إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

من يبخل على نفسه الأجر...... فلا يدخل...

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • من يبخل على نفسه الأجر...... فلا يدخل...

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...

    قال الله تعالى:
    ((قُلِ ادْعُوا اللَّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَنَ أَيًّا مَا تَدْعُوا فَلَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى...)) الإسراء "110"


    وقال النبي صلى الله عليه وسلم:"إن لله تسعة وتسعين اسما، من أحصاها دخل الجنة". الحديث صحيح..

    في شرح الحديث: من أحصاها من حفظها، وفي شرح آخر: من أحصاها من عرفها، ومعنى ثالث يشمل المعنيين: من أخذ بها وخضع لها..

    فيجب علينا التخلق بأخلاق الله تعالى، بمعنى الله رحيم يجب أن نكون رحماء، والله كريم ويجب أن نكون كرماء، والله عليم ويجب أن نكون على علم، والله حكيم ويجب أن نتحلى بالحكمة… وهكذا.

    فكرة خطرت في بالي وأتمنى أن تستمروا إلى النهاية وتكون في ميزان حسنات أكبر قدر من الأعضاء.....

    الآن أطلب منك أخي/ أختي العضو بأن تضع معنى الإسم المذكور من أسماء الله الحسنى ومن ثم تضع الإسم التالي كي يضع معناه العضو الذي يليك وهكذا....

    جزاكم الله خير الجزاء وبارك فيكم وأورثكم الفردوس الأعلى وجعلكم في صحبة النبي صلى الله عليه وسلم والشهداء وفي صحبة أهلكم وأحبابكم.....

    أختكم ===> المتسائلة

  • #2
    سأبدأ أنا أولاً...

    الله

    هو اسم علم يدل على الذات الجامعة لصفات الألوهية وهو الاسم الذي تفرد به الحق سبحانه وخص به نفسه، وجعله أول أسمائه ، واضافها كلها اليه فهو علم على ذاته سبحانه فكل ما يرد بعده يكون نعتا له وصفة....

    اللي بعدي إن شاء الله..

    الرحمن

    تعليق


    • #3
      اختي فكره رائعه بارك الله فيكي
      (الرحمن) اسم مشتق من الفعل (رحم)، والرحمة في اللغة هي الرقة والتعطف والشفقة، وتراحم القوم أي رحم بعضهم بعضا والرحم القرابة.
      الرحمن اسم من أسماء الله الحسنى، وهو مشتق من الرحمن وهو اسم مختص بالله تعالى لا يجوز أن يسمى به غيره، فقد قال عز وجل: (قل ادعو الله أو أدعو الرحمن) معادلا بذلك اسمه الرحمن بلفظ الجلالة الذي لا يشاركه فيه أحد، ورحمن على وزن فعلان وهي صيغة مبالغة تدل على الكثرة والزيادة في الصفة.

      الى بعدو الرحيم
      [glow1=FFFF00]
      [/glow1]

      تعليق


      • #4
        وعليكم وسلام ورحمة الله وبركاته


        الرحيم

        خاص في رحمته لعباده المؤمنين، بأن هداهم إلى الإيمان، وأنه يثيبهم الثواب الدائم الذي لا ينقطع في الآخرة

        (الملك)
        وبارك الله فيكى أختى على الفكرة الرائعة فى ميزان حسناتك ان شاء الله

        تعليق


        • #5
          برك الله فيك اختى وجزاك الله عنا كل خير

          وجعله الله فى ميزان حسناتك يا أختى


          (الملك)
          هو الظاهر بعز سلطانه ، الغنى بذاته ، المتصرف فى أكوانه بصفاته ، وهوالمتصرف بالأمر والنهى ، أو الملك لكل الأشياء ، الله تعالى الملك المستغنى بذاتهوصفاته وأفعاله عن غيرة ، المحتاج اليه كل من عداه ، يملك الحياة والموت والبعثوالنشور ، والملك الحقيقى لا يكون إلا لله وحده ، ومن عرف أن الملك لله وحده أبى أنيذل لمخلوق ، وقد يستغنى العبد عن بعض اشياء ولا يستغنى عن بعض الأشياء فيكون لهنصيب من الملك ، وقد يستغنى عن كل شىء سوى الله ، والعبد مملكته الخاصة قلبه .. وجنده شهوته وغضبه وهواه .. ورعيته لسانه وعيناه وباقى أعضائه .. فإذا ملكها ولمتملكه فقد نال درجة الملك فى عالمه ، فإن انضم الى ذلك استغناؤه عن كل الناس فتلكرتبة الأنبياء ، يليهم العلماء وملكهم بقدر قدرتهم على ارشاد العباد ، بهذه الصفاتيقرب العبد من الملائكة فى صفاته ويتقرب الى الله


          (القدوس)
          راياتنا سود ..... ولا نهاب اليهود ...... في سبيل الله نجود ..... بإرداة وصمود ...... جيشنا الجبار نقود ...... نسعى لإزالة إسرائيل من الوجود .... . نحن جند السرايا الأسود .......

