إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كي لايخدعونكم بالخطر الشيعي | فيصل القاسم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كي لايخدعونكم بالخطر الشيعي | فيصل القاسم

    كي لايخدعونكم بالخطر الشيعي | فيصل القاسم

    كم كان وزير الدفاع الإسرائيلي الشهير موشي ديان على حق عندما قال قولته المشهورة : « العرب أمة لا تقرأ، وإن قرأت لا تفهم، وإن فهمت لا تفعل »..!!

    ونحن نقول كم ذاكرتنا العربية والإسلامية قصيرة كذاكرة الفيل، فسرعان ما ننسى لنقع في نفس الإشراك التي لم نكد نخرج منها بعد.

    لماذا نكرر ببغائياً القول الشريف : « لا يُلدغ المؤمن من جُحر مرتين »، ثم نسمح لنفس الأفعى أن تلدغنا من نفس الجُحر مرات ومرات !!؟..

    لماذا لم يتعلم الإسلاميون من تجربتهم المريرة في أفغانستان ؟!!..

    ألم تخدعهم أمريكا بالتطوع في معركتها التاريخية للقتال ضد السوفيات ليكونوا وقوداً لها، ثم راحت تجتثهم عن بكرة أبيهم بعدما انتهت مهمتهم وصلاحيتهم، وتلاحقهم في كل ربوع الدنيا، وكأنهم رجس من عمل الشيطان، فاقتلعوه ؟!!..

    لماذا يكررون نفس الغلطة الآن بالانجرار بشكل أعمى وراء المخطط الأمريكي لمواجهة « الخطر الشيعي » المزعوم، علماً أن الكثير من رفاقهم ما زالوا يقبعون في معتقل غوانتانامو، وينعمون بحسن ضيافة الجلادين الأمريكيين الذين يسومونهم يومياً عذاب جهنم وبئس المصير، ويدوسون على أقدس مقدساتهم ؟!!..

    فبرغم اصطدام المصالح إلى حد المواجهة العسكرية و« الإرهاب » بين الأمريكيين والإسلاميين في السنوات الماضية، إلا أن مصالحهم، ومن سخرية القدر، بدأت تلتقي في الآونة الأخيرة عند نقطة واحدة، ألا وهي مواجهة إيران. فمن الواضح الآن أن هناك خطة مفضوحة لإعادة إنتاج « تحالف أفغانستان » في مواجهة « الخطر الشيوعي » قبل ربع قرن من الزمان، كأن يُعاد تشكيل التحالف ذاته وبمكوناته ذاتها، ولكن في مواجهة « الخطر الشيعي » المزعوم هذه المرة.

    ما أشبه الليلة بالبارحة..!! بالأمس القريب تنادى الإسلاميون من كل بقاع الأرض، وشدوا الرحال إلى أفغانستان استجابة لنداء « الجهاد » الذي أطلقه الأمريكيون وبعض الاستخبارات العربية لمحاربة السوفيات، مع العلم أن فلسطين كانت على مرمى حجر منهم، لكنهم فضلوا « الجهاد » في بلاد خوراسان لتصبح كابول المنسية، بقدرة قادر، مربط خيلهم..!!

    كيف لا وقد زين لهم الأمريكيون وأعوانهم روعة الكفاح ضد « الكفار الروس »، وجمعوا لهم المليارات من الخزائن العربية السخية كي يطهرّوا أفغانستان من الرجس السوفياتي بحوالي اثنين وثلاثين مليار دولار.. وفعلاً أبلى الأفغان العرب بلاء حسناً ضد المحتل الروسي، وتمكنوا، مع المجاهدين الأفغان، من طرد القوات الروسية، وظنوا، وكل الظن إثم هنا، أنهم سيتوجون كالفاتحين بعد عودتهم إلى أوطانهم، وأن أمريكا ستبني لكل واحد منهم تمثالاً من ذهب تقديراً لهم على بطولاتهم الخارقة في بلاد الشمس ضد الجيش الأحمر.

