إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

عظم الله أجركم ؟!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة مسلم مشاهدة المشاركة
    كيف بيعت ومن باعها لا يملكها
    ستعود الى اصحابها وسيمحي شلال الدم كل معاهداتهم ووثائقهم
    كيف بيعت؟؟؟!
    صحيح نظراً لأننا مسلمون نتساءل :كيف بيعت!
    فعقد البيع فاسد ،والبائع والمشتري ليس في موضع أهلية وفق الفقه الاسلامي ,
    ولكننا لا نتعامل مع مسلمون ,لذا تؤمن بريطانيا والصهيونية بصحة البيع وسلامة العقد !
    اذا الاسلام يحكم بعدم شرعية البيع ,وعلينا كمسلمين أن نحمل أمانة ديننا ونقول للعالم لالالالالالالالا لبلفور ولأنابوليس ولما يخفيه المجهول من مخططاتهم ,.,,,حمانا الله من المجهول !

    بوركت أخي على مرورك الطيب 55:5
    أشهد أن لا إله إلا الله ,وأن محمداً رسول الله

    تعليق


    • #17
      أبو الخطاب المقدسي
      ابو عبيدة المصري
      محب الجهاد
      طوالبة الجنوب
      yafa

      بارك الله فيكم ووفقكم لما يحب ويرضى55:5
      أشهد أن لا إله إلا الله ,وأن محمداً رسول الله

      تعليق


      • #18
        بوركت أخيتي جورية الإسلام ...

        كان وعد بلفور وكانت خيانة القيادات العربية بعدها أسباباً لتسليم الأرض ولكن كل ذلك لم يترافق بتنازل فلسطيني عن شبر واحد من أرضنا التي اغتصبت عامي 48 و 67 ... ولكن الطامة الكبرى أتت عام 1993 عندما وقع وعد اوسلو أو إتفاق أوسلو حيث وفي تلك اللحظة فقط تنازل من يعتبر نفسه ممثلاً للشعب الفلسطيني عن 78% من أرضنا مقابل كرسي مخترة وإعتراف من إسرائيل به كممثل للشعب الفلسطيني ... عندها فقط كانت أم الكوارث قد حلت فوق رأس قضيتنا ...

        فتعساً لهكذا إتفاق وتعساً لمن وقعه وتعساً لمن يدافع عنه إلى يومنا الحاضر ...

        لا وعد بلفور ولا وعد أوسلو سيصمدان وإنما سيصمد هذا الشعب المسلم فوق أرضه وسترفرف رايات التوحيد قريباً بإذن الله تعالى فوق ربى المسجد الأقصى الأسير ... شاء من شاء وأبى من أبى وما ذلك على الله بعزيز ...
        الإسلام: قرآن يهدي ... وسيف ينصر


        أخي الكريم كن داعياً إلى الله لا داعياً لحزب أو حركة

        تعليق


        • #19
          كان وعد بلفور وكانت خيانة القيادات العربية بعدها أسباباً لتسليم الأرض ولكن كل ذلك لم يترافق بتنازل فلسطيني عن شبر واحد من أرضنا التي اغتصبت عامي 48 و 67 ... ولكن الطامة الكبرى أتت عام 1993 عندما وقع وعد اوسلو أو إتفاق أوسلو حيث وفي تلك اللحظة فقط تنازل من يعتبر نفسه ممثلاً للشعب الفلسطيني عن 78% من أرضنا مقابل كرسي مخترة وإعتراف من إسرائيل به كممثل للشعب الفلسطيني ... عندها فقط كانت أم الكوارث قد حلت فوق رأس قضيتنا ...

          فتعساً لهكذا إتفاق وتعساً لمن وقعه وتعساً لمن يدافع عنه إلى يومنا الحاضر ...
          لا جدل ,أن أوسلو كانت ولا زالت نقطة سواء في تاريخ الشعب الفلسطيني ،ولكن والحمد لله أثبت شعبي أنه الأقدر على ادارة كفة الصراع ,فاستمرار الظلم لا يجعل من الظلم حقاً ،واستمرار احتلال فلسطين لا يجعل منها اسرائيل ,فليعبث العابثون وليلهوا اللا هون, وموعدنا الصبح أوليس الصبح بقريب !

          لا وعد بلفور ولا وعد أوسلو سيصمدان وإنما سيصمد هذا الشعب المسلم فوق أرضه وسترفرف رايات التوحيد قريباً بإذن الله تعالى فوق ربى المسجد الأقصى الأسير ... شاء من شاء وأبى من أبى وما ذلك على الله بعزيز
          أجل ,
          "فإذا جاء وعد الآخرة ليسئوا وجوهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة وليتبروا ما علوا تتبيرا"


          جزاك الله خير الجزاء أخي جراح القدس على مرورك الطيب
          أشهد أن لا إله إلا الله ,وأن محمداً رسول الله

          تعليق

          يعمل...
          X