إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الدكتور رمضان شلح : القدس هي القاسم المشترك الذي يمكن أن يجمع الأمة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الدكتور رمضان شلح : القدس هي القاسم المشترك الذي يمكن أن يجمع الأمة

    نص الكلمة الذي ألقاها الدكتور رمضان عبدالله شلح الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في الاحتفال السنوي الذي أقامته السفارة الإيرانية في دمشق مساء الخميس الموافق 25-9-2008م بمناسبة يوم القدس العالمي .



    بسم الله الرحمن الرحيم

    الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله سيدنا محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه.

    أيها الحفل الكريم..

    سلام الله عليكم ورحمته وبركاته وبعد،

    نجتمع اليوم لإحياء يوم القدس العالمي الذي أطلقه الإمام الخميني رحمه الله، تعبيراً عن مكانة القدس في قلوب المسلمين وتذكيراً لهم بمسرى نبيهم، وقبلتهم الأولى التي تقبع في براثن الأسر والاحتلال الصهيوني..

    في هذه المناسبة المباركة، وبين يدي الذكرى ومن وحيها، أود الحديث في ثلاث نقاط أساسية:

    أولاً: إن يوم القدس ليس مناسبة إيرانية، تخص الشعب الإيراني العزيز من سائر المسلمين، وليس مناسبة تخص مذهباً بعينه، أو طائفة بعينها، يوم القدس هو مناسبة عالمية عنوانها القدس؛ القدس بما تعنى في الجغرافيا والتاريخ وفي العالم، ولخصوصية المكان فإن يوم القدس يخص أول ما يخص الشعب الفلسطيني، فهو يوم فلسطيني بامتياز. ولموقع القدس ومكانتها في قلوب العرب والمسلمين، فإنه يوم لكل العرب وكل المسلمين، أي هو يوم عربي إسلامي أيضاً. ولما تمثله القدس في موازين الصراع بين الحق والباطل، وبين الظلم والعدل، فإن يوم القدس هو يوم لكل أنصار الحق والعدل من أحرار العالم، فهو يوم عالمي من أجل القدس وفلسطين.

    إن أخطر ما يمكن أن تواجهه قضية عادلة ومقدسة مثل قضية القدس، قضية فلسطين، هو آفة النسيان. مع مرور الزمن وطول الأمد وفرض الأمر الواقع بالتهويد والاغتصاب، يمكن أن ينطمس الحق وتغيب آثاره ومعالمه في الزمان والمكان فلا يمكن التعرف عليه ولا على أصحابه الحقيقيين والأصليين.. وإن الرد على خطر النسيان، بل محاولات تغييب القدس وطمسها في الذاكرة، هو أن نتذكر، وأن تبقى الذاكرة حية متوهجة لا تضل ولا تنسى. من هنا تأتي أهمية إحياء يوم القدس، فهو يوم من أجل أن تبقى القدس حية في ذاكرة المسلمين والعرب، ذاكرة كل الشعوب الحرة والحية والمؤمنة بالحرية والعدالة.. يوم القدس هو ضد النسيان، وضد كل محاولات طمس الحقيقة وطمس القضية وتضييعها ودفنها في الرمال.

    ثانياً: إننا نحيي يوم القدس من أجل أن تبقى القدس حية في القلوب وفي الضمائر وفي العقول والوعي والوجدان؛ أما على الأرض، فبكل أسف وكل أسى، لم يبق هناك قدس نحتفل بها. لقد ابتلعها الكيان الصهيوني بمخططات التهويد والاستيطان، وبمصادرة الأراضي، وهدم البيوت، وتهجير أهلها، وجلب المستوطنين حتى داخل الأحياء العربية والإسلامية في قلب القدس القديمة.

