عودة شبكة الفردوس الجهادية ..
لتمت راند وعملاؤها بغيظهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ } (آل عمران: 200)
إخوتنا إخوة التوحيد والجهاد في كل مكان .. لاشك أن الحرب الدائرة رحاها على أرض أفغانستان والعراق تمثل أكبر حلقات الكيد الصهيوصليبي على أمة الإسلام
ولاشك أيضا أن هذه الحرب الضروس قد أولت اهتماما متزايدا بذلكم الإعلام الإسلامي الجهادي الصاعد الواعد .. الذي أرغم الدنيا أن تقف صاغرة ومبهورة في آن واحد .. وهذا الاهتمام تمثل في إعلان حرب أخرى .. لكنها ليست حربا تُطلق فيها زخات الرصاص .. وقنابر الهاون .. والقنابل والعبوات الناسفة .. ولا يغير فيها الطيران فيفترس أناسا مستضعفين كل جرمهم أنهم يعيشون على أرض إسلامية انتفضت حرة أبية تدفع العدو الصائل وتستعلن بمنهج ناصع .. وتعلي كلمة رب البرية ..
إنها حرب من نوع آخر .. حرب تكميم الأفواه .. حرب كتم الأنفاس ..
يعني يقتلوننا .. ويريدوننا ضحية مسالمة !!
يذبحوننا .. ويريدون أن تظل ثيابهم بيضاء لا يغير بياضها لون دم الضحية القاني , وهي ترفس برجليها لتسلم الروح لباريها .. فلا يحق لها أن ترفس .. ولا يحق لها أن تقاوم الذبح .. بل عليها أن ترضخ في خنوع و تستسلم في خضوع ..
من أجل ذلك فإن عدونا إذا رأى ضحيته تصرخ .. يسارع لكتم فمه ..
وإذا رآه يدفع عن نفسه شفرة الذبح .. يملأ الدنيا ضجيجا أن ضحيته إرهابية !!
فلا يحق لنا أن نقاوم
ولا يحق لنا أن ندافع
ولا يحق لنا أن نفضح مكر القوم ونعري خبث طويتهم
فسارع الصليبيون من ورائهم طابور خامس يتزيون بزينا .. ويتكلمون بلساننا .. سارعوا جميعا لكتم أفواهنا .. ومسح أي أثر لنشر بطولات أبطالنا ..
فحاولوا .. وحاولوا .. فنجحوا مرة وفشلوا مرات
وإن هذه الحرب الخفية والمعلنة ما زادتنا إلا عزما وإصرارا على المضي قدما في طريقنا .. طريق الصدع بالحق ومناصرة أهله
ورغم ما ألم بنا نتيجة خبث القوم ومكرهم فإننا ما زلنا على الساحة .. ولا زالت أنفسنا تتوق إلى المزيد والمزيد من تعرية القوم وفضح خبثهم
إننا نعلم علم اليقين أننا نؤدي رسالة .. ورسالتنا هذه هي التي من أجلها ضحينا .. ونضحي وسنضحي بإذن الله حتى يتم الله أمره ويظهر دينه ..
كما أننا نعلم علم اليقين أيضا أن هذا الدين لن يسود الدنيا – كما سادها أول مرة – إلا بنفس الطريقة ونفس المنهج الذي سار عليه الأبرار الأولون .. وسلفنا المكرمون .. إنه منهج رسول الله صلى الله عليه وسلم الواضح الجلي الذي لا غبش فيه .. إنه التوحيد الخالص من كل شائبة .. إنه بذل الروح رخيصة لتكون كلمة الله هي العليا ..
وإن ما نقوم به إنما هو نقطة في بحر في مقابل تلكم الملاحم التي يسطرها تيجان رؤسنا الموحدون المجاهدون على ثرى أفغانستان المجاهدة والرافدين الثائرة
وإننا نبشر المسلمين في كل مكان أننا عدنا لنواصل السير حثيثا لنصرة الحق الذي نؤيده .. ولنؤصل عقيدة التوحيد الخالص التي ندين لله بها
عدنا والعود أحمد .. ولن يثنينا حامل راية الصليب بوش وزمرة المنافقين الذين باعوا دينهم بدنيا غيرهم .. كما ولن تثنينا (( راند الخبيثة)) وعملاؤها .. فإننا في طريقنا سائرون .. وعلى الدرب ماضون .. لنصرة الدين
فليجمعوا أمرهم .. ولينفقوا أموالهم في حرب خاسرة .. إذا وعدنا ربنا بالنصر في الأولى والآخرة .. فسينفقونها ثم تكون عليهم حسرة ثم يغلبون :
{ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنْفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ * لِيَمِيزَ اللَّهُ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ وَيَجْعَلَ الْخَبِيثَ بَعْضَهُ عَلَى بَعْضٍ فَيَرْكُمَهُ جَمِيعاً فَيَجْعَلَهُ فِي جَهَنَّمَ أُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ } (الأنفال: 36-37)
نحب أن نشير إلى أن التسجيل مغلق حاليا .. نسأل الله - تعالى - أن ييسر لنا فحته قريبا
فهلموا إخوة العقيدة إلى منتداكم الفردوس الذي حنّ إليكم وإلى إبداعاتكم .. ونحن في انتظاركم على أحر من الجمر
ومن الله العون السداد .. ونسأله جل وعلا الهدى والرشاد
إخوانكم في شبكة الفردوس الجهادية
الروابط :
http://www.alfirdaws.org/vb
http://83.133.124.90/vb
روابط مشفرة
https://www.alfirdaws.org/vb
https://83.133.124.90/vb
نرحب باستفساراتكم واقتراحاتكم على : بريد الشبكة ( الاتصال بنا ) أو على معرف صوت الفردوس في الحسبة والبراق وقسم الشكاوي في الفردوس
لتمت راند وعملاؤها بغيظهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ } (آل عمران: 200)
إخوتنا إخوة التوحيد والجهاد في كل مكان .. لاشك أن الحرب الدائرة رحاها على أرض أفغانستان والعراق تمثل أكبر حلقات الكيد الصهيوصليبي على أمة الإسلام
ولاشك أيضا أن هذه الحرب الضروس قد أولت اهتماما متزايدا بذلكم الإعلام الإسلامي الجهادي الصاعد الواعد .. الذي أرغم الدنيا أن تقف صاغرة ومبهورة في آن واحد .. وهذا الاهتمام تمثل في إعلان حرب أخرى .. لكنها ليست حربا تُطلق فيها زخات الرصاص .. وقنابر الهاون .. والقنابل والعبوات الناسفة .. ولا يغير فيها الطيران فيفترس أناسا مستضعفين كل جرمهم أنهم يعيشون على أرض إسلامية انتفضت حرة أبية تدفع العدو الصائل وتستعلن بمنهج ناصع .. وتعلي كلمة رب البرية ..
