إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

من يبخل على نفسه الأجر...... فلا يدخل...

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #91
    المقسط
    اللغة تقول أقسط الأنسان إذا عدل، وقسط إذا جار وظلم ، والمقسط فى حق الله تعالى هو العادل فى الأحكام ، الذى ينتصف للمظلوم من الظالم، وكاله فى أن يضيف الى إرضاء المظلوم إرضاء الظالم، وذلك غاية العدل والإنصاف، ولا يقدر عليه إلا الله تعالى، وقد روى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال فى الحديث بينما رسول الله جالس إذ ضحك حتى بدت ثناياه ، فقال عمر: بأبى أنت وأمى يارسول الله ما الذى أضحكك؟ قال: رجلان من أمتى جثيا بين يدى رب العزة فقال أحدهما ( ياربى خذ مظلمتى من هذا ) فقال الله عز وجل: رد على أخيك مظلمته، فقال ( ياربى لم يبق من حسناتى شىء) فقال عز وجل للطالب: (كيف تصنع بأخيك ولم يبق من حسناته شىء؟) فقال ( ياربى فليحمل عنى أوزارى ) ثم فاضت عينا رسول الله بالبكاء، وقال: ( إن ذلك ليوم عظيم يوم يحتاج الناس أن يحمل عنهم أوزارهم) قال فيقول الله عز جل _ أى للمتظلم _ ( أرفع بصرك فانظر فى الجنان )، فقال (ياربى أرى مدائن من فضة وقصورا من ذهب مكللة بالؤلؤ ،لأى نبى هذا ؟ أو لأى صديق هذا؟ أو لأى شهيد هذا ؟ ) قال الله تعالى عز وجل ( لمن أعطى الثمن ) فقال ياربى ومن يملك ذلك؟ قال :أنت تملكه، فقال: بماذا ياربى؟ فقال بعفوك عن أخيك، فقال: ياربى قد عفوت عنه،قال عز وجل: خذ بيد أخيك فأدخله الجنة، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ، أتقوا الله وأصلحوا ذات بينكم ، فإن الله يعدل بين المؤمنين يوم القيامة


    الجامع

    تعليق


    • #92
      الجامـــــع
      تقول اللغة إن الجمع هو ضم الشئ بتقريب بعضه من بعض، ويوم الجمع هو يوم القيامة، لأن الله يجمع فيه بين الأولين والآخرين، من الأنس والجن، وجميع أهل السماء والأرض، وبين كل عبد وعمله، وبين الظالم والمظلوم، وبين كل نبى وأمته، وبين ثواب أهل الطاعة وعقاب أهل المعصية.

      الله الجامع لأنه جمع الكمالات كلها ذاتا ووصفا وفعلا، والله الجامع والمؤلف بين المتماثلات والمتباينات والمتضادات، والمتماثلات مثل جمعه الخلق الكثير من الأنس على ظهر الأرض وحشره إياهم فى صعيد القيامة، وأما المتباينات فمثل جمعه بين السموات والأرض والكواكب، والأرض والهواء والبحار، وكل ذلك متباين الأشكال والألوان والطعوم والأوصاف.

      وأما المتضادات فمثل جمعه بين الحرارة والبرودة، والرطوبة واليبوسة، والله الجامع قلوب أوليائه الى شهود تقديره ليتخلصوا من أسباب التفرقة، ولينظروا الى الحادثات بعين التقدير، إن كانت نعمة علموا أن الله تعالى معطيها، وإن كانت بلية علموا أنه كاشفها الجامع من العباد هو من كملت معرفته وحسنت سيرته، هو من لا يطفئ نور معرفته نور ورعه، ومن جمع بين البصر والبصيرة.


      الغنــــــي

      تعليق


      • #93
        المغني
        الله المغنى الذى يغنى من يشاء غناه عمن سواه ، هو معطى الغنى لعباده ، ومغنى عباده بعضهم عن بعض ، فالمخلوق لا يملك لنفسه نفعا ولا ضرا فكيف يملك ذلك لغيره، وهو المغنى لأوليائه من كنوز أنواره وحظ العبد من الاسم أن التخلق بالغنى يناسبه إظهار الفاقة والفقر اليه تعالى دائما وأبدا ، والتخلق بالمعنى أن تحسن السخاء والبذل لعباد الله تعالى

        المانع

        تعليق


        • #94
          المانـــــع
          تقول اللغة أن المنع ضد الإعطاء، وهى أيضا بمعنى الحماية، الله تعالى المانع الذى يمنع البلاء حفظا وعناية، ويمنع العطاء عمن يشاء ابتلاء أو حماية، ويعطى الدنيا لمن يحب ومن لا يحب، ولا يعطى الآخرة إلا لمن يحب، سبحانه يغنى ويفقر، ويسعد ويشقى، ويعطى ويحرم، ويمنح ويمنع فهو المعطى المانع، وقد يكون باطن المنع العطاء، قد يمنع العبد من كثرة الأموال ويعطيه الكمال والجمال، فالمانع هو المعطى.

