إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كلمة الدكتور رمضان شلح أمين عام الجهاد الإسلامي في وداع قادة سرايا القدس

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كلمة الدكتور رمضان شلح أمين عام الجهاد الإسلامي في وداع قادة سرايا القدس

    كلمة الدكتور رمضان عبدالله شلح الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي الذي ألقاها على الهواء مباشرة في تأبين الشهيد ماجد الحرازين قائد السرايا في غزة والقادة الأبطال الذي اتقوا ليلة وقفة عرفة ... وهم

    الشهيد القائد / جهاد ظاهر

    الشهيد القائد / كريم مروان الدحدوح

    الشهيد القائد / أيمن لطفي العيلة

    الشهيد القائد / عمار أبو السعيد

    الشهيد القائد / طارق أبو غالي من الضفة المحتلة

    الشهيد القائد / محمد الترامسي "أبو السعيد"

    الشهيد القائد / أسامة ياسين "أبو علي"

    الشهيد القائد /سمير بكر " أبو عماد "

    الشهيد القائد / نائل طافش

    الشهيد القائد / حسام أبو حبل"أبوعبيدة




    "بسم الله الرحمن الرحيم"

    الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الخلق والمرسلين إمام المجاهدين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد:

    أيها الأهل أيها الأخوة الكرام يا أهلنا الصامدين الصابرين في غزة البطلة في القطاع الحبيب في الشجاعية مهوى القلب والفؤاد، ومسقط الرأس، من عمق الجراح، جراح القلب، جراح عوائل الشهداء جراح سرايا القدس وحركة الجهاد الإسلامي، جراح فلسطين وجراح الأمة كلها، جراح قائد السرايا البطل وصقرها الفارس الأغر ماجد الحرازين، مهجة القلب والروح ابن غزة البطلة هو وإخوانه الشهداء الأبطال.

    إليكم جميعا أتوجه يا عوائل الشهداء، يا إخوتي أبناء الجهاد وسرايا القدس ويا أبناء المقاومة ويا أبناء فلسطين بالتهنئة والتبريك على نعمة الشهادة، وأقاسمكم الأحزان بفقدان الشهداء الأعزاء على قلوبنا ماجد الحرازين، جهاد ضاهر، كريم الدحدوح، أيمن العيلة، عمار أبو سعيد، نائل طافش، بسام أبو جبل، محمد الترامسي، سمير بكر، أسامة ياسين، وطارق أبو غالية، ومحمد الشريف، وهاني برهوم، من كتائب القسام في رفح.

    اليوم سرايا القدس قافلة من الشهداء الأبرار الذي ارتقوا إلى العلا في مجزرة جديدة ارتكبها العدو المجرم بحق حركة الجهاد الإسلامي وبحق شعبنا الفلسطيني البطل، يتقدم هذه القافلة المباركة قائد سرايا القدس وصقر السرايا المغوار الشهيد البطل ماجد الحرازين أبو مؤمن.

    إننا اليوم نقول في رحيل هؤلاء الأبطال، لماذا هذه الحرب الشعواء على حركة الجهاد وسرايا القدس وقوى المقاومة ؟ لماذا اغتالوك يا ماجد أنت وإخوانك الأبطال ؟

    باختصار شديد وحتى لا نطيل وحتى لا تخذلنا وسائل الاتصال، نقول لقد اغتالوك يا ماجد أنت وإخوانك الأبطال لأنكم كنتم الرقم الصعب في الزمن الصعب، الرقم الذي يرفض أن تباع فلسطين في سوق النخاسة وفي المزادات العلنية في واشنطن وباريس هناك في مواكب ومحافل التسول.

    فلسطين حرة أبية كما كنتم أحرارا يا ماجد، فلسطين لا يستنقذها إلا الصواريخ التي كنت تباركها بيدك الطاهرة وتعطي الإشارة بأن تدك الغزاة صاروخاً تلو الصاروخ.

    يا ماجد يا نسل الكرام يا ابن الكرام يا جرحاً في القلب يعصف ويدق في كل لحظة، ليقول لبني صهيون لقد سمعت بالأمس الرسالة وفهمتها وفهمناها في قيادة حركة الجهاد وقالوا لنا إن قطاع غزة لبس الحداد على ماجد وإخوانه.

