إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

حمل الأن مجموعة من كتب سيد قطب رحمه الله

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    بارك الله فيك


    َيا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ خُذُواْ حِذْرَكُمْ فَانفِرُواْ ثُبَاتٍ أَوِ انفِرُواْ جَمِيعاً

    تعليق


    • #17
      بارك الله فيكم خوانى على مروركم الطيب

      تعليق


      • #18
        وعليك السلام ورحمة الله وبركاته...

        جزاك الله الجنة العليا اخي أبو فؤاد على مجهودك الطيب في ميزان حسناتك إن شاء الله....

        تعليق


        • #19
          جزيت الجنان على ماقدمت

          وبارك الله فيك اخى ابو فؤاد دوما رائع بما تقدم
          اسأل الله ان يفرج عنكم أسركم وأن يقرَ عيون أهلكم بعودتكم سالمين .. اسأل كل من مر بتوقيعي دعوة في ظهر الغيب لإخوتكم نبــــــض الســــــرايــــــا .. شيــــــــــخ الســــــــــــرايا .. ولكم مني دعوة في ظهر الغيب .. ..

          تعليق


          • #20
            بارك الله بك أخي أبو فؤاد بصراحه مكتبه رائعه لأعمال الشهيد سيد قطب

            أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال :
            ( لا يزال الجهاد حلواً خضراً ما قطر القطر من السماء وسيأتي على الناس زمان يقول فيه قراء منهم : ليس هذا بزمان جهاد فمن أدرك ذلك الزمان فنعم زمان الجهاد ، قالوا يارسول الله أو أحد يقول ذلك ؟ قال : نعم من لعنه الله والملائكة والناس أجمعون ).

            تعليق


            • #21
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
              بارك الله فيك اخي ابوفؤاد وجزيت الفردوس
              ورحم الله الشهيد سيد قطب

              تعليق


              • #22
                بارك الله فيك اخي
                22:2 سرايا القدس رمز المقاومة فى فلسطين

                تعليق


                • #23
                  بارك الله فيك اخي الفاضل وجعله في ميزان حسناتك

                  تعليق


                  • #24
                    حياة المجاهد سيد قطب الأدبية

                    غزة/ الاستقلال
                    معظم ما كُتب عن سيد قطب تَرَكَّزَ حول
                    فكره وجهاده أو سجنه وتعذيبه وإعدامه،
                    ولكنه لا يُلمّ بحياة هذا الشهيد وجوانبها
                    الأدبية والإصلاحية، كما أنه يهمل فترة
                    الضياع الروحي والصراع النفسي التي أعقبها
                    انضمامه للحركة الإسلامية الإصلاحية،
                    وتبنيه لقضية العدالة الإسلامية دون أن
                    تعرف أن حياته سلسلة متصلة الحلقات لم
                    تشهد تحولاً مفاجئًا أو تغييرًا غامضًا!

                    نشأة قروية
                    ولد سيد قطب مولدًا خاصة لأسرة شريفة
                    في مجتمع قروي (صعيدي) في يوم
                    ٩/ ١٠ / ١٩٠٦ م بقرية موشا بمحافظة أسيوط،
                    وهو الابن الأول لأمه بعد أخت تكبره بثلاث
                    سنوات وأخ من أبيه غير شقيق يكبره بجيل
                    كامل. وكانت أمه تعامله معاملة خاصة
                    وتزوده بالنضوج والوعي حتى يحقق لها
                    أملها في أن يكون متعلمًا مثل أخواله
                    كما كان أبوه راشدًا عاقلاً وعضوًا في لجنة
                    الحزب الوطني وعميدًا لعائلته التي كانت
                    ظاهرة الامتياز في القرية، واتصف بالوقار وحياة القلب، يضاف إلى ذلك

                    دَيِّنًا في سلوكه.

                    أنه كان ولما كتب سيد قطب إهداء عن أبيه في كتابه "مشاهد القيامة في القرآن"
                    قال: "لقد طبعتَ فيّ وأنا طفل صغير مخافة اليوم الآخر، ولم تعظني أو
                    تزجرني، ولكنك كنت تعيش أمامي، واليوم الآخر ذكراه في ضميرك
                    وعلى لسانك.. وإن صورتك المطبوعة في مُخيلتي ونحن نفرغ كل
                    مساء من طعام العشاء، فتقرأ الفاتحة وتتوجه بها إلى روح أبيك في الدار
                    الآخرة، ونحن أطفالك الصغار نتمتم مثلك بآيات منها متفرقات قبل أن
                    نجيد حفظها كاملات".