          ففى باطن المنع عطاء وفى ظاهر العطاء بلاء، هذا الاسم الكريم لم يرد فى القرآن الكريم ولكنه مجمع عليه فى روايات حديث الأسماء الحسنى وفى القرآن الكريم معنى المانع، وفى حديث للبخارة: اللهم من منعت ممنوع.



          الضار النافع

          تعليق


          • #95
            الضار النافع
            تقول اللغة أن الضر ضد النفع ، والله جل جلاله هو الضار ، أى المقدر للضر لمن أراد كيف أراد ، هو وحده المسخر لأسباب الضر بلاء لتكفير الذنوب أو ابتلاء لرفع الدرجات ، فإن قدر ضررا فهو المصلحة الكبرى . الله سبحانه هو النافع الذى يصدر منه الخير والنفع فى الدنيا والدين ، فهو وحده المانح الصحة والغنى ، والسعادة والجاه والهداية والتقوى والضار النافع إسمان يدلان على تمام القدرة الإلهية ، فلا ضر ولا نفع ولا شر ولا خير إلا وهو بإرادة الله ، ولكن أدبنا مع ربنا يدعونا الى أن ننسب الشر الى أنفستا ، فلا تظن أن السم يقتل بنفسه وأن الطعام يشبع بنفسه بل الكل من أمر الله وبفعل الله ، والله قادر على سلب الأشياء خواصها ، فهو الذى يسلب الإحراق من النار ، كما قيل عن قصة إبراهيم ( قلنا يا نار كونى بردا وسلاما على إبراهيم ) ، والضار النافع وصفان إما فى أحوال الدنيا فهو المغنى والمفقر ، وواهب الصحة لهذا والمرض لذاك ، وإما فى أحوال الدين فهو يهدى هذا ويضل ذاك ، ومن الخير للذاكر أن يجمع بين الأسمين معا فإليهما تنتهى كل الصفات وحظ العبد من الاسم أن يفوض الأمر كله لله وأن يستشعر دائما أن كل شىء منه واليه

            النور

            تعليق


            • #96
              النــــور
              تقول اللغة النور هو الضوء والسناء الذى يعين على الإبصار، وذلك نوعان دنيوى وأخروى، والدنيوى نوعان: محسوس بعين البصيرة كنور العقل ونور القرآن الكريم، والأخر محسوس بعين البصر، فمن النور الإلهى قوله تعالى {قد جاءكم من الله نور وكتاب مبين} ومن النور المحسوس قوله تعالى {هو الذى جعل الشمس ضياء والقمر نور}.

              والنور فى حق الله تعالى هو الظاهر فى نفسه بوجوده الذى لا يقبل العدم، المظهر لغيره بإخراجه من ظلمة العدم الى نور الوجود، هو الذى مد جميع جميع المخلوقات بالأنوار الحسية والمعنوية، والله عز وجل يزيد قلب المؤمن نورا على نور، يؤيده بنور البرهان، ثم يؤيده بنور العرفان، والنور المطلق هو الله بل هو نور الأنوار، ويرى بعض العارفين أن اسم النور هو اسم الله الأعظم.



              الهـــــادئ

              تعليق


              • #97
                الهادئ
                تقول اللغة أن الهداية هى الإمالة ، ومنه سميت الهدية لأنها تميل قلب المهدى اليه الهدية الى الذى أهداه الهدية ، والله الهادى سبحانه الذى خص من أراد من عباده بمعرفته وأكرمه بنور توحيده ويهديه الى محاسن الأخلاق والى طاعته ، ويهدى المذنبين الى التوبة ، ويهدى جميع المخلوقات الى جلب مصالحها ودفع مضارها والى ما فيه صلاحهم فى معاشهم ، هو الذى يهدى الطفل الى ثدى أمه .. والفرخ لألتقاط حبه .. والنحل لبناء بيته على شكل سداسى .. الخ ، إنه الأعلى الذى خلق فسوى والذى قدر فهدى ، والهادى من العباد هم الأنبياء والعلماء ، وفى الحقيقة أن الله هو الهادى لهم على السنتهم

                البديع

                تعليق


                • #98
                  البديع
                  أتقول اللغة إن الإبداع إنشاء صنعة بلا احتذاء أو اقتداء، والإبداع فى حق الله تعالى هو إيجاد الشىء بغير آلة ولا مادة ولا زمان ولا مكان، وليس ذلك إلا لله تعالى، والله البديع الذى لا نظير له فى معنيان:

                  الأول: الذى لا نظير له فى ذاته ولا فى صفاته ولا فى أفعاله ولا فى مصنوعاته فهو البديع المطلق، ويمتنع أن يكون له مثيل أزلا وابدأ.