    نقول يا غزة ويا شجاعية ماجد ويا أبناء ماجد ويا إخوان ماجد صبراً سيأتي اليوم بإذن الله الذي يلبس فيه الكيان اللعين ثوب الحداد ندماً على هذا الدم الطاهر، دم ماجد وإخوانه، ونحن لا نهدد ولا نتوعد بالشعارات أقول لباراك افتح ملفاتك التي سطع فيها اسم ماجد وإخوانه، فاخترته هدفاً وتتبع لتعرف من نحن، تعرف محمود طوالبة، وتعرف إياد صوالحة، وتعرف كل الشهداء الأبطال، تعرف أن الجهاد الإسلامي إذا عز فيه الرجال فإن الحرائر أمثال هنادي جرادات ستثأر لدم ماجد يا باراك.



    نحن لسنا في خطب ثأرية ولكننا قوم لا نترك دماء شهدائنا، نحن نصفح داخل البيت، ونعفو ونغفر داخل البيت إكراماً لشعبنا، وحفاظاً على وحدة صفه وحفاظاً على دماء أبنائه، أما إذا كانت المعركة مع العدو الصهيوني فإخوان ماجد وتلاميذ ماجد وصناع الصواريخ التي كان يعطي أمراً بإطلاقها ماجد مازالوا كلهم ماجد.

    والله أني بالأمس رأيت في وجوههم وجه ماجد، رأيت في عيونهم عيون ماجد، إن سرايا القدس يا أبناء الشجاعية تفتح حضنها اليوم لكم إن حركة الجهاد الإسلامي تناديكم وإن المقاومة تناديكم وفلسطين تناديكم وتقول لكم هذا هو الطريق، طريق العزة والكرامة، طريق الأمانة التي حملها ماجد الحرازين بعد مقلد حميد ومحمد الشيخ خليل مع إخوانه الأبطال من قيادة سرايا القدس.

    بكل شجاعة وصلابة وإيمان كان أبو مؤمن مؤمناً بحق، لم ألتقيه لم أعانقه ولكنني كنت أسمع عنه وأسمعه، لم أسمع أحداً يتحدث عنه إلا أنه كان المثال الفذ للإسلام أولا، ولفلسطين وللجهاد وللأخلاق والكرامة والعزة بكل معانيها التي مثلها أبو مؤمن، كان رجلاً في زمن عز فيه الرجال، كان مثالاً للإنسان المسلم الصادق الطاهر المجاهد الذي يعيش بعيداً عن الصخب والضجيج والأضواء وحب الظهور والبحث عن النجومية وكل أمراض الغرور التي تصيب من يحملون السلاح ويشعرون بزهو القوة والعسكرية.

    اختار ماجد طريق الجهاد وهو يعلم أن من يسلكه يتحول إلى مشروع شهادة، بل إلى شهيد يمشي على الأرض، لقد صدق أبو مؤمن وإخوانه الأبطال هذه القافلة المباركة من شهداء السرايا صدقوا ربهم فصدقهم، جاءوا إلى الجهاد انتظاراً لمواعيد الشهادة، إلى مواعيد الله عز وجل لا مواعيد الدنيا ولا مواعيد المناصب، لا مواعيد علان وفلان، لا مواعيد الكراسي ولا مواعيد المال ولا مواعيد كل مظاهر الدنيا الفارغة.

    كانوا على موعد مع الله فصدفهم وعده، فنالو الشرف، فنالو الكرامة، فنالو العزة، فنالو الشهادة في سبيل الله، لقد ارتضت هذه الكوكبة من الشهداء فداءاً للإسلام وفلسطين فداءاً لنا نحن الأموات.

    نعم نحن الأموات الذين نتحرك على الأرض من بعدهم، هم الأحياء ونحن الأموات، فلا ينبغي أن نبكيهم بل يجب أن نبكي على أنفسنا أننا لم نكن معهم فنفوز فوزاً عظيماً ونكون في عيد الفداء والتضحية فداءاً لشعبنا وأضحية لهذا الدين، لتبقى رايته خفاقة هناك تلهج بها أفواج الحجيج في عيد التضحية والفداء.

    قدمت حركة الجهاد هذه القافلة قرباناً لله تعالي سبحانه وتعالى من أجل أن تبقى فلسطين، ومن أن أجل أن يبقى الإسلام، ومن أجل أن يبقى مسرى رسول الله صلى الله عليه وسلم على موعد مع التحرير والتطهير والانتصار.