إنها حرب من نوع آخر .. حرب تكميم الأفواه .. حرب كتم الأنفاس ..
يعني يقتلوننا .. ويريدوننا ضحية مسالمة !!
يذبحوننا .. ويريدون أن تظل ثيابهم بيضاء لا يغير بياضها لون دم الضحية القاني , وهي ترفس برجليها لتسلم الروح لباريها .. فلا يحق لها أن ترفس .. ولا يحق لها أن تقاوم الذبح .. بل عليها أن ترضخ في خنوع و تستسلم في خضوع ..
من أجل ذلك فإن عدونا إذا رأى ضحيته تصرخ .. يسارع لكتم فمه ..
وإذا رآه يدفع عن نفسه شفرة الذبح .. يملأ الدنيا ضجيجا أن ضحيته إرهابية !!
فلا يحق لنا أن نقاوم
ولا يحق لنا أن ندافع
ولا يحق لنا أن نفضح مكر القوم ونعري خبث طويتهم
فسارع الصليبيون من ورائهم طابور خامس يتزيون بزينا .. ويتكلمون بلساننا .. سارعوا جميعا لكتم أفواهنا .. ومسح أي أثر لنشر بطولات أبطالنا ..
فحاولوا .. وحاولوا .. فنجحوا مرة وفشلوا مرات
وإن هذه الحرب الخفية والمعلنة ما زادتنا إلا عزما وإصرارا على المضي قدما في طريقنا .. طريق الصدع بالحق ومناصرة أهله
ورغم ما ألم بنا نتيجة خبث القوم ومكرهم فإننا ما زلنا على الساحة .. ولا زالت أنفسنا تتوق إلى المزيد والمزيد من تعرية القوم وفضح خبثهم
إننا نعلم علم اليقين أننا نؤدي رسالة .. ورسالتنا هذه هي التي من أجلها ضحينا .. ونضحي وسنضحي بإذن الله حتى يتم الله أمره ويظهر دينه ..
كما أننا نعلم علم اليقين أيضا أن هذا الدين لن يسود الدنيا – كما سادها أول مرة – إلا بنفس الطريقة ونفس المنهج الذي سار عليه الأبرار الأولون .. وسلفنا المكرمون .. إنه منهج رسول الله صلى الله عليه وسلم الواضح الجلي الذي لا غبش فيه .. إنه التوحيد الخالص من كل شائبة .. إنه بذل الروح رخيصة لتكون كلمة الله هي العليا ..
وإن ما نقوم به إنما هو نقطة في بحر في مقابل تلكم الملاحم التي يسطرها تيجان رؤسنا الموحدون المجاهدون على ثرى أفغانستان المجاهدة والرافدين الثائرة
وإننا نبشر المسلمين في كل مكان أننا عدنا لنواصل السير حثيثا لنصرة الحق الذي نؤيده .. ولنؤصل عقيدة التوحيد الخالص التي ندين لله بها
عدنا والعود أحمد .. ولن يثنينا حامل راية الصليب بوش وزمرة المنافقين الذين باعوا دينهم بدنيا غيرهم .. كما ولن تثنينا (( راند الخبيثة)) وعملاؤها .. فإننا في طريقنا سائرون .. وعلى الدرب ماضون .. لنصرة الدين
فليجمعوا أمرهم .. ولينفقوا أموالهم في حرب خاسرة .. إذا وعدنا ربنا بالنصر في الأولى والآخرة .. فسينفقونها ثم تكون عليهم حسرة ثم يغلبون :
{ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنْفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ * لِيَمِيزَ اللَّهُ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ وَيَجْعَلَ الْخَبِيثَ بَعْضَهُ عَلَى بَعْضٍ فَيَرْكُمَهُ جَمِيعاً فَيَجْعَلَهُ فِي جَهَنَّمَ أُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ } (الأنفال: 36-37)
نحب أن نشير إلى أن التسجيل مغلق حاليا .. نسأل الله - تعالى - أن ييسر لنا فحته قريبا
فهلموا إخوة العقيدة إلى منتداكم الفردوس الذي حنّ إليكم وإلى إبداعاتكم .. ونحن في انتظاركم على أحر من الجمر
ومن الله العون السداد .. ونسأله جل وعلا الهدى والرشاد
إخوانكم في شبكة الفردوس الجهادية
الروابط :
http://www.alfirdaws.org/vb
http://83.133.124.90/vb
روابط مشفرة
https://www.alfirdaws.org/vb
https://83.133.124.90/vb
نرحب باستفساراتكم واقتراحاتكم على : بريد الشبكة ( الاتصال بنا ) أو على معرف صوت الفردوس في الحسبة والبراق وقسم الشكاوي في الفردوس