    القدس الشرقية التي احتلت عام 67 كانت مساحتها 6.5 كيلو متر مربع، دعك من البلدة القديمة التي لا تزيد مساحتها عن كيلو متر مربع.. في مخطط القدس الكبرى الذي بدأ عام 1993 تبلغ مساحة القدس حوالي 600 كيلو متر مربع، أي حوالي ضعف مساحة قطاع غزة، وأكثر من 10% من مساحة الضفة الغربية. في القدس ومحيطها اليوم 29 مستوطنة وأكثر من 70 بؤرة استيطانية، وتبلغ مساحة هذه المستوطنات 112 كم2 ويسكنها 236 ألف مستوطن. العدو يقيم مدينة أنفاق تحت القدس انطلقت من باب المغاربة في طريقها إلى المسجد الأقصى، والحفريات مستمرة لهدم المسجد الأقصى وإقامة هيكلهم المزعوم مكانه.

    قبل سنوات قال بعض الخبراء في شأن القدس "سيأتي يوم لن يجد فيه المفاوض الفلسطيني أي قطعة أرض للتفاوض عليها في القدس سوى مساحة المسجد الأقصى.."

    اليوم ماذا يقولون؟! "حتى مساحة المسجد الأقصى ليس هناك أية ضمانات لأن تبقى".. أنتم تعلمون أن المفاوضات في كامب ديفيد (الثانية) انهارت بسبب المسجد الأقصى. قالوا لياسر عرفات يومها، أنتم تستفيدون من سطح الأرض في المسجد الأقصى، أما تحت الأرض فهو لنا، يريدون أن يقيموا هيكلهم المزعوم فيه. يومها وافق كلينتون على هذا العرض، وضغط على ياسر عرفات ليقبل به ، لكنه رحمه الله رفض ، وقال لكلينتون إذا أردتني أن اقبل بهذا فإني أدعوك لأن تمشي في جنازتي. رفض ياسر عرفات التنازل يومها، وهذا سجل له، لكنهم لهذا الموقف، ولأنه رفض أن يخرج عن النص الموضوع لمشروع التسوية، الذي له قراءة أخري هي تصفية قضية فلسطين، حين خرج عن النص قتلوه مسموماً. نعم، لم يبق من القدس ما نحتفل به اليوم، الموجود على الأرض اليوم ليس القدس.. الموجود اليوم "جيروزاليم"، حيث السياح الذين يأتون في جولات ليلة في المدينة، وحيث الجمعيات اليهودية الأمريكية التي تتسابق على جلب المستوطنين اليهود وتسكنهم في قلب الحي الإسلامي..الموجود اليوم أورشليم، عاصمة كيانهم الأبدية، كما هي في الخيال المريض لهذا الكيان.. نعم، نحن نحي ذكرى القدس لتبقى حية في قلوبنا وعقولنا وضمائرنا، لأن حكاية القدس لم تعد حكاية الأرض التي نهبوها لنجادل عليها، لقد ذهبنا لمحكمة العدل الدولية من أجل الجدار العازل فحكمت ضده أين ذهبت قرارات المحكمة الدولية؟ لم يحركوا ساكناً بشأنها. حكاية القدس اليوم هي حكاية أسيرة يتيمة على موائد اللئام والخبثاء في أروقة الاستكبار العالمي، وتخلى عنها أهلها للأسف وأداروا ظهورهم لها، حتى أن بعضهم يبخل بمجرد إحياء ذكرى القدس في يوم واحد من كل عام. إننا نسأل هؤلاء الذين يديرون ظهورهم للقدس، هل هم قابلون بأورشليم، عاصمة أبدية لهذا الكيان اللقيط والدخيل في قلب الأمة؟! من يدير ظهره للقدس هل سيفتح صدره وحضنه لأورشليم؟! هل نفهم أن إدارة الظهر للقدس تعني أن هؤلاء في عناق دائم مع أورشليم؟! هذا سؤال برسم الإجابة مطروح على شعوب الأمة، خاصة الشعوب العربية التي تسمع وتتابع الفضائيات، ليسألوا من أداروا ظهورهم للقدس ماذا يفعل هؤلاء؟! وماذا حركوا من ساكن لأجل إنقاذ المسجد الأقصى، إن كانوا يبخلون بإحياء يوم القدس ولا يسرهم لمجرد أن نقف ونتذكر فاجعة ومأساة القدس؟!