                  والمعنى الثانى: أنه المبدع الذى أبدع الخلق من غير مثال سابق وحظ العبد من الاسم الإكثار من ذكره وفهم معناه فيتجلى له نوره ويدخله الحق تبارك وتعالى فى دائرة الإبداع، ومن أدب ذكر هذا الاسم أن يتجنب البدعة ويلازم السنة.


                  الباقــــي

                  تعليق


                  • #99
                    الباقي
                    البقاء ضد الفناء ، والباقيات الصالحات هى كل عمل صالح ، والله الباقى الذى لا ابتداء لوجوده ،الذى لا يقبل الفناء ، هو الموصوف بالبقاء الأزلى من أبد الأبد الى ازل ازل الأزل ،فدوامه فى الأزل هو القدم ودوامه فى الأبد هو البقاء ولم يرد اسم الباقى بلفظه فى القرآن الكريم ولكن مادة البقاء وردت منسوبة الى الله تعالى ففى سورة طه ( والله خير وأبقى ) وفى سورة الرحمن ( ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام ) ، وحظ العبد من الاسم إذا أكثر من ذكره كاشفه الله بالحقائق الباقية ، وأشهده الأثار الفانية فيفر الى الباقى بالأشواق



                    الوارث

                    تعليق


                    • الــــــوارث
                      الوارث سبحانه هو الباقى بعد فناء الخلق، وقيل الوارث لجميع الأشياء بعد فناء أهلها ،روى أنه ينادى يوم القيامة : لمن الملك اليوم ؟ فيقال: لله الواحد القهار.

                      وهذا النداء عبارة عن حقيقة ما ينكشف للأكثرين فى ذلك اليوم إذ يظنون لأنفسهم ملكا، أما أرباب البصائر فإنهم أبدا مشاهدون لمعنى هذا النداء، يؤمنون بأن الملك لله الواحد القهار أزلا وابدأ.

                      ويقول الرازى (أعلم أن ملك جميع الممكنات هو الله سبحانه وتعالى، ولكنه بفضله جعل بعض الأشياء ملكا لبعض عباده، فالعباد أنما ماتوا وبقى الحق سبحانه وتعالى، فالمراد يكون وارثا هو هذا.


                      الرشيـــــد

                      تعليق


                      • الرشيد
                        الرشد هو الصلاح والأستقامة ،وهو خلاف الغى والضلالة ، والرشيد كما يذكر الرازى على وجهين أولهما أن الراشد الذى له الرشد ويرجع حاصله الى أنه حكيم ليس فى أفعاله هبث ولا باطل ، وثانيهما إرشاد الله يرجع الى هدايته ، والله سبحانه الرشيد المتصف بكمال الكمال عظيم الحكمة بالغ الرشاد وهو الذى يرشد الخلق ويهديهم الى ما فيه صلاحهم ورشادهم فى الدنيا وفى الآخرة ، لا يوجد سهو فى تدبيره ولا تقديره ، وفى سورة الكهف ( من يهد الله فهو المهتد ومن يضلل الله فلن تجد له وليا مرشدا ) ، وينبغى للإنسان مع ربه الرشيد أن يحسن التوكل على ربه حتى يرشده ، ويفوض أمره بالكلية اليه وأن يستجير به كل شغل ويستجير به فى كل خطب ، كما أخبر الله عن عيسى عليه السلام بقوله تعالى ( ولما توجه تلقاء ربه قال عسى ربى أن يهدينى سواء السبيل) وهكذا ينبغى للعبد إذا أصبح أن يتوكل على ربه وينتظر ما يرد على قلبه من الإشارة فيقضى أشغاله ويكفيه جميع أموره


                        الصبور

                        تعليق


                        • الصبور
                          تقول اللغة أن الصبر هو حبس النفس عن الجزع، والصبر ضد الجزع، ويسمى رمضان شهر الصبر أن فيه حبس النفس عن الشهوات، والصبور سبحانه هو الحليم الذى لا يعاجل العصاة بالنقمة بل يعفو أو يؤخر، الذى إذا قابلته بالجفاء قابلك بالعطاء والوفاء، هو الذى يسقط العقوبة بعد وجوبها، هو ملهم الصبر لجميع خلقه.