          تعليق


          • #6
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

            (القدوس)
            تقول اللغة أن القدس هو الطهارة ، و الأرض المقدسة
            هى المطهرة ، و البيت المقدس : الذى يتطهر فيه
            من الذنوب ، و فى القرآن الكريم على لسان الملائكة
            و هم يخاطبون الله ( ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك )
            أى نطهر انفسنا لك ، و جبريل عليه السلام يسمى
            الروح القدس لطهارته من العيوب فى تبليغ الوحى الى
            الرسل أو لأنه خلق من الطهارة ، و لا يكفى فى تفسير
            القدوس بالنسبة الى الله تعالى أن يقال أنه منزه عن
            العيوب و النقائص فإن ذلك يكاد يقرب من ترك الأدب
            مع الله ، فهو سبحانه منزه عن أوصاف كمال الناس
            المحدودة كما أنه منزه عن أوصاف نقصهم ، بل كل صفة
            نتصورها للخلق هو منزه عنها و عما يشبهها أو يماثلها


            (الســــلام)

            تعليق


            • #7
              وعليك السلام ياأخ أبو فؤاد...

              شكرا لكم أخوتي جميعا على تسابقكم لنيل القدر الأعظم من الأجر


              (الســــلام)
              تقول اللغة هو الأمان والاطمئنان ، والحصانة والسلامة ، ومادة السلام تدل على الخلاص والنجاة، وأن القلب السليم هو الخالص من العيوب ، والسلم (بفتح السين أو كسرها ) هو المسالمة وعدم الحرب ، الله السلام لأنه ناشر السلام بين الأنام ، وهو مانح السلامة في الدنيا والآخرة ، وهو المنزه ذو السلامة من جميع العيوب والنقائص لكماله في ذاته وصفاته وأفعاله ، فكل سلامة معزوة إليه صادرة منه ، وهو الذي سلم الخلق من ظلمه ، وهو المسلم على عباده في الجنة ، وهو في رأى بعض العلماء بمعنى القدوس . والإسلام هو عنوان دين الله الخاتم وهو مشتق من مادة السلام الذي هو إسلام المرء نفسه لخالقها ، وعهد منه أن يكون في حياته سلما ومسالما لمن يسالمه ، وتحية المسلمين بينهم هي ( السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ) والرسول صلى الله عليه وسلم يكثر من الدعوة إلى السلام فيقول : السلام من الإسلام.. افشوا السلام تسلموا .. ثلاث من جمعهن فقد جمع الأيمان : الأنصاف مع نفسه ، وبذل السلام للعالم ، والأنفاق من الأقتار ( أي مع الحاجة ) .. افشوا السلام بينكم .. اللهم أنت السلام ، ومنك السلام ، واليك يعود السلام ،فحينا ربنا بالسلام

              اللي بعدي إن شاء الله...

              المؤمن

              تعليق


              • #8
                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                المؤمن
                الإيمان فى اللغة هو التصديق ، ويقال آمنه من الأمان ضد
                الخوف ، والله يعطى الأمان لمن استجار به و استعان ،
                الله المؤمن الذى وحد نفسه بقوله ( شهد الله أنه لا
                اله إلا هو ) ، وهو الذى يؤمن أولياءه من عذابه ، و يؤمن
                عباده من ظلمه ، هو خالق الطمأنينة فى القلوب ، أن
                الله خالق أسباب الخوف و أسباب الأمان جميعا و كونه
                تعالى مخوفا لا يمنع كونه مؤمنا ، كما أن كونه مذلا لا
                يمنع كونه معزا ، فكذلك هو المؤمن المخوف ، إن إسـم
                ( المؤمن ) قد جاء منسوبا الى الله تبارك و تعالى فى
                القرآن مرة واحدة فى سورة الحشر فى قوله تعالى
                ( هو الله الذى لا اله إلا هو الملك القدوس السلام المؤمن
                المهيمن العزيز الجبار المتكبر سبحان الله عما يشركون )
                سورة الحشر .



                المهيمن

                تعليق


                • #9
                  وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

                  لم أرى أبخل من الأعضاء الذين لم يدخلوا!!!.....

                  أو مستكفين بحسناتهم.... لا يريدون المزيد!!!.....