    وهنا كانت الصدمة الكبرى بعد أن جاء جزاؤهم كجزاء سنمار، فتخلى عنهم رعاتهم وعرابوهم ومتعهدوهم القدامى من عرب وأمريكيين ونبذوهم، فوجد المساكين أنفسهم في ورطة، خاصة وأن بعض الدول العربية المصدّرة للأفغان العرب رفضت استقبالهم، وتبرأت منهم، وراحت تطاردهم، وتحاصرهم، وتجتثهم، كما لو كانوا ورماً سرطانياً، بتواطؤ أمريكي مفضوح، وكأنهم مجرمون لا يستحقون إلا السجن والقتل والسحل والحجر الصحي، فبلع بعضهم خيبتة، وكظم غيظه، ومات البعض الآخر كمداً، بينما انقلب آخرون على الأنظمة العربية والأمريكيين الذين غرروا بهم واستغلوهم وقوداً في المعركة ضد السوفيات في أفغانستان.

    فظهرت بعض الجماعات التي راحت تمارس العنف انتقاماً من الذين ضحكوا عليها. ولا داعي للتذكير بأن بعض التنظيمات التي تعتبرها أمريكا « إرهابية » ظهر كرد على نكران الجميل الأمريكي للإسلاميين الذين يزعمون أنهم لم يوالوا الأمريكيين يوماً، لكن المصالح تقاطعت بغير رضاهم. وحتى لو كان ذلك صحيحاً، أرجو ألا نسمع في الأيام القادمة أن مصالح « الفاشيين الإسلاميين »، كما يصفهم الأمريكيون، قد تقاطعت مرة أخرى مع المصالح الأمريكية ضد « المجوس » هذه المرة، كما كانت قد تقاطعت من قبل ضد السوفيات في أفغانستان، وكما تقاطعت قبلها بمئات السنين « بغير رضاهم » أيضاً مع مصالح أعدائهم الفرس في معركة مؤتة ضد الروم..!! وكلنا يعرف ماذا كانت نتيجة هذا التقاطع القاتل. أرجوكم فكونا من هذه التقاطعات حتى لو كانت غير مقصودة، وفكروا ألف مرة قبل أن تتحفونا باسطوانة تقاطع المصالح المشروخة مرة أخرى..!!

    ولا داعي لشرح العداء الذي تكوّن بعد هزيمة السوفيات في أفغانستان بين أمريكا و « مجاهديها » القدامى الذين « تقاطعت مصالحهم معها »، بحيث وصل إلى حد قيام الأمريكيين بالضغط على الأنظمة العربية، ليس فقط لتقليم أظافر الإسلاميين وتجفيف منابعهم، بل لتنظيف المناهج من الكثير من المفاهيم والقيم الإسلامية الجهادية، وحتى حذف الآيات القرآنية والأحاديث النبوية.

    بعبارة أخرى فحتى معتقدات « المجاهدين » التي استغلها الأمريكيون في المعركة مع « الكافرين الروس » غدت عرضة للتدخل والتعديل والتحريف الأمريكي. وكنا نظن بعد كل الذي حصل بين الطرفين أن الإسلاميين لن يغفروا لأمريكا فعلتها الشنيعة بحقهم مادياً ومعنوياً، وبأنهم تعلموا الدرس، فلن يعيدوا لعبة تقاطع المصالح القميئة ثانية، وأنهم أصبحوا مستعدين للتحالف حتى مع الشياطين للانتقام من العم سام ومن الذين ورطوهم في أفغانستان ثم انقضوا عليهم ونكلوا بهم.

    لكن، على ما يبدو أن بعض الإسلاميين لم يتعلم الدرس، ومازال يستمتع بلعبة تقاطع المصالح المهلكة، فبدأ يبلع خلافه مع الأمريكيين، وكأن الذي حصل بين الجانبين من معارك طاحنة في الأعوام الماضية يهون عند « الخطر الإيراني » المزعوم الذي بدأ يروج له الأمريكيون ووسائل الإعلام العربية المتحالفة معهم بنفس الطرق التأليبية والتحريضية المفضوحة.

    يا الله كم نحن مغفلون وقاصرون وقصيرو الذاكرة..!! هل يعقل أن الإسلاميين نسوا كل المآسي التي أنزلها بهم الأمريكيون، ومازالوا ينزلونها، في العراق وفلسطين ولبنان والصومال وأفغانستان ذاتها التي تعاون الأمريكيون و« المجاهدون » الإسلاميون على تحريرها من الروس ؟!!

    هل نسينا عبثهم في صلب العقيدة الإسلامية، لنبتلع طـُعمهم الجديد الذي يريد أن يزج بالشباب المسلم هذه المرة ضد إيران، كما زجه من قبل في معارك لم يكن له فيها لا ناقة ولا جمل ؟!!..