    إنهم الشهداء الأحياء الذين فدونا بأرواحهم، إنهم الذين قال الله فيهم " ولا تقولوا لمن يقتل في سبيل الله أمواتا بل أحياء ولكن لا تشعرون".

    نعم الشهداء هم الأحياء أما الأموات فهم أصحاب الأجساد الفانية التي تتحرك على الأرض بلا أرواح وبلا ضمائر، ضمائرها مدفونة في الخطايا والآثام، خطايا التفريط بالقدس والجري من جديد وراء السراب والوهم.



    الشهداء اليوم يرسمون لنا الطريق، الشهداء الذي استعدوا للموت من اللحظة التي التحقوا فيها بركب الجهاد حجزوا مقاعدهم في جنة الرحمن إن شاء الله، وهم اليوم ليسو فقط ينتقلون إلى حياة جديدة، بل يهبون شعبهم وأمتهم حياة جديدة، ويقدمون للعالم كله وللعدو الصهيوني على وجه الخصوص برهاناً جديداً أن حركةً تقدم قافلة كهذه من الشهداء في يوم واحد لقد اغتالوا مؤسس حركة الجهاد الشهيد الدكتور فتحي الشقاقي وظنوا يومها أن شمس الجهاد ستغيب وتنزوي، لكنها من دم فتحي الشقاقي ومن دم لؤي السعدي ومن دم محمود طوالبة ومن دم محمود الخواجا ومن دم مقلد الحميد ومحمد الشيخ خليل وكل الشهداء الأبطال من دم أحمد ياسين ويحيى عياش وياسر عرفات وأبو جهاد، من دم كل هؤلاء مازالت شعلة الجهاد والمقاومة تسطع كل يوم نوراً ولهيباً يحرق المحتل، واليوم نحن أمام برهان جديد أمام قافلة جديدة يتقدمها القائد المؤمن أبو مؤمن، لتقول لباراك ولكل قادة هذا الكيان المجرم، في كل مرة تغتالون فيها قائداً أو مجاهداً من حركة الجهاد تظنون أنكم سترتاحون من الجهاد والمقاومة، أو من العمليات والصواريخ، وأن السرايا أو حركة الجهاد ستشطب أو تمحى من الوجود، لا.. نقول لهم نقولها واضحة ونكتبها بدم ماجد الحرازين وإخوانه والأبطال في كل بقعة في فلسطين من جنين القسام حتى رفح، نقولها بأعلى صوت ونكتبها على كل جدار في كل مكان في العالم، إن حركة تقدم هذه القافلة من الشهداء في يوم واحد لا يمكن أن تنكسر ولن تنمحي ولن تشطب ولن تُزوى ولن تنزوي، فهي حركة حية حياة شهدائها ومجاهديها الأبطال إنها لا تهمش ولا تموت وهي تستعيد ألقها وقوتها وحيويتها وتسطع شمسها شمس الجهاد والمقاومة مع كل قطرة دم تسيل من شهيد جديد.

    نعم نحن يا أبناءنا ويا أهلنا الأحباب نحن في حركة الجهاد الإسلامي لم ندخل معترك السياسة في السلطة الفلسطينية، لكننا في قلب الحدث في قلب فلسطين في قلب شعبنا في قلوبكم في ضمائركم في عقلكم في همكم في صلاتكم و دعائكم.

    هكذا ارتقى ماجد الحرازين وإخوانه، نحن في قلب المعادلة الوطنية الفلسطينية دفاعاً عن فلسطين وفداءاً لهذا الدين العظيم ولهذه الأمة المباركة التي لن تتخلى عن جهادها وعن مقاومتها وعن مقدساتها وعن حقها في أرض الإسراء والمعراج فلسطين.

    إننا في ذكرى الشهداء الأبطال نقول نحن برغم الحزن وبرغم الألم على فراقك يا أبو مؤمن أنت وإخوانك برغم المعاناة وبرغم كل ما نتعرض له نقول لقادة العدو المجرم إن هذه الجرائم لن تثنينا على مواصلة طريق الجهاد والمقاومة، وإن هذه المؤتمرات أنابولس وما بعدها، وباريس التي تريد أن تبيع الأرض والعرض والمقدسات لا يمكن أن يكتب لها النجاح، إنها تريد أن تبيع ما تبقى من الحق في سوق النخاسة، لذلك نقول إن ما وقع في قطاع غزة هو ثمرة حقيقية لما طبخ هناك في أنابولس لكن هذا لن يكتب له النجاح.

