إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هل الشك و سوء الظن مرض ام ذكاء ؟؟؟؟؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل الشك و سوء الظن مرض ام ذكاء ؟؟؟؟؟


    §¤~¤§¤~¤§ هل الشك و سوء الظن مرض ام ذكاء ؟؟؟؟؟§¤~¤§¤~¤§





    نفوس تتحطم...
    بيوت تتهدم ..
    وأسر تتشرد..
    وصلات تتقطع...
    وأعراض تتهم..
    وصور مضيئة تشوه...
    ومجتمعات تتردى، والسبب:
    سوء الظن..!!!!!!!!..


    الشك وسوء الظن مرض أم ذكاء؟!
    سوء الظن هل هو فعلاً من حسن الفطن ...؟!!


    هل تلوّث المجتمع وخربت النفوس حتى يكون لسوء الظن والشك بالآخرين دواع لا مندوحة عنها و خيار لا غنى عنه..؟!
    هل سوء الظن مرض نفسي و داء اجتماعي أم ذكاء اجتماعي محمود..و سلوك فطري عادي...؟!!


    هل الشك فضيلة يحفظ للمرء خطوطه الخلفية أم أنه سوء نيّة وطويّة ..؟ّ
    لماذا نشك بالآخرين، ويكون الشك والريبة أول ما يتبادر إلينا حين نقيم سلوك الآخرين أو نفسر سلوكهم ...؟!


    إلى أي درجة ينبغي أن يكون هناك هامش للشك والحذر من الآخرين حتى لا نقع ضحايا غفلة ...؟!
    هل حسن الظن وطيبة القلب تكفيان لبناء علاقة إنسانية مع الآخرين ..؟
    وهل طيّب القلب السبهللة محبوب أم مستغَلّ ومستغفَل من الآخرين ...؟


    هل يجوز للمسلم أن يقع في عرض أخيه بحجة أن سوء الظن من حسن الفطن...؟!


    لماذا لا نمتثل للخطاب الرباني الصريح:
    (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ).
    حفاظاً على علاقاتنا الإنسانية والاجتماعية...؟!
    موضوع عن قصص الجواسيس العرب واحدات مهمة ارجو المتابعة
    22:2

  • #2
    هل حسن الظن وطيبة القلب تكفيان لبناء علاقة إنسانية مع الآخرين ..؟

    بارك الله فيك أختى

    على الموضوع المميز والرائع

    وهذا كثير من الناس تاعنى من هذا المرض


    نساًل الله العفو والعافيه من هذا المرض
    راياتنا سود ..... ولا نهاب اليهود ...... في سبيل الله نجود ..... بإرداة وصمود ...... جيشنا الجبار نقود ...... نسعى لإزالة إسرائيل من الوجود .... . نحن جند السرايا الأسود .......

    تعليق


    • #3
      والله يا اختى ما يحصل من اتهام لعرض الناس وتدمير بيوت بسبب ظن وشك هو ان دل على يئ فانما يدل على تخلف من يفعل ذلك
      اما للاجابة على سؤالك انما هو غباء وجهل وتخلف فقط لا غير

      تعليق


      • #4
        لا تعليق ....

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة بدمي أسطر مشاهدة المشاركة
          لا تعليق ....
          99:9

          12:12 10:10 11:1



          44:4 22:2 66:6



          14:14 88:8


          ان شاء الله المرة الجاية يكون عندك تعليق

          يا اخي ابو ,,,,,اه بدمي اسطر
          موضوع عن قصص الجواسيس العرب واحدات مهمة ارجو المتابعة
          22:2

          تعليق


          • #6
            بارالله فيكي علي طرح هدا الموضوع لاننا كلنا موحتاجون لتوضيحه
            وصانا رسولنا الكريم محمد صلي الله عليه وسلم بالا نقع بانفسنا في دائره الشك حتي
            لا نجعل الاخرين يشكون فينا ويكون السبب نحن انغسنا اعطينا للاخرين السبب للشك
            فينا وهدا في الحديث الشريف من وقع في الشبهات كراعي يرعي حول الحمي يوشك ان يواقعه................................. فنحن بتصرفاتنا نجعل الاخريين يشكون فينا فلابد ان نكون
            واضحين في كول شئ صغير او كبير حتي لا نجعل الاخرين يشكون في تصرفتنا وافعالنا
            حتي لو لم نكون نفعل الافعال الخط ء فنحن لسنا ملائكه او انبياء لكي نكونو حرصين فانا
            لم افعل اشياء خط ء ولكن اوقعت بنفسئ في دائره الشك من الاخرين .

