تويت
فلسطين اليوم-غزة
تأكيدا منها على إشاعة روح وثقافة التسامح والتآخي، بين جميع أبناء الشعب الفلسطيني المجاهد والمصابر، توجهت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، بخالص الشكر والتقدير من جميع الخطباء والدعاة في فلسطين والعالمين العربي والإسلامي الذين أكدوا خلال خطبهم أمس، على حرمة الدم الفلسطيني، ونبذ كافة أشكال الاقتتال الداخلي، باعتباره خدمة مجانية للعدو الصهيوني، ولكافة الذين يتربصون بالشعب الفلسطيني وقضيته العادلة.
وخصت حركة "الجهاد" في هذا المقام الشيخ والداعية الإسلامي الكبير د.يوسف القرضاوي، الذي دعا إلى توحيد كافة الجهود الخيّرة وتسخيرها من أجل وقف نزيف الدم الفلسطيني، وصون وحماية مقدرات الشعب الفلسطيني، ومقاومته الباسلة، بعيدا عن النعرات الحزبية والفئوية الضيقة.
وبهذه المناسبة دعت حركة الجهاد الإسلامي جميع الدعاة والخطباء والعلماء من أبناء شعبنا تسخير كل الطاقات والإمكانات للحديث عن حرمة الاقتتال الفلسطيني الداخلي.
وطالبت الحركة كافة النخب المثقفة والسياسية الوطنية والإسلامية الغيورة على المصالح العليا للشعب الفلسطيني، توحيد كافة جهودهم من أجل إزالة كافة مظاهر الاحتقان الداخلي، والعمل على رأب الصدع والتقريب بين وجهات النظر المختلفة، حقنا للدماء الزكية، وصونا للوحدة الوطنية.
وأكدت الجهاد الإسلامي على أن التناقض الحقيقي يجب أن يكون مع العدو الصهيوني باعتباره العدو الحقيقي لشعبنا وأمتنا العربية والإسلامية، مشددة على ضرورة التعالي عن كافة الآلام والجراحات التي خلفتها الأحداث المؤسفة في الأيام الماضية، وشحذ الهمم واستنهاضها من جديد في مواجهة التحديات الحقيقية التي يواجهها شعبنا".
تأكيدا منها على إشاعة روح وثقافة التسامح والتآخي، بين جميع أبناء الشعب الفلسطيني المجاهد والمصابر، توجهت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، بخالص الشكر والتقدير من جميع الخطباء والدعاة في فلسطين والعالمين العربي والإسلامي الذين أكدوا خلال خطبهم أمس، على حرمة الدم الفلسطيني، ونبذ كافة أشكال الاقتتال الداخلي، باعتباره خدمة مجانية للعدو الصهيوني، ولكافة الذين يتربصون بالشعب الفلسطيني وقضيته العادلة.
وخصت حركة "الجهاد" في هذا المقام الشيخ والداعية الإسلامي الكبير د.يوسف القرضاوي، الذي دعا إلى توحيد كافة الجهود الخيّرة وتسخيرها من أجل وقف نزيف الدم الفلسطيني، وصون وحماية مقدرات الشعب الفلسطيني، ومقاومته الباسلة، بعيدا عن النعرات الحزبية والفئوية الضيقة.
وبهذه المناسبة دعت حركة الجهاد الإسلامي جميع الدعاة والخطباء والعلماء من أبناء شعبنا تسخير كل الطاقات والإمكانات للحديث عن حرمة الاقتتال الفلسطيني الداخلي.
وطالبت الحركة كافة النخب المثقفة والسياسية الوطنية والإسلامية الغيورة على المصالح العليا للشعب الفلسطيني، توحيد كافة جهودهم من أجل إزالة كافة مظاهر الاحتقان الداخلي، والعمل على رأب الصدع والتقريب بين وجهات النظر المختلفة، حقنا للدماء الزكية، وصونا للوحدة الوطنية.
وأكدت الجهاد الإسلامي على أن التناقض الحقيقي يجب أن يكون مع العدو الصهيوني باعتباره العدو الحقيقي لشعبنا وأمتنا العربية والإسلامية، مشددة على ضرورة التعالي عن كافة الآلام والجراحات التي خلفتها الأحداث المؤسفة في الأيام الماضية، وشحذ الهمم واستنهاضها من جديد في مواجهة التحديات الحقيقية التي يواجهها شعبنا".