تويت
طالب الجنرال غيئورا ايلاند رئيس مجلس الامن القومي الاسرائيلي السابق باحتلال اجزاء كبيرة من قطاع غزة، لتقليص قدرة المقاومة الفلسطينية على اطلاق الصواريخ على البلدات الاسرائيلية في النقب، الى جانب تدمير مئات المنازل للسيطرة على الشريط الحدودي بين القطاع ومصر لمنع عمليات تهريب السلاح.
وحذر ايلاند من أن حماس ستواصل مراكمة القوة، وإطلاق الصواريخ في حال لم تتحرك اسرائيل للسيطرة على الشريط الحدودي، مقللا في الوقت ذاته من جدوى عمليات القصف التي تقوم بها اسرائيل من الجو. وطالب ايلاند الحكومة الاسرائيلية بالوصول الى اتفاق مسبق مع الادارة الاميركية بشأن أية حملة ضد القطاع.
واضاف ايلاند أنه يتوجب على اسرائيل أن تهدم مئات المنازل الفلسطينية المتاخمة للشريط الحدودي بين مصر والقطاع المعروف بمحور صلاح الدين (محور فيلادلفي) من أجل تقليص قدرة الفلسطينيين على تهريب السلاح والوسائل القتالية، مشيرا الى أنه يجب على إسرائيل الا ترتدع من تحول الالاف من الفلسطينيين من دون مأوى جراء ذلك.
واستطرد ايلاند ان العالم «سيهب في وجهنا وسيغضب المصريون وهذا جيد، حينئذ ستصر اسرائيل على أنها ستسحب قواتها فقط اذا نشأت تسوية أمنية مُرضية وتسوية كهذه ممكنة ومن الصحيح الاتفاق مع الولايات المتحدة قبل العملية».
وأشار الى أن هناك اقتراحاً اخر يقوم على أن تعلن اسرائيل عن غزة ككيان سياسي (مستقل عن الضفة)، تسيطر عليه حماس عمليا ورسميا، وهو كيان في حالة حرب مع اسرائيل. وشدد على أنه يتوجب بعد ذلك اغلاق المعابر الحدودية بين اسرائيل وغزة، بحيث يتم تزويد القطاع بالبضائع عبر مصر، على أن تعلن اسرائيل أنها ستقطع بعد اشهر الماء والكهرباء والوقود عن القطاع. واشار الى أنه بعد الاعلان عن غزة كدولة في حالة حرب مع اسرائيل، فانه يجوز مهاجمة كل هدف للسلطة في غزة وكل بنية تحتية تخدم الجهد القتالي الموجه الينا، وفي ضمن ذلك الشوارع والجسور.
وحذر ايلاند من أن حماس ستواصل مراكمة القوة، وإطلاق الصواريخ في حال لم تتحرك اسرائيل للسيطرة على الشريط الحدودي، مقللا في الوقت ذاته من جدوى عمليات القصف التي تقوم بها اسرائيل من الجو. وطالب ايلاند الحكومة الاسرائيلية بالوصول الى اتفاق مسبق مع الادارة الاميركية بشأن أية حملة ضد القطاع.
واضاف ايلاند أنه يتوجب على اسرائيل أن تهدم مئات المنازل الفلسطينية المتاخمة للشريط الحدودي بين مصر والقطاع المعروف بمحور صلاح الدين (محور فيلادلفي) من أجل تقليص قدرة الفلسطينيين على تهريب السلاح والوسائل القتالية، مشيرا الى أنه يجب على إسرائيل الا ترتدع من تحول الالاف من الفلسطينيين من دون مأوى جراء ذلك.
واستطرد ايلاند ان العالم «سيهب في وجهنا وسيغضب المصريون وهذا جيد، حينئذ ستصر اسرائيل على أنها ستسحب قواتها فقط اذا نشأت تسوية أمنية مُرضية وتسوية كهذه ممكنة ومن الصحيح الاتفاق مع الولايات المتحدة قبل العملية».
وأشار الى أن هناك اقتراحاً اخر يقوم على أن تعلن اسرائيل عن غزة ككيان سياسي (مستقل عن الضفة)، تسيطر عليه حماس عمليا ورسميا، وهو كيان في حالة حرب مع اسرائيل. وشدد على أنه يتوجب بعد ذلك اغلاق المعابر الحدودية بين اسرائيل وغزة، بحيث يتم تزويد القطاع بالبضائع عبر مصر، على أن تعلن اسرائيل أنها ستقطع بعد اشهر الماء والكهرباء والوقود عن القطاع. واشار الى أنه بعد الاعلان عن غزة كدولة في حالة حرب مع اسرائيل، فانه يجوز مهاجمة كل هدف للسلطة في غزة وكل بنية تحتية تخدم الجهد القتالي الموجه الينا، وفي ضمن ذلك الشوارع والجسور.