تويت
فلسطين اليوم – غزة
اعتبرت حركتا الجهاد الإسلامي و "حماس"، أن زيارة وزيرة الخارجية الأمريكية كونداليزا رايس للمنطقة العربية غير مرحب بها، ودعتا لرفض المخططات الصهيونية التي تستهدف النيل من المقاومة وقضيتنا الفلسطينية
فقد أكد داوود شهاب المتحدث باسم حركة الجهاد الإسلامي أن زيارة رايس يوم غد الجمعة للمنطقة غير مرحب بها موضحا أن رايس تأتي لزرع مزيد من الفتنة والتحريض ضد مشروع المقاومة .
وأكد شهاب أن أمريكا لا يمكن أن تقوم بدور نزيه في المنطقة نظرا لانحيازها المطلق تجاه المشروع الصهيوني . موضحا أن جوهر الحراك السياسي في الأيام القادمة يتمحور حول مشاريع تدعمها الإدارة الأمريكية للاعتراف بالكيان الصهيوني وضرب مشروع المقاومة في فلسطين ولبنان والعراق. ودعا شهاب لعدم الاستجابة للمطالب الأمريكية أو الرضوخ لإملاءات رايس .
فيما قال الدكتور إسماعيل رضوان، المتحدث باسم حركة حماس "إن زيارة رايس للمنطقة عامة وفلسطين خاصة غير مرحب بها، وهي تهدف إلى زرع الخلافات داخل الساحة الفلسطينية، وجرّ المنطقة إلى حروب أهلية خدمة للمشروع الصهيوني".
وأضاف رضوان، :" "نحن لم نتعود على أن تكون زيارة رايس، أو أي مسئول من الإدارة الأمريكية، داعمة لحقوق الشعب الفلسطيني، بل تعودنا أن نجد الإدارة الأمريكية منحازة انحيازا كاملا إلى العدو الصهيوني".
وأكد رضوان، أن مثل هذه اللقاءات، غالبا ما يعقبها خلافات وتصعيد على الساحة الفلسطينية، ومن قبل قوات الاحتلال، وقال "ومن هذا المنطلق نحن لا نعلق آمالا على هذه الزيارة للمنطقة، وندعو السلطة الفلسطينية وخاصة رئاستها أن لا تستجيب للضغوط "الصهيوأمريكية" وأن ترفض الابتزاز الأمريكي".
اعتبرت حركتا الجهاد الإسلامي و "حماس"، أن زيارة وزيرة الخارجية الأمريكية كونداليزا رايس للمنطقة العربية غير مرحب بها، ودعتا لرفض المخططات الصهيونية التي تستهدف النيل من المقاومة وقضيتنا الفلسطينية
فقد أكد داوود شهاب المتحدث باسم حركة الجهاد الإسلامي أن زيارة رايس يوم غد الجمعة للمنطقة غير مرحب بها موضحا أن رايس تأتي لزرع مزيد من الفتنة والتحريض ضد مشروع المقاومة .
وأكد شهاب أن أمريكا لا يمكن أن تقوم بدور نزيه في المنطقة نظرا لانحيازها المطلق تجاه المشروع الصهيوني . موضحا أن جوهر الحراك السياسي في الأيام القادمة يتمحور حول مشاريع تدعمها الإدارة الأمريكية للاعتراف بالكيان الصهيوني وضرب مشروع المقاومة في فلسطين ولبنان والعراق. ودعا شهاب لعدم الاستجابة للمطالب الأمريكية أو الرضوخ لإملاءات رايس .
فيما قال الدكتور إسماعيل رضوان، المتحدث باسم حركة حماس "إن زيارة رايس للمنطقة عامة وفلسطين خاصة غير مرحب بها، وهي تهدف إلى زرع الخلافات داخل الساحة الفلسطينية، وجرّ المنطقة إلى حروب أهلية خدمة للمشروع الصهيوني".
وأضاف رضوان، :" "نحن لم نتعود على أن تكون زيارة رايس، أو أي مسئول من الإدارة الأمريكية، داعمة لحقوق الشعب الفلسطيني، بل تعودنا أن نجد الإدارة الأمريكية منحازة انحيازا كاملا إلى العدو الصهيوني".
وأكد رضوان، أن مثل هذه اللقاءات، غالبا ما يعقبها خلافات وتصعيد على الساحة الفلسطينية، ومن قبل قوات الاحتلال، وقال "ومن هذا المنطلق نحن لا نعلق آمالا على هذه الزيارة للمنطقة، وندعو السلطة الفلسطينية وخاصة رئاستها أن لا تستجيب للضغوط "الصهيوأمريكية" وأن ترفض الابتزاز الأمريكي".