            وانا اتفق معكي بان الشك السئ فهو شئ حطير علي علاقتنا وبيوتنا حفظني الله
            واياكي والمسلمين من هدا المرض
            سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

            تعليق


            • #7
              مشكووووووووره أختى الكريمه (( لبؤه الجهاد )) على هدا الموضوع الرائع والقيم الذى يبعت بنا الحماسه والمثابرة على عدم الذهاب لمثل هده الصفه والتنحى عنها بعيداً للرجوع لله عز وجل ومراجعه أنفسنا عما ينعكس ذلك على حياتنا .....
              ونسأل الله العظيم أن يثبتنا ويهدي جميع المسلمين على فعل الخير ويجعلنا ممن يتمسك بالصفات الحسنه والحميده والإبتعاد عن الشك والظن فى هدا الشهر الكريم ويوحد صفوف المسلمين اللهم أمين .... اللهم آمين 55:5 55:5 55:5

              تعليق


              • #8


                الشك خلاف اليقين، وهو مرض خطير إذا تمكن من النفس أهلكها بالتردد والارتياب والوساوس. كما أنه يقعد بصاحبه عن تحقيق غاياته لأنه يجعله غير مستقر على رأي أو قرار فهو دائمًا حائر متردد.

                الشك أوقعهم في الكفر:

                لما أرسل الله الرسل إلى أقوامهم تمكن الشك من قلوب بعض هؤلاء الناس ونطقت بذلك ألسنتهم: {أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَبَأُ الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ قَوْمِ نُوحٍ وَعَادٍ وَثَمُودَ وَالَّذِينَ مِن بَعْدِهِمْ لاَ يَعْلَمُهُمْ إِلاَّ اللّهُ جَاءتْهُمْ رُسُلُهُم بِالْبَيِّنَاتِ فَرَدُّواْ أَيْدِيَهُمْ فِي أَفْوَاهِهِمْ وَقَالُواْ إِنَّا كَفَرْنَا بِمَا أُرْسِلْتُم بِهِ وَإِنَّا لَفِي شَكٍّ مِّمَّا تَدْعُونَنَا إِلَيْهِ مُرِيبٍ * قَالَتْ رُسُلُهُمْ أَفِي اللّهِ شَكٌّ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ} [إبراهيم: 9، 10].


                لقد قادهم هذا الشك والتردد إلى الكفر بالله وبرسالاته، ولهذا أمر الله نبيه صلى الله عليه وسلم أن يعلن لهؤلاء الشاكين أنه على الحق وأنه على يقين مما آتاه الله: {قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنْ كُنْتُمْ فِي شَكٍّ مِنْ دِينِي فَلا أَعْبُدُ الَّذِينَ تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلَكِنْ أَعْبُدُ اللَّهَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُمْ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ} [يونس:104].
                الشك في البعث والنشور:

                إن المسلم يوقن أن الموت ليس نهاية المطاف؛ بل بعده أمور جسام وهو على يقين أن الله يبعث هذه الأجساد من قبورها للعرض والحساب في يوم القيامة، أما غير المسلمين فإن كثيرًا منهم لا يؤمنون ببعث ولا نشور، بل هم في شك من ذلك: {بَلِ ادَّارَكَ عِلْمُهُمْ فِي الْآخِرَةِ بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ مِنْهَا بَلْ هُمْ مِنْهَا عَمُونَ * وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَإِذَا كُنَّا تُرَاباً وَآبَاؤُنَا أَإِنَّا لَمُخْرَجُونَ * لَقَدْ وُعِدْنَا هَذَا نَحْنُ وَآبَاؤُنَا مِنْ قَبْلُ إِنْ هَذَا إِلَّا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ} [النمل:66 - 68].