                  بارك الله بالأخ ((أبو فؤاد)) وأسكنه الجنان العليا

                  على كلِ

                  المهيمن
                  الهيمنة هي القيام على الشيء والرعاية له، والمهيمن هو الرقيب أو الشاهد، والرقيب اسم من أسماء الله تبارك وتعالى معناه الرقيب الحافظ لكل شيء، المبالغ في الرقابة والحفظ ، أو المشاهد العالم بجميع الأشياء، بالسر والنجوى، السامع للشكر والشكوى، الدافع للضر والبلوى، وهو الشاهد المطلع على أفعال مخلوقاته، الذي يشهد الخواطر، ويعلم السرائر، ويبصر الظواهر، وهو المشرف على أعمال العباد، القائم على الوجود بالحفظ والاستيلاء.....

                  اللي بعدي أن شاء الله

                  العزيز

                  تعليق


                  • #10
                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                    العزيز
                    هو الغالب الذي لا يغلب، والمنيع الذي لا يوصل إليه
                    الجبار

                    تعليق


                    • #11
                      وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

                      الجبار
                      اللغة تقول : الجبر ضد الكسر ، وإصلاح الشيء بنوع من القهر ، يقال جبر العظم من الكسر ، وجبرت الفقير أي أغنيته ، كما أن الجبار في اللغة هو العالي العظيم والجبار في حق الله تعالى هو الذي تنفذ مشيئته على سبيل الإجبار في كل أحد ، ولا تنفذ قيه مشيئة أحد ، ويظهر أحكامه قهرا ، ولا يخرج أحد عن قبضة تقديره ، وليس ذلك إلا لله ، وجاء في حديث الإمام على ( جبار القلوب على فطرتها شقيها وسعيدها ) أي أنه أجبر القلوب شقيها وسعيدها على ما فطرها عليه من معرفته ، وقد تطلق كلمة الجبار على العبد مدحا له وذلك هو العبد المحبوب لله ، الذي يكون جبارا على نفسه ..جبارا على الشيطان .. محترسا من العصيان والجبار هو المتكبر ، والتكبر في حق الله وصف محمود ، وفى حق العباد وصف مذموم ...

                      المتكبر

                      تعليق


                      • #12
                        المتكبر
                        المتكبر:
                        المتعالي عن صفات الخلق،الذي يرى
                        الكل حقيرا بالاضافة الى ذاته،و لا يرى العظمة و الكبرياء الا لنفسه


                        بارك الله فيكي اخيتي بريد احول الموضوع للقسم الشرعي حتى يكون هناك تفاعل بلقسم


                        الخالق
                        التعديل الأخير تم بواسطة الوفاء للاسرى; الساعة 03-11-2008, 08:58 PM.

                        تعليق


                        • #13
                          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                          الخالق
                          و هو الذي أوجد الأشياء جميعها بعد أن لم تكن موجودة وقوله تعالى: {فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ} [المؤمنون: 14] أي تبارك الله أحسن المقدرين لأن الخلق يأتي بمعنى التقدير

                          الباريء

                          تعليق


                          • #14
                            أشكرك جزيل الشكر اختي على هذه الفكرة الرائعة
                            ونسأل الله أن تكون في ميزان حسناتك
                            وذخرا لكي يوم لا ينفع مال ولا بنون


                            البارئ

                            البارئ: تقول اللغة البارىء من البرء ، وهو خلوص الشيء من غيره ، مثل أبرأه الله من مرضه .

                            البارىء في أسماء الله تعالى هو الذي خلق الخلق لا عن مثال ، والبرء أخص من الخلق ، فخلق الله السموات والأرض ، وبرأ الله النسمة ، كبرأ الله آدم من طين

                            البارىء الذي يبرىء جوهر المخلوقات من الآفات ، وهو موجود الأشياء بريئة من التفاوت وعدم التناسق ، وهو معطى كل مخلوق صفته التي علمها له في الأزل ،وبعض العلماء يقول إن اسم البارىء يدعى به للسلامة من الآفات ومن أكثر من ذكره نال السلامة من المكروه


                            المصور
                            أيها العضو الصديق لا بأس أن تؤيد رأيك بالحجة و البرهان .....

                            كما لا بأس أن تنقض أدلتي ، وتزييف مما تعتقد أنك مبطل له
                            .....

                            لكن هناك أمر لا أرضاه لك أبدا ما حييت ، ولا أعتقد أنه ينفعك
                            ؟

                            الشتم و السباب

                            تعليق


                            • #15
                              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                              المصوّر
                              هو الذي أنشأ خلقه على صور مختلفة


                              الغفار

                              تعليق

                              يعمل...
                              X