وصف الشيخ نافذ عزام القيادي بحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين, صباح اليوم السبت, أن ما حدث بجنين صباح اليوم حيث أقدمت قوات الاحتلال على اغتيال قائد سرايا القدس بالمدينة هو جريمة كبيرة.وأكد الشيخ عزام في تصريحاتٍ لمراسلنا أن هذه الجريمة تأتي تأكيداً لكل ما تقوله حركته أن العدو لا يفهم إلا لغةً واحدة وهي لغة المقاومة.
وقال الشيخ عزام:"إن إسرائيل ماضية في سياستها الإجرامية بحق شعبنا ومقاومته, وإن كل ما تروج له من أنها تريد تسوية مع الفلسطينيين ما هو إلا سياسة تنتهجها دولة الاحتلال لتضليل الرأي العام الدولي وإيهامه أنها لا تعتدي وإنما الفلسطينيون هم الذين يعتدون".
واعتبر الشيخ عزام أن عملية الاغتيال التي نفذت اليوم بجنين وبالأمس في بلدة صيدا شمال طولكرم, تهدف إلى ضعضعة المقاومة وإبقائها تحت الضغط, مطالباً أبناء الشعب الفلسطيني بشكل عام والفصائل المختلفة على وجه الخصوص بالتخندق حول خيار المقاومة الأمل الوحيد في استرداد حقوقنا المسلوبة.
وفي نهاية تصريحه,دعا الشيخ عزام طرفي الصراع في الساحة الفلسطينية إلى العودة للحوار مجدداً وتفويت الفرصة على الاحتلال المستفيد الوحيد من حالة الإنقسام الداخلي التي تشهدها الساحة الفلسطينية في هذه الأوقات العصيبة.
وقال الشيخ عزام:"إن إسرائيل ماضية في سياستها الإجرامية بحق شعبنا ومقاومته, وإن كل ما تروج له من أنها تريد تسوية مع الفلسطينيين ما هو إلا سياسة تنتهجها دولة الاحتلال لتضليل الرأي العام الدولي وإيهامه أنها لا تعتدي وإنما الفلسطينيون هم الذين يعتدون".
واعتبر الشيخ عزام أن عملية الاغتيال التي نفذت اليوم بجنين وبالأمس في بلدة صيدا شمال طولكرم, تهدف إلى ضعضعة المقاومة وإبقائها تحت الضغط, مطالباً أبناء الشعب الفلسطيني بشكل عام والفصائل المختلفة على وجه الخصوص بالتخندق حول خيار المقاومة الأمل الوحيد في استرداد حقوقنا المسلوبة.
وفي نهاية تصريحه,دعا الشيخ عزام طرفي الصراع في الساحة الفلسطينية إلى العودة للحوار مجدداً وتفويت الفرصة على الاحتلال المستفيد الوحيد من حالة الإنقسام الداخلي التي تشهدها الساحة الفلسطينية في هذه الأوقات العصيبة.