تويت
غزة – المركز الفلسطيني للإعلام
انتهت دراسة بحثية إعلامية إلى خلاصات تظهر أن خطاب حركة "فتح" الإعلامي موجه بشكل شبه كلي ضد حركة المقاومة الإسلامية "حماس" والتشكيلات المنبثقة عنها على حساب التطرق للاحتلال الصهيوني، الذي يرتكب المجازر ضد أبناء الشعب الفلسطيني.
وجاء في ملخص لدراسة مطولة أجراها طلبة من قسم الصحافة من جامعتي بيرزيت والنجاح وفي الفترة الزمنية الممتدة من 15/6/2007 حتى 15/8/2007 أن القسم الغالب في مواقف وتصريحات قيادات ورموز حركة "فتح" موجه لمهاجمة حركة "حماس" بشخوصها ونهجها ومؤسساتها في الداخل والخارج لتصل النسبة إلى 93 في المائة مقابل 7 في المائة تحمل نقداً للكيان الصهيوني.
وبين الدراسة أن هناك تسابقاً واضحاً في إصدار التصريحات بين الناطقين الإعلاميين لحركة "فتح" إلى حد رصد 14 تصريحاً في 5 ساعات حول ذات القضية، مما يظهر عدم وجود ربط بين قنوات الحركة الإعلامية ويضع ناطقيها في إطار "التنافس المذموم".
ومن خلال المتابعة للصحف الفلسطينية اليومية إضافة إلى محطات التلفزة والإذاعة المحلية المنتشرة في المحافظات المختلفة؛ تبين أن مواقف ورؤية "فتح" هي المسيطرة وصاحبة الحظ الأوفر في النشر بين الفصائل الأخرى بنسبة تصل إلى 78 في المائة فيما "حماس" لا تحظى سوى بـ 13 في المائة والنسبة المتبقية موزعة على باقي الأحزاب الأخرى.
ومن خلال بحث المضمون؛ تبين أن قضايا الاستيطان واللاجئين والأسرى وممارسات الاحتلال ومجازره نادراً من تطرح في مواقف وآراء رموز وقيادات وناطقي حركة "فتح"، فيما تتضمن التصريحات الموجهة ضد "حماس" عبارات لاذعة ومصطلحات قاسية لم يسبق أن استخدمت في أبجديات "فتح" على مدار أربعة عقود، كما تقول الدراسة.
ومن خلال استعراض مضمون تصريحات قيادات وناطقي حركة "فتح"، قالت الدراسة إنه "تبين أن فهمي الزعارير المتحدث باسم الحركة في الضفة الغربية، وجمال نزال الناطق باسم الحركة في الضفة الغربية أيضاً، قد حصلا على أعلى نسبة في الهجوم على حركة "حماس"، حيث تصل النسبة إلى 97 في المائة من مجمل تصريحاتهما، في الوقت الذي تكاد تخلو هذه التصريحات من أي نقد لـ (الكيان الصهيوني)".
______________________________________
شو 7 بالمية يا إداريي المركز الفلسطيني للإعلام .
وين طيب ال 7 % ضد الإحتلال
قبل يومين فياض وكل فتح قالت عن تسليم الضابط أنه عمل شجاع .
وكل يوم تستنكر إطلاق الصواريخ والعمليات الإستشهادية.
ال7 % هذه موجه ضد مقاومي الإحتلال وليس ضد الإحتلال نفسه .
نرجو التعديل
انتهت دراسة بحثية إعلامية إلى خلاصات تظهر أن خطاب حركة "فتح" الإعلامي موجه بشكل شبه كلي ضد حركة المقاومة الإسلامية "حماس" والتشكيلات المنبثقة عنها على حساب التطرق للاحتلال الصهيوني، الذي يرتكب المجازر ضد أبناء الشعب الفلسطيني.
وجاء في ملخص لدراسة مطولة أجراها طلبة من قسم الصحافة من جامعتي بيرزيت والنجاح وفي الفترة الزمنية الممتدة من 15/6/2007 حتى 15/8/2007 أن القسم الغالب في مواقف وتصريحات قيادات ورموز حركة "فتح" موجه لمهاجمة حركة "حماس" بشخوصها ونهجها ومؤسساتها في الداخل والخارج لتصل النسبة إلى 93 في المائة مقابل 7 في المائة تحمل نقداً للكيان الصهيوني.
وبين الدراسة أن هناك تسابقاً واضحاً في إصدار التصريحات بين الناطقين الإعلاميين لحركة "فتح" إلى حد رصد 14 تصريحاً في 5 ساعات حول ذات القضية، مما يظهر عدم وجود ربط بين قنوات الحركة الإعلامية ويضع ناطقيها في إطار "التنافس المذموم".
ومن خلال المتابعة للصحف الفلسطينية اليومية إضافة إلى محطات التلفزة والإذاعة المحلية المنتشرة في المحافظات المختلفة؛ تبين أن مواقف ورؤية "فتح" هي المسيطرة وصاحبة الحظ الأوفر في النشر بين الفصائل الأخرى بنسبة تصل إلى 78 في المائة فيما "حماس" لا تحظى سوى بـ 13 في المائة والنسبة المتبقية موزعة على باقي الأحزاب الأخرى.
ومن خلال بحث المضمون؛ تبين أن قضايا الاستيطان واللاجئين والأسرى وممارسات الاحتلال ومجازره نادراً من تطرح في مواقف وآراء رموز وقيادات وناطقي حركة "فتح"، فيما تتضمن التصريحات الموجهة ضد "حماس" عبارات لاذعة ومصطلحات قاسية لم يسبق أن استخدمت في أبجديات "فتح" على مدار أربعة عقود، كما تقول الدراسة.
ومن خلال استعراض مضمون تصريحات قيادات وناطقي حركة "فتح"، قالت الدراسة إنه "تبين أن فهمي الزعارير المتحدث باسم الحركة في الضفة الغربية، وجمال نزال الناطق باسم الحركة في الضفة الغربية أيضاً، قد حصلا على أعلى نسبة في الهجوم على حركة "حماس"، حيث تصل النسبة إلى 97 في المائة من مجمل تصريحاتهما، في الوقت الذي تكاد تخلو هذه التصريحات من أي نقد لـ (الكيان الصهيوني)".
______________________________________
شو 7 بالمية يا إداريي المركز الفلسطيني للإعلام .
وين طيب ال 7 % ضد الإحتلال
قبل يومين فياض وكل فتح قالت عن تسليم الضابط أنه عمل شجاع .
وكل يوم تستنكر إطلاق الصواريخ والعمليات الإستشهادية.
ال7 % هذه موجه ضد مقاومي الإحتلال وليس ضد الإحتلال نفسه .
نرجو التعديل
