إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

6-تعرف على مدينة خان يونس

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    سأضع المزيد من الصور إن شاء الله
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو جندل غزة; الساعة 22-08-2008, 11:42 AM.

    تعليق


    • #47


      تعليق


      • #48
        [bimg]http://www.smapal.com/see-kan/14.jpg[/bimg]

        تعليق


        • #49
          مشكور ابو جندل عالمجهود الرائع

          تعليق


          • #50
            بارك الله فيك أخي ابو جندل


            الأعضاء من خانيونس دابين الشبكة وين نشاطكم وصور خانيونس

            تفضحوناش يقطع شيطانكم



            وبالمرة احكولنا نبذة انه ليش خانيونس مشهور بالطوش والمشاكل
            القناعة كنز لا يفنى

            تعليق


            • #51
              بارك الله فيك أخي ابو جندل


              الأعضاء من خانيونس دابين الشبكة وين نشاطكم وصور خانيونس

              تفضحوناش يقطع شيطانكم



              وبالمرة احكولنا نبذة انه ليش خانيونس مشهور بالطوش والمشاكل
              والله إنك صادق

              وين الشباب نايمين ؟!!!

              تعليق


              • #52
                للرفععععععععععععععععععععععععععععععععع

                تعليق


                • #53
                  لرففففففففع
                  الحمدلله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه


                  " عندما سلكنا هذا الطريق كنا نعرف ان تكاليفه صعبة جدا لكن هذا هو واجبنا وخيارنا المقدس"

                  تعليق


                  • #54
                    المشاركة الأصلية بواسطة أسود الحرب مشاهدة المشاركة
                    بارك الله فيك أخي ابو جندل


                    الأعضاء من خانيونس دابين الشبكة وين نشاطكم وصور خانيونس

                    تفضحوناش يقطع شيطانكم



                    وبالمرة احكولنا نبذة انه ليش خانيونس مشهور بالطوش والمشاكل
                    طوش ايش ومشاكل مين
                    انت عن مين بتحكي
                    خانيونس ما بتعرف هالكلام
                    مالك احنا عندنا ما بينزلوا لهالمستوى
                    الناس الحمدلله عندنا متفاهمين وما بتوصل بيناتهم لمشاكل
                    أكيد انت بتحكي عن مدينه تانيه
                    أصلا احنا أهدى مكان بالعالم
                    الواحد عندنا بيخاف يرد عالتاني السلام ليعلق معه

                    تعليق


                    • #55
                      يرفـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــع
                      يرفـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــع

                      تعليق


                      • #56
                        الشهيد: رامز عبيد ابن خانيونس البطلة




                        لم يكن رامز عبيد شهيدا عادياً كان البطل الإستثنائي في الزمن الإستثنائي، كان استشهاده في مرحلة غاب فيها التاريخيون ولم يبق سوب الباعة المتجولون للمبادئ والشهداء والتاريخ، لذا قرر أن يضع حدا المهزلة الموت على مذابح الأوصياء، باختيار الشهادة على طريق الأنبياء.

                        كأنه تحسس أطراف الزمن الأتي في حلم من أحلام اليقظة حين كان يوحى الى بعض أخوانه وأصدقائه، ويصرح لهم أنه ليس من المعمرين.

                        الشهادة حاضرة في حسه، فعكست نفسها على مواقفه وسلوكياته وأوصلته بالله تعالى على ثقة وإيمان من قدر الله النافذ، فتقرب الى الله بحب دينه وخدمته وحب المسلمين حتى ليعز أن تجد له خصيما وكان عطوفا على الناس وعطوفا من قبل على والديه بارا مطيعا ابر ما تكون الطاعة وأطوع ما يكون البر.

                        كان من الشباب الذين بكروا بالرجولة، رجولة المواقف والمروءة والنجدة، رجولة الصبر على التبعات والمسئوليات الجسام.

                        نشأته وميلاده
                        في أزقة المخيم الضيقة وحواريه الصغيرة وتحديدا في 21/ 8/ 1971 انبعث النور في مخيم خانيونس ليرى من حواليه كرميد المعسكر وبابور الكاز فتتفتح عيناه على مشهد الفلسطيني المحاصر الذي يمتلك الإيمان وإرادة المقاومة رغم المشاق والمصاعب، وبين سبعة أخوة وثلاث أخوات يكب أبا عبد الله ليدرس في مدارس اللاجئين، حافراً في قلبه قصص والده عن بلدة بيت دراس التي هاجرت منها أسرته على يد الجنود الصهاينة.

                        وتحت كرميد المعسكر في بيت متواضع تطرأ عليه بعض التحسينات الحياتية عبر وكالة الغوث، يكبر أبا عبد الله رامز دارسا في مدرسة مصطفى حافظ الابتدائية «أ» اللاجئين ثم مدرسة ذكور خانيونس الإعدادية فكان من صغره منحازا للإسلام محافظا على الصلوات في المسجد متأدبا بأخلاقه.

                        يعرف بين جيرانه وأبناء حارته بخلقه وتواضعه وحب الجميع له، وبرزت مواهبه منذ صغره فكان فنانا يرسم الخطوط الجميلة والصور المرهفة الصادقة.

                        هكذا تنو وتتبلور شخصية العاشق الصغير، وما أن ينهى المرحلة الإعدادية حتى تنفجر الانتفاضة المباركة ويبدأ المرحلة الثانوية في مدرسة عكا.