    ثالثاً: إن الطريق لتحرير القدس، ليس المفاوضات، فقد جرب هذا الطريق وثبت فشله وثبت عقمه، بل إنه وفر غطاء للعدو الصهيوني لفرض أمر واقع رهيب من التهويد والتغول في الاستيطان والاستيلاء على ما تبقى من الأرض وجلب المزيد من المستوطنين إلى قلب القدس؛ لتصبح أورشليم ليس مجرد عاصمة أبدية لكيانهم، بل لتصبح روما الجديدة أو عاصمة جديدة لكل العالم، هكذا يريدونها!

    إن طريق تحرير القدس وفلسطين معروف، وجربته الأمة على مدار تاريخها في مواجهة كل الغزاة والطامعين فيها وفي أرضها، إن طريق تحرير فلسطين هو الجهاد في سبيل الله، ومقاومة الغزاة و الغاصبين المحتلين. هذا هو الطريق، لكن هناك من يقول لنا عن أي تحرير تتحدثون في ظل ميزان القوة الراهن؟ نحن ندرك أن ميزان القوة ليس في صالحنا، وأن الاختلال في ميزان القوة كبير لصالح العدو، وأننا غير قادرين في ظله على تحرير القدس أو فلسطين. لكن هذا الخلل في ميزان القوة لن يبقى إلى الأبد، ويمكن أن يعدل بأسرع مما نتوقع. هل نشتري صفقات بمليارات الدولارات من السلاح الذي يخزن في مخازن الجيوش ويأكله الصدأ، وغزة تذبح وتحاصر، والقدس تهود، والمسجد الأقصى في خطر، ولا أحد يحرك ساكناً، هل هذا هو السبيل لتعديل ميزان القوة؟ لا. إن تعديل ميزان القوة يبدأ بأن ندرك السبب الرئيس في اختلال ميزان القوة ونعالجه. و السبب في اختلال ميزان القوة هو تفكك الأمة وانقسامها إلى أمم وشعوب وقوميات وأعراق ودول وكيانات وأقطار وطوائف ومذاهب وأحزاب وعصبيات ما أنزل الله بها من سلطان، عصبيات متناحرة متنازعة.

    إن وحدة الأمة هي المفتاح لتعديل الخلل في ميزان القوة بيننا وبين عدونا. لذلك فإن الطريق لتحرير القدس وفلسطين تبدأ باستنهاض الأمة لتحقيق وحدتها، إن الجدل حول ثنائية الوحدة والتحرير أصبح محسوماً في عقولنا ووعينا، فلا بد من تحقيق الوحدة لبلوغ هف التحرير. وإذا كانت الوحدة العضوية أو الكيانية السياسية صعبة أو مستحيلة اليوم، وهذا حلم كبير يجب أن يبقى مائلاً في أذهاننا، فلنتفق على وحدة هدف، ووحدة قضية، ووحدة مصالح، ووحدة أولويات صحيحة، ووحدة قاسم مشترك، يجمع الأمة على اختلاف مشاربها.

    في يوم القدس نستطيع أن نقول إن القدس هي القاسم المشترك الذي يمكن أن يجمع الأمة. القاسم الذي يتجاوز واقع التجزئة والشرذمة، القاسم الذي يتجاوز كل الكيانات السياسية والمذهبية والطائفية والعرقية، القاسم الذي يتجاوز حدود الفتنة التي يخطط لها ويحيكها الأعداء.. القدس هي عنوان لوحدة الأمة.. وينبغي أن يصبح هذا العنوان برنامجاً للعمل، وليس شعارات نتحدث فيها في المناسبات والمجاملات، لكن حين تنفض اجتماعاتنا لا نسمع إلا التناحر والتراشق بالانحياز لهذه العصبية أو تلك.