    شعب فلسطين برغم الألم وبرغم الحصار وبرغم المعاناة على موعد مع النصر على موعد مع التحرير، وهذا موعد مع الله سبحانه وتعالى، هذا موعد مع المولى عز وجل بأن طريق الجهاد هو طريق الانتصار " كتب الله لأغلبن أنا ورسلي" والله القائل " وكان حقاً علينا نصر المؤمنين" والله القائل " فإذا جاء وعد الآخرة ليسوءوا وجوهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة وليتبروا ما علو تتبيراً".


    إخوتي أبناء الجهاد، إخوتي أبطال السرايا يا أهلي الأحباء، يا إخواني أبناء عائلة الحرازين وكل عائلتنا الكبيرة. إن هذا الجرح هو جرحنا إن جرحكم هو والله جرح في قلبي وإن ألمكم هو ألم في قلبي وليس لنا إلا أن نصبر وأن نثبت وأن نستمر على هذا الطريق مهما كانت التكاليف ومهما كانت التضحيات.

    إننا موعودون من الله سبحانه وتعالى كما قلت في فجر الانتصار، واليوم دم ماجد الحرازين ودم إخوانه الشهداء الأبطال كل الشهداء الذي أفضوا معه إلى الله إنهم ذهبوا ليصنعوا هذا الفجر بقوة وقدرة وانتصار وعزيمة وإصرار على أن المقاومة مستمرة.. مستمرة رغم كل التهديدات ورغم كل الوعود التحضيرات، ورغم كل الوعود التي يهددوننا بها، لكنهم سيدفعون الثمن غاليا وسيعلمون أن شعب فلسطين شعب أصلب من الفولاذ لن يبيع أرضه، لن يبع دينه، لن يفرط في دماء الشهداء.

    إننا على العهد يا ماجد إننا على العهد يا كل الشهداء الأبرار إننا على العهد يا كريم الدحدوح ويا عمار ويا أيمن ويا سمير ويا أسامه ويا نائل ويا طارق أبو غالي في قباطيا جنين القسام، إننا على العهد والوعد ماضون .. ماضون على طريق الجهاد والمقاومة والله أكبر والعزة للإسلام .. عظم الله أجركم وبارك لكم وبارك بكم نعمة الجهاد والاستشهاد وهنيئاً للشهداء، هنيئاً لهم الفوز بجنة الرحمن إن شاء الله.


    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

    أخوكم أبو عبد الله

    أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
    وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
    واذاق قلبي من كؤوس مرارة
    في بحر حزن من بكاي رماني !

  • #2
    بارك الله فيكى اختى
    كل التحية وكل المحبة الى للامين العام ابو عبد الله
    بوركت وبوركت يمينك الطاهرة باذن الله عز وجل

    ورحم الله شهدائنا الابرار
    التعديل الأخير تم بواسطة ابو لين; الساعة 20-12-2007, 05:48 PM.

    تعليق


    • #3

      بارك الله فيكى اختى
      وكل تحية للامين العام ابو عبدلله
      ورحم الله شهدائنا الابرار

      ونساًل الله ان يحفظ الشيخ ابو عبدالله وجميع المجاهدين
      راياتنا سود ..... ولا نهاب اليهود ...... في سبيل الله نجود ..... بإرداة وصمود ...... جيشنا الجبار نقود ...... نسعى لإزالة إسرائيل من الوجود .... . نحن جند السرايا الأسود .......