                        وشاب مثل أبي عبد الله تجذرت في نفسه معانى الثورة والإيمان فخياره يكون جنديا رائعا قائداً مشاركا في أنشطة الانتفاضة، وتمتلئ جدران المخيم بشعاراته التي تشربها وزينها قلبه قبل أن تخطها يداه على الجدران... هكذا امتزجت الانتفاضة في كيانه لتخرج منه مجاهدا لايهدأ ولا يكل فكان حركة متواصلة ومطاردة مستمرة لجنود الاحتلال لايهاب الرصاص، فيصاب أبي عبد الله ثلاث مرات برصاص الاحتلال ويعالج وينجو بسلامة الله.

                        الصعود رغم المحنة
                        وفي مطلع شبابه يعتقل شبلا معانقا شمس صحراء النقب لمدة ثلاثة شهور بالتهمة المعتادة ألا وهي القاء الحجارة وعاش بين صفوف الحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين والتي طالما نشر شعاراتها على جدران مخيمه وهو يعمل في اللجان الشعبية التابعة لها في معسكر خانيونس، وخرج الفارس في أواسط 1992 أكثر مضاءً وعزاما مواصلا عمله في صفوف حركة الجهاد الأسلامي مشاركاً في أنشطة لجانها ومسؤولا عنها وبيديه الرائعتين يواصل رسم الصورة الجميلة المعبرة عن وحي الانتفاضة.

                        ويعود الفارس في 1/ 5/ 1993 الى صحراء النقب مرة أخرى بعد أن اعتقله جنود الاحتلال من داخل مسجد الإمام الشافعي الذي تعود على الصلاة فيه ليواصل من جديد داخل خيمته نشاطه غير المنقطع، فيشرف على إصدار المجلة الدورية التي تصدر عن الجهاد الإسلامي داخل المعتقل والتي صقل فيها كل مواهبه الفنية، ويخرج رامز الفارس مرة أخرى من المعتقل اكثر اشتعالاً ليرى واقعا جديداً أمامه بقدوم السلطة الفلسطينية التي تعتقله ثلاث مرات محاولة أن تؤثرعليه وتبعده عن الجهاد الإسلامي التي كان يزداد عشقا والتزاما بها.

                        وبعد حصوله على شهادة الثانوية العامة درس أبي عبد الله في الجامعة الإسلامية لمدة عام بقسم الجغرافيا وعندما فتح قسم الفنون الجميلة في كلية غزة انتقل للدراسة فيها لتفريغ طاقاته ومواهبه الفنية وصقلها وتجذيرها.

                        صور من حياته
                        وفي يوم استشهاد ابن مخيمه أيمن راضى كان فارسنا رامز يزين جدران المخيم بالشعارات فيرسم باصا إسرائيليا وقد تطايرت أجزاؤه وتناثرت الجثث من داخله، وحينها تدخل أحد الصحفيين الأجانب الذين كانوا بالمكان وسألة اذا ما كن يرسم لمجرد الرسم أم هو الإحساس والتمنى بهذا الشئ فيرد رامز الفارس عليه أنه يتمنى الشهادة ليل نهار ويدعو الله ان يرزقه بها.

                        هكذا كان أبو عبدالله يبرهن لأصحاب القلوب المريضة ان الشهادة هي طريق الصالحين ويردد مقولته الشهيرة (وعجلت اليك ربي لترضى)... ولن نستغرب قصة العجوز الذي أمسك بيده يوما بين أزقة المخيم ليقول له ستكون شهيداً يا ولدي وعدنى بأن أكون أحد الذين ستتشفع لهم ويأخذ العجوز الوعد من شهيدنا رامز والذي ازداد صمته وعم هدؤه في تلك الفترة فكان يكابد الحياة بإيمان واستعلاء ويواصل خطواته نحو عرس الشهادة في الرابع من آذار مارس 1996 في شارع ديزنغوب بتل أبيب رغم كل العوائق والحفر.

                        ومضى الفارس
                        في الرابع من آذار 1996 حمل الدم لهب الاشتعال وكان الجميع على موعد فظهر أبا عبد الله متزنرا بحزامه الناسف ليذكر الكيان الصهيوني أن قسم الثأر الذي أعلنه بيده على جدران المخيم بأن دم شهيد فلسطين والأمة الدكتور فتحى الشقاقى هو قسم باقي ضد البغي الصهيوني على أرض فلسطين ومقدساتها.

                        فاندفع المجاهد الإستشهادي رامز عبدالقادر عبيد بعد أن تمكن من التوغل الى عمق تل أبيب متزنرا بأكثر من خمسة عشر كيلو غراما من المتفجرات وفجر صواعق جسده بين حشود المستوطنين فزلزل الانفجار أركان تل أبيب وأعاد الى ذاكرتها كابوس بيت ليد وألقى بجندها وقادتها ومستوطنيها في رعب لم يستفيقوا منه إلا لكي يحصوا قتلاهم وجرحاهم الذي بلغو «23 قتيلاً» وأكثر من 120 جريحاً ثأراً للشهيد فتحي الشقاقى والشهيدين عمار الأعرج وأيمن الرزانية اللذين سقطا برصاص سلطة الحكم الذاتي.

                        ومضى شهيدنا... بخصوصية امتزجت بخصوصية المرحلة التي ارتفعت عنها روحه... ونقول لضعاف النفوس الذين يظنون اننا نيسناك... أنك في القلب أنت في كل المحطات... تسكن كل الثواني والدقائق والساعات... بلا انقطاع فارسا مرتجلا وحيداً شهيداً شاهداً على دم الفارس أبا إبراهيم.

                        تعليق


                        • #57
                          يرفـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــع
                          يرفـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــع

                          تعليق

                          يعمل...
                          X