إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الفكرة لا تموت ... إيماناّ ووعياّ وثورةّ / بقلم أبو مالك

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    رد: الفكرة لا تموت ... إيماناّ ووعياّ وثورةّ / بقلم أبو مالك

    المشاركة الأصلية بواسطة وادي بانشير مشاهدة المشاركة
    مشكور ابو مالك على هذا الموضوع المهم
    ولكن لايجب علينا ان نقف عند الماضي ولان نعيد قرائته ولانعيد ترجمته على يومنا هذا هل هو استكمال لما بناه الاخرون
    واقصد حديثي هذا بخصوص الثورة في ايران
    هل هنالك ثورة كل يوم في ايران
    هل هنالك خميني كل يوم في ايران
    هل الثورة التى قادها الخميني في ايران بانها لاشرقيه ولا غربيه وبانها اسلاميه وليست مذهبيه وطائفيه
    لماذا لايوجد في مجلس الشورى الايراني عضو سني واحد بالرغم ان مجلس الشورى الايراني يوجد به عضوين من اليهود
    اما بالنسبه للموت لاميركا فأصحاب هذا الشعار هم اول دوله في العالم اعترفت بالحاكم بريمر في العراق
    مشاركة تخبيصية مع احترامي لصاحبها
    الموضوع يتحدث عن فكرة إسلامية ثورية وأنت تريد منا أن ندور في دائرة مذهبية!

    تركت فيكم حروفاَ، أعيدوا بها رسم الحكاية، ولا تذكروني

    تعليق


    • #32
      رد: الفكرة لا تموت ... إيماناّ ووعياّ وثورةّ / بقلم أبو مالك

      المشاركة الأصلية بواسطة مجرم السرايا مشاهدة المشاركة
      إن دل هذا الكلام

      يدل على إنسان واعي حامل لفكر سليم وصحيح

      بوركت أناملك على هذه الكلمات التي تثلج الصدور

      يالحظ هذه الحركة وهذه الشبكة بك يا أخي
      أخجلتم تواضعنا وما أنا سوى شخص عادي يحاول ويكفيني شرف المحاولة.

      تركت فيكم حروفاَ، أعيدوا بها رسم الحكاية، ولا تذكروني

      تعليق


      • #33
        رد: الفكرة لا تموت ... إيماناّ ووعياّ وثورةّ / بقلم أبو مالك

        المشاركة الأصلية بواسطة ابو عبيدة الجهادى مشاهدة المشاركة
        بارك الله فيك أخى ابا مالك

        على الموضوع المميز
        ونساًل الله ان يكون فى ميزان حسناتك هذا الجهد
        لم أكتب الموضوع للمدح والثناء بل للبحث والتحليل والقراءة والاستفادة وفتح حساب في قلوبنا وزيادة الرصيد الديني والفكري من كتاب الله وسنة نبيه والإلمام بوعي التاريخ وقراءة الصراع جيداّ في ضوء الواقع.
        أتمنى أن يكون فاتحة خير لمن أراد أن يكون له شأن.

        تركت فيكم حروفاَ، أعيدوا بها رسم الحكاية، ولا تذكروني

        تعليق


        • #34
          رد: الفكرة لا تموت ... إيماناّ ووعياّ وثورةّ / بقلم أبو مالك

          المشاركة الأصلية بواسطة وادي بانشير مشاهدة المشاركة
          الفكرة لا تموت ... إيماناّ ووعياّ وثورة
          ولكن اليوم اصبح الشعار
          تموت الفكرة... ضلالا وجهلا وانتحارا
          بسببكم وسبب القائمين على تطبيقه لكن هذا ليس مبرراّ وما زالت الطريق طويلة والمخاض سوف يكون صعباّ في نهاية المطاف.