    هل نسينا خدعة الخطر الشيوعي كي نقبل بتلك الكذبة الكبيرة التي يسمونها الآن بـ« الخطر الشيعي » ؟!!..

    للتذكير والمقارنة فقط، كان الاتحاد السوفياتي يمتلك ألوف القنابل النووية، بينما ما زالت إيران في مرحلة التخصيب، ولم تتمكن من صنع قنبلة يتيمة واحدة..!!

    لكن مهلاً كي لا تأخذكم الغيرة العمياء بعيداً، فاللعبة من ألفها إلى يائها لعبة أمريكية هوليودية من أجل أهداف أمريكية وإسرائيلية محضة ليس لكم فيها لا « خيار » ولا « فقّوس ».

    هل نسيتم أن الذي مكّن إيران من رقبة العراق هي أمريكا وبعض الأنظمة العربية « السنية » ؟!!..

    هل ترضون بأن تحققوا أغراض تل أبيب، كما حققتم من قبل أهداف واشنطن في أفغانستان، وشاهدتم ماذا كانت النتيجة ؟!!..

    إذا كان لديكم مشكلة مع إيران فلا تخوضوها مع الأمريكيين، لأنهم لا يريدونكم فيها سوى أدوات وأحصنة طروادة لتحقيق مصالحهم فقط، رغم زعمكم بتقاطع المصالح.

    لماذا لا يسأل المتحمسون لخوض معركة أمريكا وإسرائيل ضد إيران هذه المرة السؤال التالي : ماذا جنينا من مساعدة أمريكا في طرد السوفيات من أفغانستان، ثم ماذا كسبنا من تمكين الأمريكان من رقبة هذا العالم ومن رقابنا ليصبحوا القوة العظمى الوحيدة التي تصول وتجول دون وازع أو رادع، وتستبيح بلادنا ومقدساتنا بلا شفقة ولا رحمة ؟!!..

    ألا نتحسر على أيام القطبية الثنائية عندما كانت أمريكا تجد من يردعها في مجلس الأمن، وعندما كنا نجد طرفاً نتحالف معه، أو نستنجد به في وجه الجبروت الأمريكي الرهيب ؟!!..

    آه ما أجمل أيام السوفيات..!!

    آه ما أجمل أيام الردع المتبادل..!!

    آه كم كان خوروتشوف رائعاً عندما حمل حذائه وراح يدق به منصة الأمم المتحدة بكل عزة وكبرياء..!!

    هل أصبح وضع الإسلاميين في العصر الأمريكي أفضل مما كان عليه في العصر الأمريكي السوفياتي ؟!!.. لقد ضحك الأمريكيون على الإسلاميين بتصوير السوفيات على أنهم جاؤوا لإفساد أفغانستان المسلمة، ونشر الرذيلة فيها، ووضع الإناث والذكور في مدارس مختلطة.

    أما الآن فالأمريكيون يتباهون بتحرير المرأة الأفغانية من « الاضطهاد الإسلامي »، ودفع الأفغانيات إلى السفور، وتشجييع الفسق، وبيع اللحم البشري، وتزييف عقول الشباب الأفغاني، وحشوها بالمخدرات والسخافات والموسيقى الغربية الهائجة بحجة التحرر.

    ألم يعلق الأمريكيون صور نساء كاسيات عاريات على جدران كابول بعد غزوهم الأخير لها مباشرة كدليل على تحريرها من تعصب طالبان ؟!!..

    والسؤال الأهم : كيف يتنطع البعض للوقوف مع الأمريكان ضد إيران بينما مازالت أفغانستان درة الجهاد الإسلامي تحت أحذية اليانكي الثقيلة ؟!!..

    أليس أولى بكم أن تحرروا أفغانستان أولاً قبل الهيجان ضد إيران ؟!!..

    متى يدرك الإسلاميون أن أمريكا لا تفضل سني على شيعي بأي حال من الأحوال، فالجميع، بالنسبة لها، إرهابيون وحثالة وقاذورات، كما سمعنا من كبار كبارهم، ونسمع يومياً على رؤوس الأشهاد. وعندما يتغوط الضباط الأمريكيون على كتاب المسلمين في غوانتانامو لا أعتقد أنهم يميزون في تلك اللحظات الحقيرة بين إيراني وسعودي، أو حمبلي وشافعي، أو وهابي ونصيري، أو درزي واسماعيلي.

