تويت
الجلسة الاف
تتاحية لجولة الحوار الوطني الشامل تضع جدول جلسات الحوار
** تشكيل حكومة وحدة وطنية وإعادة بناء وتفعيل منظمة التحرير وتشكيل جبهة مقاومة، وإنهاء الفلتان الأمني أولويات على جدول الأعمال
** إدانة عودة الاشتباكات المسلحة في بيت حانون وبيت لاهيا، والتراشق الإعلامي بين فتح وحماس
كشف مصدر مسؤول في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين أن الجلسة الافتتاحية لجولة الحوار الوطني الفلسطيني الشامل التي بدأت أمس في غزة بمشاركة كل الفصائل والقوى الوطنية والديمقراطية والإسلامية، أثمرت عن اتفاقاً على جدول أعمال جلسات جولة الحوار، وفي المقدمة من ذلك حل العقد التي تحول حتى الآن دون تشكيل حكومة وحدة وطنية، ووضع الآليات العملية لتطبيق اتفاق القاهرة (17/3/2005)، وتشكيل جبهة مقاومة موحدة، وتشكيل مجلس الأمن القومي بما يلجم حالة الفلتان الأمني، والإحتراب بين الأجهزة الأمنية في السلطة الفلسطينية، وإعادة بناء مؤسسات المجتمع المدني الفلسطيني بعيداً عن الاحتكار، وبما يعمق الديمقراطية والشفافية في المجتمع الفلسطيني.
وحذر المصدر المسؤول لقدس.نت " من أن الاشتباكات المسلحة التي شهدتها بيت حانون وامتدت إلى بيت لاهيا ليل الجلسة الافتتاحية لجولة الحوار، وعودة التراشق الإعلامي بين حركتي فتح وحماس، يخرب على الجهود التي تبذلها اللجنة العليا للفصائل والقوى الوطنية والديمقراطية والإسلامية لإنجاح الحوار الوطني الشامل، على أساس وثيقة الوفاق الوطني الفلسطيني (27/6/2006). وطالب المصدر المسؤول كل الفصائل والقوى الفلسطينية ضبط النفس والامتناع عن كل ما يعيق تقدم الحوار وصولاً إلى حلول القواسم المشتركة السياسية والائتلافية.
** تشكيل حكومة وحدة وطنية وإعادة بناء وتفعيل منظمة التحرير وتشكيل جبهة مقاومة، وإنهاء الفلتان الأمني أولويات على جدول الأعمال
** إدانة عودة الاشتباكات المسلحة في بيت حانون وبيت لاهيا، والتراشق الإعلامي بين فتح وحماس
كشف مصدر مسؤول في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين أن الجلسة الافتتاحية لجولة الحوار الوطني الفلسطيني الشامل التي بدأت أمس في غزة بمشاركة كل الفصائل والقوى الوطنية والديمقراطية والإسلامية، أثمرت عن اتفاقاً على جدول أعمال جلسات جولة الحوار، وفي المقدمة من ذلك حل العقد التي تحول حتى الآن دون تشكيل حكومة وحدة وطنية، ووضع الآليات العملية لتطبيق اتفاق القاهرة (17/3/2005)، وتشكيل جبهة مقاومة موحدة، وتشكيل مجلس الأمن القومي بما يلجم حالة الفلتان الأمني، والإحتراب بين الأجهزة الأمنية في السلطة الفلسطينية، وإعادة بناء مؤسسات المجتمع المدني الفلسطيني بعيداً عن الاحتكار، وبما يعمق الديمقراطية والشفافية في المجتمع الفلسطيني.
وحذر المصدر المسؤول لقدس.نت " من أن الاشتباكات المسلحة التي شهدتها بيت حانون وامتدت إلى بيت لاهيا ليل الجلسة الافتتاحية لجولة الحوار، وعودة التراشق الإعلامي بين حركتي فتح وحماس، يخرب على الجهود التي تبذلها اللجنة العليا للفصائل والقوى الوطنية والديمقراطية والإسلامية لإنجاح الحوار الوطني الشامل، على أساس وثيقة الوفاق الوطني الفلسطيني (27/6/2006). وطالب المصدر المسؤول كل الفصائل والقوى الفلسطينية ضبط النفس والامتناع عن كل ما يعيق تقدم الحوار وصولاً إلى حلول القواسم المشتركة السياسية والائتلافية.