                          واسم الصبور غير وارد فى القرآن الكريم وإن ثبت فى السنة، والصبور يقرب معناه من الحليم، والفرق بينهم أن الخلق لا يؤمنون العقوبة فى صفة الصبور كما يؤمنون منها فى صيغة الحليم والصبر عند العباد ثلاثة أقسام: من يتصبر بأن يتكلف الصبر ويقاسى الشدة فيه.. وتلك أدنى مراتب الصبر، ومن يصبر على على تجرع المرارة من غير عبوس ومن غير إظهار للشكوى..

                          وهذا هو الصبر وهو المرتبة الوسطى، ومن يألف الصبر والبلوى لأنه يرى أن ذلك بتقدير المولى عز وجل فلا يجد فيه مشقة بل راحة وقيل اصبروا فى الله..، وصابروا لله..، ورابطوا مع الله..، فالصبر فى الله بلاء، والصبر لله عناء، والصبر مع الله وفاء، ومتى تكرر الصبر من العبد أصبح عادة له وصار متخلقا بأنوار الصبور.


                          يعطيكم العافية....

                          ويعطيك العافية أخي الفاضل ((أبو فؤاد)) لولا فضل الله ثم أنت لما ختمنا الأسماء بارك الله بك وبأهلك ووفقك الله في حياتك ورزقك الجنة بعد الشهادة إن شاء الله....

                          تعليق


                          • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....


                            اللهم اني اتوجه اليك بأسمائك الحسنى .... ياالله أنت الرحمن الرحيم الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر الخالق البارىء المصور الغفار القهار الوهاب الرزاق الفتاح العليم القابض الباسط الخافض الرافع المعز المذل السميع البصير الحكم العدل اللطيف الخبير الحليم العظيم الغفور الشكور العلي الكبير الحفيظ المقيت الحسيب الجليل الكريم الرقيب المجيب الواسع الحكيم الودود المجيد الباعث الشهيد الحق الوكيل القوي المتين الولي الحميد المحصي المبدىء المعيد المحيي المميت الحي القيوم الواجد الماجد الواحد الصمد القادر المقتدر المقدم المؤخر الاول الاخر الظاهر الباطن الوالي المتعالي البرّ التواب المنتقم العفو الرءوف مالك الملك ذو الجلال والاكرام المقسط الجامع الغني المعطي المانع الضار النافع النور الهادي البديع الباقي الوارث الرشيد الصبور


                            أنت الحليم الذي لا تعاجل العصاة بالنقمة، بل تعفو وتاخر، ولا تسرع بالفعل قبل اوانه.

                            اللهم اني اسألك باسمائك الكريمة العظيمة الشريفة الحسنى ان تعيذ أخي الفاضل ((أبو فؤاد)) وأخوتي الكرام ((لواء السرايا و غضب السرايا وأبو عبيدة الجهادي والوفاء للأسرى وبنت الشقاقي والقوى الإسلامية وإبن السرايا المقاتل وأبو عامر والزمن وبندقية الثائر وعمار وفتح للأبد وأبو العطا وأكرم أبو طير)) من شر كل جبار عنيد، ومن شر كل شيطان مريد، ومن شر قضاء السوء، ومن شر كل دابة انت آخذ بناصيتها، ومن شر طوارق الليل والنهار، ومن شر ما يدخل الارض، ومن شر ما يخرج منها، ومن شر من ساء خلقه وساء عمله، انك على كل شيء قدير، يا ارحم الراحمين اللهم آمين.

                            اللهم وفق أخوتي الذين شاركوا في الموضوع وإجعل لكل حرف شارك به في ميزان حسناته
                            وإدخله جناتك من غير حساب واجمعه مع من يحب
                            .......

                            لا إله إلا أنت سبحانك إنا كنا من الظالمين أنت مجيب الدعاء فاستجب دعائي وصلى على آله وصحبه وسلم.......

                            في أمان الله.........

                            تعليق


                            • و عليكم و السلام و رحمة الله وبركاته



                              اللهم انى أسألك بكل أسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته فى كتابك أو عملته أحدا من خلقك
                              أو استأثرت به فى علم الغيب عندك ان تجعل القران العضيم ربيع قلوبنا ونور صدورنا وجلاء أحزاننا وذهاب همومنا وغمومنا
                              55:5 55:5 اللهم أمين 55:5 55:5 55:5 55:5 اللهم أمين 55:5 55:5


                              اللهم وفق جميع من شركنا فى هذا الموضوع لكل ما تحبه ترضاه اجزيهم خير الجزاء وأجعل اعمالهم فى موازين حسناتهم
                              وصلى والله على سيدنا محمد وعلى اله محمد وصحبه وسلم
                              سبحانك اللهم وبحمدك وأشهد ان لا اله الا الله انت أستغفرك وأتوب اليك

                              تعليق


                              • بارك الله فيك اخى

                                تعليق

                                يعمل...
                                X