                    ارتحال فكري

                    واختار سيد قطب حزب الوفد ليستأنس بقيادته في المواجهة، وكان يضم
                    وقتذاك عباس محمود العقاد وزملاؤه من كتاب الوفد، وارتفعت الصلة
                    بينه وبين العقاد إلى درجة عالية من الإعجاب لما في أسلوب العقاد من
                    قوة التفكير ودقة التغيير والروح الجديدة الناتجة عن الاتصال بالأدب
                    الغربي. ثم بلغ سيد قطب نهاية الشوط وتخرج في دار العلوم ١٩٣٣ وعين
                    موظفًا
                    - كما أمل وأملت أمه معه - غير أن مرتبه كان ستة جنيهات ولم
                    يرجع بذلك للأسرة ما فقدته من مركز ومال؛ فهو مدرس مغمور لا
                    يكاد يكفي مرتبه إلى جانب ما تدره عليه مقالاته الصحفية القيام بأعباء
                    الأسرة بالكامل.
                    وانتقل سيد قطب إلى وزارة المعارف في مطلع الأربعينيات، ثم عمل مفتشًا
                    بالتعليم الابتدائي في عام ١٩٤٤ وبعدها عاد إلى الوزارة مرة أخرى، وفي
                    تلك الفترة كانت خطواته في النقد الأدبي قد اتسعت وتميزت وظهر له
                    كتابان هما: "كتب وشخصيات"، "والنقد الألأدبي " " أصوله ومناهجه".
                    وبعد ميدان النقد سلك سيد قطب مسلكًا آخر بعيدًا: بكتابه "التصوير
                    الفني في القرآن" الذي لاقى مقابلة طيبة من
                    الأوساط الأدبية والعلمية فكتب: "مشاهد القيامة
                    في القرآن" ووعد بإخراج: "القصة بين التوراة
                    والقرآن" و"النماذج الإنسانية في القرآن"،
                    و"المنطق الوجداني في القرآن"، و"أساليب
                    العرض الفني في القرآن"، ولكن لم يظهر منها
                    شيء.
                    وأوقعته دراسة النص القرآني على غذاء روحي
                    لنفسه التي لم تزل متطلعة إلى الروح. وهذا
                    المجال الروحي شده إلى كتابة الدراسات
                    القرآنية فكتب مقالاً بعنوان "العدالة الاجتماعية
                    بمنظور إسلامي" في عام ١٩٤٤ .

                    العودة والرحيل

                    عاد سيد قطب من أمريكا في ٢٣ أغسطس ١٩٥٠
                    ليعمل بمكتب وزير المعارف إلا أنه تم نقله
                    أكثر من مرة حتى قدم استقالته في ١٨ أكتوبر
                    ١٩٥٢ ، ومنذ عودته تأكدت صلته بالإخوان إلى أن
                    دُعي في أوائل عام ١٩٥٣ ليشارك في تشكيل الهيئة
                    التأسيسية للجماعة تمهيدًا لتوليه قسم الدعوة،.
                    وخاض مع الإخوان محنتهم التي بدأت منذ عام
                    ١٩٥٤ إلى أن أُعدم في عام ١٩٦٦ . وبدأت محنته
                    باعتقاله - بعد حادث المنشية في عام ١٩٥٤ (اتهم الإخوان بمحاولة إغتيال
                    الرئيس المصرى جمال عبد الناصر)
                    - ضمن ألف شخص من الإخوان
                    وحكم عليه بالسجن ١٥ سنة ذاق خلالها ألوانًا من التعذيب والتنكيل
                    الشديدين، ومع ذلك أخرج كتيب "هذا الدين" و"المستقبل لهذا الدين"،
                    كما أكمل تفسيره "في ظلال القرآن".
                    وأفرج عنه بعفو صحي في مايو ١٩٦٤ وكان من كلماته، وقتذاك: أن إقامة
                    النظام الإسلامي تستدعي جهودًا طويلة في التربية والإعداد وأنها لا تجئ
                    عن طريق إحداث انقلاب.
                    وأوشكت المحنة على الانتهاء عندما قبض على أخيه محمد قطب يوم
                    ٣٠ / ٧/ ١٩٦٥ فبعث سيد قطب برسالة احتجاج إلى المباحث العامة؛ فقبض
                    عليه هو الآخر ٩/ ٨/ ١٩٦٥ وقدم مع كثير من الإخوان للمحاكمة، وحكم
                    عليه وعلى ٧ آخرين بالإعدام، ونفذ فيه الحكم في فجر الإثنين ١٣ جمادى
                    الأولى ١٣٨٦ ه الموافق ٢٩ أغسطس ١٩٦٦ .

                    من مؤلفاته:

                    طفل من القرية (سيرة ذاتية). المدينة المسحورة (قصة أسطورية). النقد
                    الأدبي - أصوله ومناهجه. التصوير الفني في القرآن. مشاهد القيامة في
                    القرآن. معالم على الطريق. المستقبل لهذا الدين. هذا الدين. في ظلال
                    القرآن. كيف وقعت مراكش تحت الحماية الفرنسية؟
                    الصبح يتنفس (قصيدة). قيمة الفضيلة بين الفرد والجماعة. حدثيني
                    (قصيدة). الدلالة النفسية للألفاظ والتراكيب العربية. هل نحن
                    متحضرون؟. هم الحياة (قصيدة) . وظيفة الفن والصحافة. العدالة
                    الاجتماعية. شيلوك فلسطين أو قضية فلسطين. أين أنت يا مصطفى كامل؟
                    هتاف الروح (قصيدة). تسبيح (قصيدة). فلنعتمد على أنفسنا. ضريبة الذل.
                    أين الطريق؟

                    نقلا عن صحيفة الاستقلال العدد (402 )


                    شهدائنا ، أنتم الضياء وهم السواد .. أنتم الشموخ وهم الإندحار .. أنتم الكرامة وهم العار

                    تعليق

                    يعمل...
                    X