    « يا جند الشيعة والسنة، أعداء محمد هم أعداء علي، وقنابلهم، كمدافعهم، لا تعرف فرقاً بين الشيعة والسنة ».

    ليس المسلمون وحدهم فرقاً ومذاهب، فالمسيحيون ينقسمون إلى عشرات الطوائف والفرق، لكنهم في وقت الشدة يقفون صفاً واحداً، والفاتيكان قبلتهم، بروتستانت وكاثوليك. وكذلك اليهود. متى سمعتم، بربكم، أن يهودياً تحالف مع مسلم ضد يهودي حتى لو كان الأخير من مذهب الشياطين السود ؟!!..

    متى تحالف كاثوليكي مع مسلم ضد إنجيلي أو أورثوذوكسي ؟!!..

    هل يقبل أي يهودي أو مسيحي أمريكي أن يكون أداة في أيدي المسلمين كي يقتل مسيحياً أمريكياً آخر أو يناصبه العداء، حتى لو كان من أتباع القرود الحُمر ؟!!.. بالمشمش..!!

    فلماذا نقتل بعضنا البعض إذن على المذهب والطائفة والهوية، ونخوض معارك دونكوشوتية إرضاء لغاياتهم ومخططاتهم ؟!!..

    متى تكبر عقولنا وننضج ونتوقف عن خوض معارك الآخرين بدمنا ولحمنا الحي وثرواتنا وعقيدتنا ؟!!..

    متى نقول لموشي دايان إننا أمة تقرأ، وتفهم، وتتعظ، وتفعل ؟!!.

    فيصل القاسم
    الجزيرة


    ملاحظة :: الرد يجب ان يكون على ماجاء في المقال بعد قراءته حتى لا ينحرف الموضوع عن مساره
    ايها المحاصرون بين قصر الامير وبين زنازين الاحتلال
    ما بين سوط الامير وبساطير الجنود
    ايها المحاصرون بين هجوم السلام وبين رصاص الجنود
    ايها المحاصرون بين لحمكم فوق موائد الحكام وبين ارواحكم
    تجمعوا .. تجمعوا
    توحدوا .. توحدوا
    قاوموا .. قاوموا
    فليس سوى ان ترفعوا صوتكم بالرفضلا

  • #2
    رد: كي لايخدعونكم بالخطر الشيعي | فيصل القاسم






    صورة كاتب المقال
    فيصل القاسم
    مقدم البرنامج الشهير الاتجاه المعاكس
    ايها المحاصرون بين قصر الامير وبين زنازين الاحتلال
    ما بين سوط الامير وبساطير الجنود
    ايها المحاصرون بين هجوم السلام وبين رصاص الجنود
    ايها المحاصرون بين لحمكم فوق موائد الحكام وبين ارواحكم
    تجمعوا .. تجمعوا
    توحدوا .. توحدوا
    قاوموا .. قاوموا
    فليس سوى ان ترفعوا صوتكم بالرفضلا

    تعليق


    • #3
      رد: كي لايخدعونكم بالخطر الشيعي | فيصل القاسم

      آه ما أجمل أيام السوفيات..!!

      آه ما أجمل أيام الردع المتبادل..!!

      تعليق


      • #4
        رد: كي لايخدعونكم بالخطر الشيعي | فيصل القاسم

        مقال رائع جدا
        يا جند الشيعة والسنة، أعداء محمد هم أعداء علي، وقنابلهم، كمدافعهم، لا تعرف فرقاً بين الشيعة والسنة
        يا جند الاسلام العظيم عدونا واحد والمدفع واحد وهدفه واحد وهو تمزيق جسدنا الواحد ليتجزأ الى قسمين حتى يواجهنا ونحن ضعفاء
        وتحية لسيدى ومعلمى الشهيد الدكتور فتحى الشقاقى صاحب المقولة الحكيمة " انها حرب ابادة فمن العيب ان نخوضها متفرقين فاما ان نقتل جمعيا واما ان نخوضها فرادى "

        تعليق


        • #5
          رد: كي لايخدعونكم بالخطر الشيعي | فيصل القاسم

          اسف على نقل المقولة الصحيحة
          انها حرب ابادة فاما ان نخوضها جميعا واما ان نقتل فرادى

          تعليق


          • #6
            رد: كي لايخدعونكم بالخطر الشيعي | فيصل القاسم

            الخطر الشيعي قائم ولا زال ..