                وأخبر الله عن رجل من صناديد الكفر أتى النبي صلى الله عليه وسلم يشكك في قضية البعث والنشور: {وَضَرَبَ لَنَا مَثَلاً وَنَسِيَ خَلْقَهُ قَالَ مَنْ يُحْيِي الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ * قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنْشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ * الَّذِي جَعَلَ لَكُمْ مِنَ الشَّجَرِ الْأَخْضَرِ نَاراً فَإِذَا أَنْتُمْ مِنْهُ تُوقِدُونَ * أَوَلَيْسَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ بَلَى وَهُوَ الْخَلَّاقُ الْعَلِيمُ * إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئاً أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ} [يـس:78 - 82].


                ولهذا حين يُبعثون من قبورهم يوقنون بالأمر الذي كانوا فيه شاكين: {وَلَوْ تَرَى إِذْ فَزِعُوا فَلا فَوْتَ وَأُخِذُوا مِنْ مَكَانٍ قَرِيبٍ * وَقَالُوا آمَنَّا بِهِ وَأَنَّى لَهُمُ التَّنَاوُشُ مِنْ مَكَانٍ بَعِيدٍ * وَقَدْ كَفَرُوا بِهِ مِنْ قَبْلُ وَيَقْذِفُونَ بِالْغَيْبِ مِنْ مَكَانٍ بَعِيدٍ * وَحِيلَ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ مَا يَشْتَهُونَ كَمَا فُعِلَ بِأَشْيَاعِهِمْ مِنْ قَبْلُ إِنَّهُمْ كَانُوا فِي شَكٍّ مُرِيبٍ} [سـبأ:51- 54].

                أما المؤمنون فإنهم كانوا في الدنيا على يقين لا يخالطه شك، ولهذا دعوا ربهم أن يقيهم شر هذا اليوم وأن يحسن معاملتهم فيهم: {رَبَّنَا إِنَّكَ جَامِعُ النَّاسِ لِيَوْمٍ لا رَيْبَ فِيهِ إِنَّ اللَّهَ لا يُخْلِفُ الْمِيعَادَ} [آل عمران:9]. وقالوا: {رَبَّنَا وَآتِنَا مَا وَعَدْتَنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ} [آل عمران:194].
                أحوال أهل الشك في قبورهم:

                حين يدخل هؤلاء قبورهم يعاينون بعض ما كانوا فيه يشكون حين يأتيهم الملكان فيسألان كلاً من هؤلاء: "فيم كنت؟ فيقول: لا أدري. فيقال له: ما هذا الرجل؟ فيقول: سمعت الناس يقولون قولاً فقلته. فَيُفْرَج له قِبَلَ الجنة. فينظر إلى زهرتها وما فيها. فيقال له: انظر إلى ما صرف الله عنك. ثم يُفْرَج له فرجة قِبَل النار، فينظر إليها يحطم بعضها بعضًا. فيقال له: هذا مقعدك. على الشك كنت، وعليه مت، وعليه تبعث إن شاء الله". [رواه ابن ماجه].

                الشك في الصلاة:

                قد يقع الشك من العبد في صلاته فلا يدري على وجه اليقين كم صلى؟ وقد دله النبي صلى الله عليه وسلم على العلاج فقال: "إذا شك أحدكم في صلاته فلم يدر أو أواحدة صلَّى أم ثنتين، فليجعلها واحدة، وإذا لم يدر ثنتين صلَّى أم ثلاثًا فليجعلها ثنتين، وإذا لم يدرِ ثلاثًا صلَّى أم أربعًا فليجعلها ثلاثًا، ثم يسجد إذا فرغ من صلاته وهو جالس قبل أن يسلم سجدتين" [رواه أحمد والترمذي].

