تويت
اعتبرت حركة الجهاد الإسلامي أن الرهان على شخصيات إسرائيلية بعينها في إحراز أي تقدم في مفاوضات التسوية هو رهان خاسر ملّ منه الشعب الفلسطيني وملت منه الأمة العربية والإسلامية.
وقالت الحركة في بيان لها تعقيبا على فوز تسيفي ليفني في انتخابات حزب كديما في إسرائيل: انتهت انتخابات حزب " كاديما" الصهيوني وهللت بعض الدوائر الفلسطينية والعربية بفوز " ليفني" الضعيف واهمة بأنه سيكون من الممكن تحقيق تقدم في مفاوضات التسوية مع الاحتلال الغاصب.
وأضافت"سبق وراهنت ذات الدوائر على فوز هذا الحزب أو ذاك الشخص ولم يأتي سوى بمزيد من الإجرام والقتل والدموية بحق شعبنا وأرضنا ومقدساتنا، وعلى مدار سنوات من مفاوضات التسوية كان مقصد العدو من استمرارها التغطية على جرائمه وسياساته التوسعية والعنصرية، ولم تتحقق لشعبنا أية نتائج تذكر وما اتفاق أوسلو المشئوم إلا فاتحة مشروع التصفية والإنهاء لقضيتنا.
واعتبرت الحركة أياً كان الشخص الذي يقف على رأس حكومة الاحتلال، فإن ذلك لن يغير من الحقيقة شيئاً، ان هذه الدولة "كيان غاصب احتل أرضنا وقتّل وهجّر شعبنا وهو يواصل اليوم الحرب والحصار والاستيطان والتهويد وبالتالي فإن صراعنا سيبقى مفتوحاً مع هذا العدو حتى يرحل عن أرضنا".
وجددت الحركة تأكيدها على رفض كل أشكال التفاوض مع الاحتلال، مشددة على خيار المقاومة والصمود في مواجهة العدوان بكل أشكاله.
وحذرت من السير مجدداً في ما أسمته "طريق الوهم والرهانات الخاسرة"، مذكرة برهان البعض ذات مرة على رئيس الدولة العبرية شمعون بيرس والذي رد بمجزرة قانا، مشيرة إلى أن الشواهد في ذلك لا تحصى.
وقالت الحركة في بيان لها تعقيبا على فوز تسيفي ليفني في انتخابات حزب كديما في إسرائيل: انتهت انتخابات حزب " كاديما" الصهيوني وهللت بعض الدوائر الفلسطينية والعربية بفوز " ليفني" الضعيف واهمة بأنه سيكون من الممكن تحقيق تقدم في مفاوضات التسوية مع الاحتلال الغاصب.
وأضافت"سبق وراهنت ذات الدوائر على فوز هذا الحزب أو ذاك الشخص ولم يأتي سوى بمزيد من الإجرام والقتل والدموية بحق شعبنا وأرضنا ومقدساتنا، وعلى مدار سنوات من مفاوضات التسوية كان مقصد العدو من استمرارها التغطية على جرائمه وسياساته التوسعية والعنصرية، ولم تتحقق لشعبنا أية نتائج تذكر وما اتفاق أوسلو المشئوم إلا فاتحة مشروع التصفية والإنهاء لقضيتنا.
واعتبرت الحركة أياً كان الشخص الذي يقف على رأس حكومة الاحتلال، فإن ذلك لن يغير من الحقيقة شيئاً، ان هذه الدولة "كيان غاصب احتل أرضنا وقتّل وهجّر شعبنا وهو يواصل اليوم الحرب والحصار والاستيطان والتهويد وبالتالي فإن صراعنا سيبقى مفتوحاً مع هذا العدو حتى يرحل عن أرضنا".
وجددت الحركة تأكيدها على رفض كل أشكال التفاوض مع الاحتلال، مشددة على خيار المقاومة والصمود في مواجهة العدوان بكل أشكاله.
وحذرت من السير مجدداً في ما أسمته "طريق الوهم والرهانات الخاسرة"، مذكرة برهان البعض ذات مرة على رئيس الدولة العبرية شمعون بيرس والذي رد بمجزرة قانا، مشيرة إلى أن الشواهد في ذلك لا تحصى.