            ولكن متى يتحول الى واقع لاندري ..؟!!!
            { يَوْمَ لا يَنفَعُ الظَّالِمِينَ مَعْذِرَتُهُمْ وَلَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ }


            تعليق


            • #7
              رد: كي لايخدعونكم بالخطر الشيعي | فيصل القاسم

              المشاركة الأصلية بواسطة كتيبة الرعب مشاهدة المشاركة
              الخطر الشيعي قائم ولا زال ..

              ولكن متى يتحول الى واقع لاندري ..؟!!!
              الخطر الشيعي وهمي وخيالي ولن يتحول إلى واقع

              تعليق


              • #8
                رد: كي لايخدعونكم بالخطر الشيعي | فيصل القاسم

                المشاركة الأصلية بواسطة الكومندار مشاهدة المشاركة
                الخطر الشيعي وهمي وخيالي ولن يتحول إلى واقع
                نأمل ذلك ..
                { يَوْمَ لا يَنفَعُ الظَّالِمِينَ مَعْذِرَتُهُمْ وَلَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ }


                تعليق


                • #9
                  رد: كي لايخدعونكم بالخطر الشيعي | فيصل القاسم

                  المشاركة الأصلية بواسطة المحتسب مشاهدة المشاركة
                  مقال رائع جدا
                  يا جند الشيعة والسنة، أعداء محمد هم أعداء علي، وقنابلهم، كمدافعهم، لا تعرف فرقاً بين الشيعة والسنة
                  يا جند الاسلام العظيم عدونا واحد والمدفع واحد وهدفه واحد وهو تمزيق جسدنا الواحد ليتجزأ الى قسمين حتى يواجهنا ونحن ضعفاء
                  وتحية لسيدى ومعلمى الشهيد الدكتور فتحى الشقاقى صاحب المقولة الحكيمة " انها حرب ابادة فمن العيب ان نخوضها متفرقين فاما ان نقتل جمعيا واما ان نخوضها فرادى "
                  كيف تساوى بين السنى التى يسير على نهج محمد والشيعى (الرافضى)التى يسب الصحابة
                  الشيعه لا يقلو عن اى احد خطر على الاسلام..........حسبى الله على علماهم الذنادقه الروافض

                  تعليق


                  • #10
                    رد: كي لايخدعونكم بالخطر الشيعي | فيصل القاسم

                    الشيعه اخطر على الاسلام من اليهود ويجب التخلص منهم الاتنين معا
                    أبو عبدالله المهاجر

                    تعليق


                    • #11
                      رد: كي لايخدعونكم بالخطر الشيعي | فيصل القاسم

                      المشاركة الأصلية بواسطة أبو عبدالله المهاجر مشاهدة المشاركة
                      الشيعه اخطر على الاسلام من اليهود ويجب التخلص منهم الاتنين معا
                      هذه قاعدة خااااااااااااااااااااااااطئة الله عز وجل في الكتاب العزيز القرآن الكريم يقول "لتجدنَّ أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا"

                      حتى الإمام ابن تيمية وهو من أكثر من تشدد في مسألة الشيعة وفرقة الرافضة في إحدى فتاويه حين سُئل عن مسألة من أشد عداوة فقال

                      مجموع فتاوى ابن تيمية
                      تقي الدين ابن تيمية
                      مجمع الملك فهد
                      سنة النشر: 1416هـ/1995م
                      رقم الطبعة: ---
                      عدد الأجزاء: سبعة وثلاثون جزءا

                      باب حكم المرتد:

                      [ ص: 201 ] وسئل رحمه الله تعالى عن رجل يفضل اليهود والنصارى على الرافضة ؟

                      فأجاب : الحمد لله . كل من كان مؤمنا بما جاء به محمد صلى الله عليه وسلم فهو خير من كل من كفر به ; وإن كان في المؤمن بذلك نوع من البدعة سواء كانت بدعة الخوارج والشيعة والمرجئة والقدرية أو غيرهم ; فإن اليهود والنصارى كفار كفرا معلوما بالاضطرار من دين الإسلام . والمبتدع إذا كان يحسب أنه موافق للرسول صلى الله عليه وسلم لا مخالف له لم يكن كافرا به ; ولو قدر أنه يكفر فليس كفره مثل كفر من كذب الرسول صلى الله عليه وسلم.
                      ياآآآآآآآآرب نصرك