          تركت فيكم حروفاَ، أعيدوا بها رسم الحكاية، ولا تذكروني

          تعليق


          • #35
            رد: الفكرة لا تموت ... إيماناّ ووعياّ وثورةّ / بقلم أبو مالك

            بارك الله فيك يا أستاذ ابو مالك على هذا الكلام الطيب الجميل دامت دخراً لهذا الدين والفكر الشقاقي والوطن
            قال الرسول _ص_ ( يا غلام ، إني أعلمك كلمات : احفظالله يحفظك ،احفظالله تجده تجاهك ، إذا سألت فاسأل الله ، وإذا استعنت فاستعن بالله ، واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء ، لم ينفعوك بشيء إلا قد كتبه الله لك ، وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك ، ( رفعت الأقلام وجفت الصحف)

            تعليق


            • #36
              رد: الفكرة لا تموت ... إيماناّ ووعياّ وثورةّ / بقلم أبو مالك

              المشاركة الأصلية بواسطة خالد عمر مشاهدة المشاركة
              نلملم بكلماتك خلايا غفى فيها جذوة الانتماء ودم يخالطه وهن التردد
              بكلماتك تلُم شمل ابناء الفكرة ليجمعوا على عمق ما قلت دون تردد ..
              حينما تكتب بألمك تؤلمنا معك .. آآآهك فينا صداها موجع ..!

              ليستَ ممن يخاف اجتماع الناس ضدهم .. وفيكَ روح الايمان ونبض الوعي ووهج الثورة ..



              رائعة !

              كن بخير .
              في زمن المتغيرات علينا أن نجسد الثوابت ونعيدها نسخة أصلية للعلن فليس لدينا ما نخجل منه وما نعتقده نطرحه بكل شجاعة, تكالب الدنيا جعل البعض يتراجع ويسقط ثم يجرفه التيار البائس. أما أبناء الفكرة هم أكثر الناس إدراكاّ لها والواجب عليهم أثقل من أي وقت مضى.

              تركت فيكم حروفاَ، أعيدوا بها رسم الحكاية، ولا تذكروني

              تعليق


              • #37
                رد: الفكرة لا تموت ... إيماناّ ووعياّ وثورةّ / بقلم أبو مالك

                المشاركة الأصلية بواسطة كتيبة الرعب مشاهدة المشاركة
                ما شاء الله عليك يا ابو مالك ..

                أدام الله مداد قلمك ..

                وفّقكـ الله لكــل خير
                مداد القلم نستمده من الهم المزروع في داخلنا والجرح المتفتح كلما هبت ذكريات التضحية والفداء.

                تركت فيكم حروفاَ، أعيدوا بها رسم الحكاية، ولا تذكروني

                تعليق


                • #38
                  رد: الفكرة لا تموت ... إيماناّ ووعياّ وثورةّ / بقلم أبو مالك

                  من يُرِدْ للفكرة أن تبقى وتحيا بثلاثيتها، يجب عليه أن يأخذ عهداً أن لاتسقط الراية ولاتنُنكّس؛ حتى ولو واجهت ملاحم يُدفع فيها المهر بالدم والنفس ..

                  سلاماً للقسام ولقطب والإمام ،وخالد الإسلام ،والشقاقي المقدام ،وقافلة من مضى ومن لم يبدل تبديلاً حتى يصل المرام ..

                  بوركت يا قلم الطليعة الثائر "أبو مالك" ، والله نسأل أن نكون من قافلة الماضون إلى الله .

                  ياآآآآآآآآرب نصرك

                  تعليق


                  • #39
                    رد: الفكرة لا تموت ... إيماناّ ووعياّ وثورةّ / بقلم أبو مالك

                    المشاركة الأصلية بواسطة صدق الدم مشاهدة المشاركة
                    إذا أردنا أن نتحدث عن الفكرة فلا بد وأن نتذكر رجالاً صنعتهم هذه الفكرة هؤلاء الرجال الذين حملوا هذه الفكرة في زمن كان المجاهد يتعرض إلي أشد المحن والإبتلائات لكن رغم ذلك عاشوا وعاشت الفكرة معهم وقدموا لهذه الفكرة أغلى ما يملكون نتذكر ..

                    رجال معركة الشجاعيه نتذكر هاني عابد ومحمود الخواجا نتذكر أصحاب الانتقام المزدوج أنور سكر وصلاح شاكر نتذكر رائد الريفي وأيمن الرزاينة وعمار الأعرج ...

