وقد يكون العدل في دينها ما رآه أكابرهم، بل كثير من المنتسبين إلى الإسلام يحكمون بعاداتهم التي لم ينزلها الله كسوالف البادية وكأوامر المطاعين فيهم ويرون أنّ هذا هو الذي ينبغي الحكم به دون الكتاب والسنة وهذا هو الكفر، فإنّ كثيراً من الناس أسلموا ولكن مع هذا لا يحكمون إلاّ بالعادات الجارية بينهم التي يأمر بها المطاعون، فهؤلاء إذا عرفوا أنّه لا يجوز الحكم إلاّ بما أنزل الله فلم يلتزموا بذلك بل استحلّوا أن يحكموا بخلاف ما أنزل الله فهم كفّار، والحكم بما أنزل الله واجب على النبيّ وكلّ من تبعه ومن لم يلتزم حكم الله ورسوله فهو كافر». ((منهاج السنة النبوية ج3 ص 22 ))
وقال رحمه الله لما سُئِل عن قتال التتار مع نُطقهم بالشهادتين وزعمهم باتباعهم أصل الإسلام: «...كل طائفة ممتنعة عن الالتزام بشرائع الإسلام الظاهرة من هؤلاء القوم أو غيرهم فإنه يجب قتالهم حتى يلتزموا شرائعه وإن كانوا مع ذلك ناطقين بالشهادتين وملتزمين بعض شرائعه كالصلاة، كما قاتل أبو بكر والصحابة مانعي الزكاة، وعلى هذا اتفق الفقهاء بعدهم، فأيّما طائفة امتنعت عن الصلوات المفروضات أو الصيام أو الحج أو عن التزام جهاد الكفار... فإن الطائفة الممتنعة تُقَاتَل عليها وإن كانت مقرّة بها، وهذا مما لا أعلم فيه خلافاً بين العلماء، وهؤلاء عند المحققين ليسوا بمنزلة البغاة بل هم خارجون عن الإسلام...».(( انظر الفتاوى الكبرى - باب فقه الجهاد )) وقال: «...فأيّما طائفة امتنعت من بعض
بعض الصلوات المفروضات، أو الصيام، أو الحج، أو عن التزام تحريم الدماء، والأموال، والخمر، والزنا، والميسر، أو عن نكاح ذوات المحارم، أو عن التزام جهاد الكفار، أو ضرب الجزية على أهل الكتاب، وغير ذلك من واجبات الدين ومحرماته التي لا عذر لأحد في جحودها وتركها التي يكفر الجاحد لوجوبها، فإن الطائفة الممتنعة تقاتل عليها وإن كانت مقرّة بها، وهذا مما لا أعلم فيه خلافاً بين العلماء، وإنما اختلف الفقهاء في الطائفة الممتنعة إذا أصرت على ترك بعض السُنن كركعتي الفجر [أي سنة الفجر] والأذان والإقامة، عند من لا يقول بوجوبها ونحو ذلك من الشعائر، هل تُقاتل الطائفة الممتنعة على تركها أم لا؟ فأمّا الواجبات والمحرمات المذكورة ونحوها فلا خلاف في القتال عليها، وهؤلاء عند المحققين من العلماء ليسوا بمنزلة البغاة... فهم خارجون عن الإسلام...». (( مجموع الفتاوى ج28 ص 503 ))
وقال في رسالته "التسعينيّة": «والإيجاب والتحريم ليس إلاّ لله ولرسوله ، فمن عاقب على فعل أو ترك، بغير أمر الله ورسوله ، وشرّع ذلك ديناً، فقد جعل لله نداً ولرسوله نظيراً، بمنزلة المشركين الذين جعلوا لله أنداداً أو بمنزلة المرتدين الذين آمنوا بمسيلمة الكذّاب، وهو ممّن قيل فيه {أم لهم شركاء شرعوا لهم من الدين ما لم يأذن به الله}». (( مجموعة الفتاوى ج5 ص 14 ))
وقال أيضاً: «والشرع المنزّل من عند الله تعالى وهو الكتاب والسنّة الذي بعث الله به رسوله ، فإنّ هذا الشرع ليس لأحد من الخلق الخروج عنه ولا يخرج عنه إلاّ كافر». (( مجموع الفتاوى ج11 ص 262 ))
الى اخواننا فى حماس والفصائل الجهادية
جددوا النية والقصد فى قتال دحلان وابو مازن وجيشهم المرتد المدعم من أمريكا الملعونة
(أجعلوه لله عز وجل )من منطلق قوله تعالى (وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين لله )193 البقرة
وقوله تعالى (وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله ) 39 الانفال
وقوله تعالى (يا ايها النبى جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم ومأواهم جهنم وبئس المصير )73 التوبة
وقوله تعالى (يا ايها الذين امنوا قاتلوا الذين يلونكم من الكفار وليجدوا فيكم غلظة واعلموا ان الله
مع المتقين )123 التوبة
والى جيش دحلان وابو مازن (جيش المرتدين )
لا عذر لكم امام الله عز وجل فقد ظهر لكم مع من تقاتلون ومن اجل من تقتلون فسارعوا بالرجوع
الى الله عز وجل وانقذوا انفسكم قبل فوات الاوان من قبل ان تقتلوا على يد المجاهدين فينالكم العار
واحذروا ان تحشروا مع دحلان وابو مازن (ان فرعون وهامان وجنودهما كانوا خاطئين )القصص
اية 8
وجهوا سلاحكم الى المرتدين والى اليهود 000
والى شعبنا الحر فى فلسطين الجريحة
ايها الشعب المحتسب الصابرالمرابط 00 كن كما عهدنك مدافعا عن المقدسات 00قدم من
الشهداء واصل العطاء بالدم والغالى من اجل الاقصى00
سابقوا اليهود الى المسد الاقصى وامطروا اليهود بالحجارة والصواريخ والاستشهاديين الابطال
لاتتركونهم يهدمون الاقصى ولا تمكنوهم من حجر واحد من احجار الاقصى المبارك
ولتعلموا انكم على ثغر من اعظم ثغرات الاسلام فلا يؤتى الاسلام من قبلكم 000
موتوا على عتابات الاقصى واعلموا ان خروجكم فرض عين لا يستاذن فى خروجه ومن تركه
وتخاذل يؤثم للقعود عن فرض العين (ولا تهنوا ولا تحزنوا وانتم الاعلون ان كنتم مؤمنين )139
ال عمران
شعبنا الحبيب 00النصرة 00النصرة 00النصرة
انقذوا السجد الاقصى 00انقذوا المسجد الاقصى
هيا الى الجهاد 000هيا الى الجهاد 000هيا الى الجهاد
هيا الى جنة عرضها السموات والارض اعدت للمتقين
كما ننصح اخواننا الكرام بمطالعة المجاهدون يتكلمون والحكام والمرتدون ففيهم ان شاء الله تعالى التوضيح والتفصيل من اقوال اهل الثغور وعلماء الامة المخلصين وتجدوا فيها حكم الشرع فى الجنود والعسكر ونصائح قيمة لهم ان شاء الله تعالى