    إن تحقيق الوحدة في هذا البرنامج يمكن أن يتم على مستويين: الأول، تحقيق وحدة أهل الوطن، والثاني تحقيق وحدة أهل القبلة.. إذا تعذر تحقيق وحدة الأمة، فلا ينبغي لأهل الوطن الواحد أن يصبحوا مزقاً وشعوباً وقبائل يصارع بعضها بعضاً.. لذلك، فإن هذا الانقسام المؤسف والمأساوي الحاصل في فلسطين يجب أن ينتهي، فبعد أن قسم العدو الوطن واغتصبه وقطع أوصاله، اليوم ينقسم أهل الوطن ويصبحون شعبين بل شعوباً وفصائل وأحزاب وتنظيمات متناحرة، إن هذا الانقسام يجب أن ينتهي بأسرع وقت وإلا فإن القضية كلها مهددة بالضياع.

    أما وحدة أهل القبلة فنحن نقول إن الذين يتوجهون في صلاتهم إلى قبلة واحدة طاعة لرب واحد، لا يصح أن تكون لهم ألف وجهة سياسية و ألف بوصلة سياسية يتناحرون عليها ويتقاتلون. لا يصح أن يكون لهم وجهة وبوصلة غير القدس. فالربط الإلهي بين المسجد الحرام والمسجد الأقصى في سورة الإسراء "سبحان الذي أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله لنريه من آياتنا إنه هو السميع البصير" هذا الربط يقتضي ممن يقفون صفاً واحداً في الصلاة ويولون وجوههم نحو البيت الحرام، أن يقفوا صفاً واحداً في الهم السياسي وفي المشروع السياسي، يتحسسون جميعاً الخطر الصهيوني وعيونهم نحو القدس وفلسطين.

    إن برنامج الوحدة هذا، وحدة أهل الوطن ووحدة أهل القبلة، هو الذي يرشد المسيرة ويحقق التحام الأمة والتفافها حول الخيار الذي يقربنا إلى القدس وفلسطين ويضع أقدامنا على طريق النصر والتحرير.. هذا الخيار هو الذي حقق انتصارات المقاومة بالعمليات الاستشهادية في فلسطين وانتصار عام 2000 وعام 2006 في لبنان.. إنه خيار الجهاد والمقاومة. إن الذي انتصر في لبنان وفلسطين هو خيار يوم القدس، وثقافة يوم القدس، ثقافة الجهاد والمقاومة.

    في يوم القدس نحتفل بالقدس لتبقى حية في قلوبنا وفي ضمائرنا، ولتلتحم الأمة براية الجهاد والمقاومة تعززها وتدعمها وتقربها من النصر، ولتستمر المسيرة، مسيرة جهادية عربية إسلامية إنسانية مباركة.

    نعم، إن قضية فلسطين ذات أبعاد إنسانية كبرى، إنها تمثل صرخة المظلوم في وجه دعاة وأدعياء حقوق الإنسان، وفي وجه مؤسساتهم الكاذبة، ومعاييرهم المزدوجة للعدالة المزيفة.. فلسطين هي الصرخة، والقدس هي النداء .. ليكن يوم القدس صرخة ضد النسيان، وضد التخلي عن المقدسات والحقوق.. ليكن يوماً لتعزيز ثقافة المقاومة وروح الجهاد في الأمة.. يوماً للوحدة ونبذ الفرقة، يوماً للأمل والرجاء بتحقيق وعد الله عز وجل للمؤمنين بدخول القدس فاتحين منتصرين "فإذا جاء وعد الآخرة ليسؤوا وجوهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة وليتبروا ما علوا تتبيرا".

    صدق الله العظيم

    بارك الله فيكم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

    تركت فيكم حروفاَ، أعيدوا بها رسم الحكاية، ولا تذكروني

  • #2
    قال الأستاذ زياد النخالة نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين أن الأمة الإسلامية مطالبا بدعم المقاومة ورفع شعار إزالة "إسرائيل" في يوم القدس العالمي .

    وأكد "النخالة" في تصريحات صحفية لـ "فلسطين اليوم" خلال التظاهرات التي انطلقت بمناسبة يوم القدس العالمي:" أن يوم القدس العالمي يعبر عن وحدة المسلمين ويؤكد أهمية مدينة القدس المحتلة التي تتعرض لتهويد وعدوان صهيوني مستمر ".