                النهي عن التماس عثرات الأهل:

                قد يقع في قلب العبد نوع من الشك تجاه أهله وقد نهاه الشرع عن الاسترسال مع هذا الشك، وذلك فيما رواه الإمام مسلم عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه قال: "نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يطرق الرجل أهله ليلاً يخونهم أو يلتمس عثراتهم".

                الشك في نيات الناس وأفعالهم:

                بعض الناس إذا تحدث مع الآخرين أو حدثوه ظل حائرًا مترددًا يتساءل: ماذا أراد بقوله؟ ماذا أراد بفعله؟ ويغلب جانب السوء. ومثل هذا تجده دائمًا في تعب، وإنما تعبه من قِبل نفسه، ولو دفع عن نفسه الشك في نوايا الناس لاستراح، وما أحراه بهذه النصيحة المباركة: " احمل أمر أخيك على أحسنه حتى يأتيك ما يقليك منه".

                وما أحراه بما ورد عن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "لا تظنن بكلمة خرجت من أخيك المسلم شرًا وأنت تجد لها في الخير محملاً".

                نسأل الله الكريم أن يرزقنا اليقين ويجنبنا الشك إنه ولي ذلك والقادر عليه،وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
                موضوع عن قصص الجواسيس العرب واحدات مهمة ارجو المتابعة
                22:2

                تعليق


                • #9
                  موقف الشرع: {اجتنبوا كثيرا من الظن إن بعض الظن إثم}.

                  المنهج الديكاتري: أنا أشك.. إذن أنا أفكر.. إذن أنا موجود

                  تعليق


                  • #10
                    بارك الله فيكي أختى الكريمة
                    (( لبؤه الجهاد )) على هدا الموضوع القيم
                    ودمتي في حفظ الرحمن
                    التعديل الأخير تم بواسطة أكرم أبو طير; الساعة 08-09-2008, 10:55 AM.

                    تعليق


                    • #11
                      [mark=CC3399]
                      جزاكم الله خيرا علي المرور العاطر فردودكم بمتابة المسك اللذي يفوح في طيات الموضوع

                      فيبعت فيه روحا وعبقا فريد
                      [/mark]
                      موضوع عن قصص الجواسيس العرب واحدات مهمة ارجو المتابعة
                      22:2

                      تعليق


                      • #12
                        جزاكي الله عنا كل الخير وبارك الله فيكي وجعله الله في ميزان حسناتك كما عودتينا دائما نبع لا يجف حفظكي الله لنا وارجو ان نلتمس الاعزار للاخريين ونسامحهم كما وصانا الله عز وجل ورسوله الكريم صلي الله عليه وسلم
                        سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

                        تعليق


                        • #13
                          بارك الله فيكي أختى الكريمة
                          والله يا اختى الشك وسوء الظن جلب الدمار لناس
                          كثير الله احسن شكنا وظننا

                          تعليق


                          • #14
                            الشك اعتبره مرض والله يشفي كل شخص يعاني من هالمرض لانه راح يدمر نفسه

                            ويدمر ويقضي عاللي حواليه

                            في حياتنا وواقعنا لازم يكون الواحد حريص شوي من ناحية معرفته بالاشخاص يعني

                            مايسيء الظن بالكل ولا يعطي الثقه المفرطه يعني يحتاط افضل لان الناس هالايام صار

                            التعامل معهم بحرص افضل

                            يعطيك العافيه اختي لبؤة على الموضوع الهادف

                            دمتِ لنا

                            أختك : نبض الوطن

                            تعليق


                            • #15
                              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                              إن بعض الظن إثم

                              لو الشك مرض لقال كل الظن إثم

                              بل يوجد منه ذكاء و منه مرض

                              و اللهم إجعلنا من عبادك الزاهدين في الدنيا
                              ويلي ..

                              من غربتي و صهلتي ؟؟
                              كم حرمتني من شوق أحبتي ؟؟


                              إن كان جمعي بهم فخرا ..
                              فإجمعنا يا كريم على حوض جناني ؟؟

                              تعليق

                              يعمل...
                              X