                      تعليق


                      • #12
                        رد: كي لايخدعونكم بالخطر الشيعي | فيصل القاسم

                        الشيعه اخطر على الاسلام من اليهود ويجب التخلص منهم الاتنين معا
                        يف تساوى بين السنى التى يسير على نهج محمد والشيعى (الرافضى)التى يسب الصحابة
                        الشيعه لا يقلو عن اى احد خطر على الاسلام..........حسبى الله على علماهم الذنادقه الروافض
                        للأسف من وضع الموضوع قال بأن قراءته اولاً ولكن كما العادة هناك من يكتفون بقراءة العنوان والتعليق من اجل التعليق ..!
                        تقتلنا العموميات ..!!

                        هيك فلّ من عنّا اخر مرة حدا فكر يسحب سلاح المقاومة ! << يقول لبنانيون ..

                        تعليق


                        • #13
                          رد: كي لايخدعونكم بالخطر الشيعي | فيصل القاسم

                          قال شيخ الإسلام بن تيمية –رحمه الله-: في [المنهاج 3/378]:

                          إذا صار لليهود دولةٌ في العراق يكون الرّافضة أعظم أعوان لهم
                          .
                          قَصْدي المُؤَمَّلُ في جَهْري و إِسْرَاري...
                          ومَطْلَبي مِن إلـهي الواحدِ الباري.شَهادةً في سبيلهِ خالِصَةً ، تَمْحُو ذُنُوبي وتُنْجِيني منَ النّارِ.إنَّ المعاصيَ رِجْسٌ لا يُطَهِّرُها إلّا الصَّوارِمُ في أَيْمانِ كُفّاري..وأَرْجُو بِذلكَ ثَوابَ الله ، وما عِنْدَهُ منَ النَّعيمِ المُقِيمِ في جنّاتِ عَدْنٍ في الفِرْدَوسِ الأعلى..فجنّتهم همُ الدُّنيا.وجنّتُنا نحنُ في الآخِرة..ولَنا منَ النّعيمِ ما لا عَيْنٌ رَأَتْ ، ولا أُذُنٌ سَمِعَتْ ،ولا خَطَــرَ على قَلْــبِ بَشَــرْ.

                          تعليق


                          • #14
                            رد: كي لايخدعونكم بالخطر الشيعي | فيصل القاسم

                            إذا صار لليهود دولةٌ في العراق يكون الرّافضة أعظم أعوان لهم.
                            بمساعدة انظمة السنة "الوهابية " أليس كذالك ؟؟؟؟؟؟؟

                            هيك فلّ من عنّا اخر مرة حدا فكر يسحب سلاح المقاومة ! << يقول لبنانيون ..

                            تعليق


                            • #15
                              رد: كي لايخدعونكم بالخطر الشيعي | فيصل القاسم

                              المشاركة الأصلية بواسطة خالد عمر مشاهدة المشاركة
                              بمساعدة انظمة السنة "الوهابية " أليس كذالك ؟؟؟؟؟؟؟
                              الكلام مش الي الكلام لشيخ الإسلام أبن تيمية
                              قَصْدي المُؤَمَّلُ في جَهْري و إِسْرَاري...
                              ومَطْلَبي مِن إلـهي الواحدِ الباري.شَهادةً في سبيلهِ خالِصَةً ، تَمْحُو ذُنُوبي وتُنْجِيني منَ النّارِ.إنَّ المعاصيَ رِجْسٌ لا يُطَهِّرُها إلّا الصَّوارِمُ في أَيْمانِ كُفّاري..وأَرْجُو بِذلكَ ثَوابَ الله ، وما عِنْدَهُ منَ النَّعيمِ المُقِيمِ في جنّاتِ عَدْنٍ في الفِرْدَوسِ الأعلى..فجنّتهم همُ الدُّنيا.وجنّتُنا نحنُ في الآخِرة..ولَنا منَ النّعيمِ ما لا عَيْنٌ رَأَتْ ، ولا أُذُنٌ سَمِعَتْ ،ولا خَطَــرَ على قَلْــبِ بَشَــرْ.

                              تعليق

                              يعمل...
                              X