    وأضاف نائب الأمين العام لحركة الجهاد :" اليوم أكثر من أي وقت مضى ترتفع الرايات عاليا من عاصمة لأخرى متضامنة مع المسجد الأقصى وملتفة حول مدينة القدس وحول شعار تحرير القدس وفلسطين".

    وقال :" الأمة الإسلامية مطالبة اليوم أكثر من أي وقت مضى بأن توحد جهودها وتدعم الشعب الفلسطيني وتدعم المقاومة وترفع شعار إزالة دولة إسرائيل من الوجود".

    ووجه النخالة التهنئة والتبريك للشعب الفلسطيني ولكل الشعوب الإسلامية بمناسبة انتهاء شهر رمضان المبارك وبمناسبة يوم القدس العالمي.

    تركت فيكم حروفاَ، أعيدوا بها رسم الحكاية، ولا تذكروني

    تعليق


    • #3
      بشوف صار كل مسائيل التنظيمات يمدحوا بايران

      كل هدا علشان الفلوس


      من (أبو مجاهد الى أبو العبد الى رمضان شلح)


      وكل هدا المدح أرى أن سببه عدم وقوف الدول الاسلامية والعربية مع حركات المقاومة في فلسطين


      ###########
      التعديل الأخير تم بواسطة بنت الشقاقي; الساعة 26-09-2008, 11:12 AM.

      تعليق


      • #4
        لا ضـير في ذلـكـ

        أتمنى من الله أن يتوحد السنة والشيعة

        فـكلهم مسـلمون ..
        15:15

        تعليق


        • #5
          نحن عندما نحيى يوم القدس من الشيعة نأخد الإجابي منها ونترك السلبي
          لو أن المرجلة بتربية الشنب... لكان الصرصور أرجلكم

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة جند الله مشاهدة المشاركة
            لا ضـير في ذلـكـ

            أتمنى من الله أن يتوحد السنة والشيعة

            فـكلهم مسـلمون ..
            أمــين
            اسال الله ان يعجل بذلك

            تركت فيكم حروفاَ، أعيدوا بها رسم الحكاية، ولا تذكروني

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة جند الله مشاهدة المشاركة
              لا ضـير في ذلـكـ

              أتمنى من الله أن يتوحد السنة والشيعة

              فـكلهم مسـلمون ..
              للعلم هاد مش ردي .... هاد رد صدى الصمت

              بينتوحد مع الشيعة في حرب اليهود والامريكان اما غير هيك مال الهم الا السيف .
              والي حساب تاني مع صدى الصوت 15:15
              15:15

              تعليق


              • #8
                نحن نحترم الأوروبي الدي يدافع عن القضية الفلسطينية نحترم اليهودي الذي يدافع عن القضية الفلسطينية ,نحن نحترم الأمريكي الدي يدافع عن القضية الفلسطينية فمن الأجدر أن نحترم الإيرانيين الذين أحيو في العالم القضية الفلسطينية
                لو أن المرجلة بتربية الشنب... لكان الصرصور أرجلكم

                تعليق


                • #9
                  نحن نحترم الأوروبي الدي يدافع عن القضية الفلسطينية نحترم اليهودي الذي يدافع عن القضية الفلسطينية ,نحن نحترم الأمريكي الدي يدافع عن القضية الفلسطينية فمن الأجدر أن نحترم الإيرانيين الذين أحيو في العالم القضية الفلسطينية



                  اخى العزيز المجاهدون ليس بحاجة لمن يدافع عن قضية فلسطين

                  الاوروبى مجرم

                  والامريكى اكثر اجرام

                  ام اليهودى فهو اساس الاجرام

                  وكذلك لن نكون بحاجة لمن يكفر عمر وابا بكر رضى الله عنهما



                  وتاكد ان القضية الفلسطينية كقضة وطنية ستجدالكثير من يدافع عنها


                  لكن عندما تكون القضية (فلسطين ) قضية اسلام وكفر


                  فلن تجد احد يدافع عن القضية

                  لانه حينها (من يقول انه يدافع عن قضية فلسطين )سيكون فى الطرف المعادى

                  تعليق

                  يعمل...
                  X