تويت
سرايا القدس تنعى نجل الأسير المجاهد أحمد السكني
الإعلام الحربي – خاص
بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، تقدمت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، بأصدق مشاعر العزاء والمواساة من "آل السكني" الكرام بوفاة الطفل طارق, نجل الأسير المجاهد أحمد السكني، احد مجاهدي حركة الجهاد الإسلامي في مدينة غزة.
وانتقل الطفل طارق السكني "9 أعوام" إلى الرفيق الأعلى أمس في حادث سير مؤسف شمال قطاع غزة , أدى لوفاته وإصابة 30 آخرين. ويعد الطفل طارق السكني نجل الأسير المجاهد أحمد السكني أحد مجاهدي حركة الجهاد الإسلامي, وحُرم من رؤيته على مدار السنوات الماضية.
يشار إلى أن الطفل طارق كان في رحلة ترفيهية لمخيم صيفي لأبناء الأسرى في سجون العدو الصهيوني, وخلال الرحلة ألقى كلمة تحدث فيها عن شوقه الكبير لرؤية والده الأسير, وتوفي أثناء عودته من الرحلة في حادث سير مؤلم.
ودعت سرايا القدس المولى عز وجل أن يتغمد روحه الطاهرة بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته ، وينزل سكينته وطمأنينته على قلب أهله وذويه، ويلهمهم جميل الصبر والسلوان.
الجدير ذكره، أن الأسير المجاهد "أحمد السكني" 35 عاماً , اعتقل في العام 2002م, وحكم عليه بالسجن 27 عاماً, ووجه إليه العدو تهمة الانتماء لحركة الجهاد الاسلامي, ولم يتجاوز عمر نجله طارق العام حين اعتقاله.
بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، تقدمت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، بأصدق مشاعر العزاء والمواساة من "آل السكني" الكرام بوفاة الطفل طارق, نجل الأسير المجاهد أحمد السكني، احد مجاهدي حركة الجهاد الإسلامي في مدينة غزة.
وانتقل الطفل طارق السكني "9 أعوام" إلى الرفيق الأعلى أمس في حادث سير مؤسف شمال قطاع غزة , أدى لوفاته وإصابة 30 آخرين. ويعد الطفل طارق السكني نجل الأسير المجاهد أحمد السكني أحد مجاهدي حركة الجهاد الإسلامي, وحُرم من رؤيته على مدار السنوات الماضية.
يشار إلى أن الطفل طارق كان في رحلة ترفيهية لمخيم صيفي لأبناء الأسرى في سجون العدو الصهيوني, وخلال الرحلة ألقى كلمة تحدث فيها عن شوقه الكبير لرؤية والده الأسير, وتوفي أثناء عودته من الرحلة في حادث سير مؤلم.
ودعت سرايا القدس المولى عز وجل أن يتغمد روحه الطاهرة بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته ، وينزل سكينته وطمأنينته على قلب أهله وذويه، ويلهمهم جميل الصبر والسلوان.
الجدير ذكره، أن الأسير المجاهد "أحمد السكني" 35 عاماً , اعتقل في العام 2002م, وحكم عليه بالسجن 27 عاماً, ووجه إليه العدو تهمة الانتماء لحركة الجهاد الاسلامي, ولم يتجاوز عمر نجله طارق العام حين اعتقاله.