                    إذا الفكرة أثمرت وأصبحت رقم صعب لا يستهان بها... فبرغم ما تعرضت له الفكرة من ضربات من العدو والصديق فما كان من الفكرة إلا أن كبرت وأثمرت متحدية كل العقبات التي تقف أمامها فحامل هذه الفكرة أدرك جيدا .. إن الصواعق لا تضرب سوى قمم الجبال الشامخة , و أما المنحدرات فلا تذهب إليها إلا المياه الراكدة المحملة بالأوساخ , و المرء يبتلى على قدر دينه

                    فالبذرة زرعت وسقيت بدماء الشهداء فهي بحاجة إلي من يسقيها ويعتني بها حتي تبقى شامخة كما كانت وما زالت

                    رحم الله صاحب الفكرة وصاحب النهج وصاحب الرسالة ما أجمل وأروع الشعارات التي حملتها هذه الفكرة ...

                    الإسلام ... الجهاد ... فلسطين
                    ...
                    إيمان .. وعــي .... ثورة ....

                    بورك قلمك وفكرك يا صاحب هذه الكلمات والسطور الجميلة التي تحمل بين طياتها الإيمان والوعي والثورة (
                    أبو مالكـ )

                    صدق الدم
                    كما قلت في بداية الموضوع الفكرة لا تموت بل تحيا بموت أصحابها, والشهداء هم أكثر الناس قرباّ منها وهم الذين يعرفون قدرها ويقتلون من أجل أن تبقى حية لمن خلفهم حتى تستمر القافلة وتحط رحالها وقد وضعت الحرب أوزارها وانتصر الحق وزهق الباطل.
                    الفكرة باقية تنتظر رجالها الحقيقيين.

                    تركت فيكم حروفاَ، أعيدوا بها رسم الحكاية، ولا تذكروني

                    تعليق


                    • #40
                      رد: الفكرة لا تموت ... إيماناّ ووعياّ وثورةّ / بقلم أبو مالك

                      المشاركة الأصلية بواسطة أبو مسلمة الحربي مشاهدة المشاركة
                      مااا شاء الله عليكـ يا أبو مالكـ ،،،
                      اسمح لي أن أبدي لك بإعجابي بموضوعكـ الرائع
                      رحمـ الله الدكتور المفكر أبا إبراهيمـ

                      لا حرمنا الله منك ومن قلمك :::
                      سيبقى القلم نازفاّ حتى يتحقق الحلم الجميل

                      تركت فيكم حروفاَ، أعيدوا بها رسم الحكاية، ولا تذكروني

                      تعليق


                      • #41
                        رد: الفكرة لا تموت ... إيماناّ ووعياّ وثورةّ / بقلم أبو مالك

                        المشاركة الأصلية بواسطة سيف الحق مشاهدة المشاركة
                        بارك الله فيك أخى الحبيب ابومالك
                        يا صاحب الفكر الجهادي الاصيل

                        وهنا نستشعر كليمات الشهيد الدكتور ابا ابراهيم

                        إن دور القائد الحقيقي: هو الذي يصنع لدى الناس القدرة على الابتهاج و القدرة على الأبصار و القدرة على السير و القدرة على التحول, القدرة على أن يكونوا شركاء درب, ويضرب لهم المثل في العناد و الإصرار على مواصلة الكفاح و الجهاد حتى النصر أو الانعتاق من اسر الطين."
                        لقد غابت القيادة الحقة وغاب الدور المنوط بها في زمن أصبحت فيه القيادة شكلاّ وليس جوهراّ
                        ما قاله المعلم الشهيد في سياق الحديث عن قائد يقود الناس لكن هذا القائد لن يستطيع ذلك إلا إذا كان صاحب فكرة ينتمي إليها
                        حتى يستطيع أن يسير نحو تجسيدها المنشود.

                        تركت فيكم حروفاَ، أعيدوا بها رسم الحكاية، ولا تذكروني

                        تعليق

                        يعمل...
                        X