حماس والجهاد تنفيان وجود أحداث بين أنصارهما في خانيونس
--------------------------------------------------------------------------------
نفت حركتا حماس والجهاد الإسلامي وجود أي مشاكل أو أحداث في مدينة خانيونس خاصة بعد تنتناقلت بعض وسائل الإعلام معلومات حول تجدد الأحداث في جامعة الأقصى بمدينة خانيونس .
فقد نفت حركة بشدة وجود أي اشتباكات مع حركة الجهاد الإسلامي في خان يونس وكذبت ما تروجه وسائل الإعلام التابعة لحركة فتح.
وأكدت الحركة في بيان لها وصل فلسطين اليوم أن ما جرى خلاف عابر تطور إثر مشادات بين عدد من أبناء الكتلة الإسلامية وآخرين من الشبيبة الفتحاوية على خلفية محاولة أعضاء في الشبيبة إثارة مشاكل وأجواء فتنة في الجامعة مستغلين الحادث الذي تم تجاوزه في رفح بين حركة حماس والجهاد الإسلامي.
وأضاف أنه تم إنهاء الخلاف مع الشبيبة الفتحاوية بعد المشادات ومشاحنات محدودة لم ينجم عنها أي إصابات
وشددت حركة حماس أنه لدى مراجعة الكتلة الإسلامية للإطار الطلابي لحركة الجهاد الإسلامي أكدوا عدم علاقتهم بالأحداث التي جرت ونوهوا إلى محاولات خبيثة من قبل بعض الأطراف لشق الصف الإسلامي.
ونؤكد أن العلاقة الأخوية مع الجهاد الإسلامي أكبر من أن تطالها وتعكرها أبواق الفتنة التي بات شعبنا يعرف من يحركها ومن يثيرها إعلاميا لأغراض مشبوهه.
كما استغربت حركة حماس إقدام بعض وسائل الإعلام على تلفيق أخبار كاذبة حول ما جرى مما يشير ويفضح النوايا الخبيثة لإثارة الفتنة ويفضح الجهات التي لم يرق لها اتفاق حركتي حماس والجهاد على تجاوز الأحداث المؤسفة الأخيرة
كما نفى محمد الحرازين القيادي في الجهاد الإسلامي أن يكون قد حدث أي مشاكل بين حركتي الجهاد الإسلامي وحماس في جامعة الأقصى بمدينة خانيونس .
وأضاف الحرازين خلال تصريح صحفي أن هناك جهات مشبوهة تحاول إعادة زرع الفتنة بين الحركتين وطالب الإعلاميين بعدم التعاطي مع مثل هذه الأخبار دون العودة للقيادة في حركتي الجهاد الإسلامي وحماس
--------------------------------------------------------------------------------
نفت حركتا حماس والجهاد الإسلامي وجود أي مشاكل أو أحداث في مدينة خانيونس خاصة بعد تنتناقلت بعض وسائل الإعلام معلومات حول تجدد الأحداث في جامعة الأقصى بمدينة خانيونس .
فقد نفت حركة بشدة وجود أي اشتباكات مع حركة الجهاد الإسلامي في خان يونس وكذبت ما تروجه وسائل الإعلام التابعة لحركة فتح.
وأكدت الحركة في بيان لها وصل فلسطين اليوم أن ما جرى خلاف عابر تطور إثر مشادات بين عدد من أبناء الكتلة الإسلامية وآخرين من الشبيبة الفتحاوية على خلفية محاولة أعضاء في الشبيبة إثارة مشاكل وأجواء فتنة في الجامعة مستغلين الحادث الذي تم تجاوزه في رفح بين حركة حماس والجهاد الإسلامي.
وأضاف أنه تم إنهاء الخلاف مع الشبيبة الفتحاوية بعد المشادات ومشاحنات محدودة لم ينجم عنها أي إصابات
وشددت حركة حماس أنه لدى مراجعة الكتلة الإسلامية للإطار الطلابي لحركة الجهاد الإسلامي أكدوا عدم علاقتهم بالأحداث التي جرت ونوهوا إلى محاولات خبيثة من قبل بعض الأطراف لشق الصف الإسلامي.
ونؤكد أن العلاقة الأخوية مع الجهاد الإسلامي أكبر من أن تطالها وتعكرها أبواق الفتنة التي بات شعبنا يعرف من يحركها ومن يثيرها إعلاميا لأغراض مشبوهه.
كما استغربت حركة حماس إقدام بعض وسائل الإعلام على تلفيق أخبار كاذبة حول ما جرى مما يشير ويفضح النوايا الخبيثة لإثارة الفتنة ويفضح الجهات التي لم يرق لها اتفاق حركتي حماس والجهاد على تجاوز الأحداث المؤسفة الأخيرة
كما نفى محمد الحرازين القيادي في الجهاد الإسلامي أن يكون قد حدث أي مشاكل بين حركتي الجهاد الإسلامي وحماس في جامعة الأقصى بمدينة خانيونس .
وأضاف الحرازين خلال تصريح صحفي أن هناك جهات مشبوهة تحاول إعادة زرع الفتنة بين الحركتين وطالب الإعلاميين بعدم التعاطي مع مثل هذه الأخبار دون العودة للقيادة في حركتي الجهاد الإسلامي وحماس