      تعليق


      • #4
        بارك الله فيكي
        ورحم الله شهداؤنا الأبرار
        وحفظ قائدنا المجاهد أبا عبد الله

        تعليق


        • #5
          اللعهم احفظ قائدنا أبا عبد الله
          و ارحم شهداءنا

          تعليق


          • #6
            بارك الله فيك اخي الكريم
            كل التحية الي الامين العام الحركة الجهاد الاسلامي الدكتور ابا عبدالله شلح
            آٌلُلهُمً آرُزًقٌنُىُ شُهُآُدًة تٌتًقًطٌعُ فُيًهٌآُ آُلُجُزُآًء وٌتُتًخآُلُطـُ فُيُهٌآٌ آٌلُدمُآءُ وٌتتٌنُآًثُرُ فٌيُهُآُ آلاُشًلاُءُ وُتٌكُوًنٌ لُىً حُجًة يُوٌمٌ آُلُقُآءُ

            تعليق


            • #7
              اللهم احفظ لنا اباعبدالله وسدد للحق خطاه
              اللهم احمه من عيون الاعداء
              وابعد عنه رجسهم ... اللهم وانصره وايده بجنود من عندك
              اللهم اجعل كلمته دائما كلمة حق وجعلها من حاملي لواءك
              اللهم انك تعلم صدقه واخىصه لقضيته ... فكن معه ولا تكن عليه

              بدماءنا نفديك يا حامل اللواء...
              ارواحنا تهون ... اموالنا تهون... بيوتنا تهون...
              فالتبقى انت يا سيدنا القائد الحامي للوطن المهدد بالتهويد
              الحمدلله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه


              " عندما سلكنا هذا الطريق كنا نعرف ان تكاليفه صعبة جدا لكن هذا هو واجبنا وخيارنا المقدس"

              تعليق


              • #8
                نسأل الله ان يحفظ لنا الأمين العام ابوعبد الله وان يسدد رأيه

                رحمة الله على على الشهداء الابرار

                مشكورين اخوي على النص
                التعديل الأخير تم بواسطة بنت الشقاقي; الساعة 21-12-2007, 08:14 PM.
                اللهم نسألك صدق النية وأن لا يكون جهادنا إلا لإعلاء كلمتك

                تعليق


                • #9
                  كل التحيه والوفاء لأميننا العام أبو عبد الله حفظه الله

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة بنت الشقاقي مشاهدة المشاركة
                    الشهيد القائد / طارق أبو غالي من الضفة المحتلة
                    وطارق أبو غالية،
                    ونحن لا نهدد ولا نتوعد بالشعارات أقول لباراك افتح ملفاتك التي سطع فيها اسم ماجد وإخوانه، فاخترته هدفاً وتتبع لتعرف من نحن، تعرف محمود طوالبة، وتعرف إياد صوالحة، وتعرف كل الشهداء الأبطال، تعرف أن الجهاد الإسلامي إذا عز فيه الرجال فإن الحرائر أمثال هنادي جرادات ستثأر لدم ماجد يا باراك.


                    بسم الله الرحمن الرحيم
                    حيا الله أميننا العام أبا عبدالله أسد الكلمة والفعل
                    ولقد سمعت تهنئته في وداع الشهداء مباشرة على صوت القدس نقلا عن الهاتف الجوال في بيت عرس الشهداء وكانت كلمة قوية جدا مليئة بالثأر والانتقام

                    تعقيبي على الكلمة كالتالي :
                    كلمة قوية جدا وحادة جدا ورجل يتحدث وهو واثق بنفسه كأنه يعلم ما سيحدث مستقبلا برعاية الله وحفظه ومشيئته
                    ونحن لطالما عهدناه صادقا هذا الرجل منذ نعومة أظافرنا وإذا وعد طبق ونفذ
                    حماه الله لنا وللأمة الإسلامية جمعاء
                    **********
                    التعقيب الأول : كيف وصلت معلومة طارق أبو غالي مغلوطة لأميننا العام وهذا خطأ يتحمله الجهاز العسكري والاعلام الحربي مهما كانت الأسباب فطارق أبو غالي تحدثنا معه وهو بخير وبصحة جيدة ولم يستشهد وقال لنا ( سيبوها عايمة ) أي اشاعة استشهاده من أجل أن يجد مخبئاً له يتوارى فيه عن عيون الأعداء وربما ذكره الأمين من أجل هذا الأمر .

                    التعقيب الثاني : أريدكم أن تركزوا على كلمات الأمين العام وعلى تهديده لباراك شخصياً ، انظروا كيف انتقى تلك الكلمات ، رجل صادق صدوق مصداق ، انظروا بالله عليكم إلى ذلك التهديد وتمعنوا في كلماته ( ونحن لا نهدد ولا نتوعد بالشعارات أقول لباراك افتح ملفاتك التي سطع فيها اسم ماجد وإخوانه، فاخترته هدفاً وتتبع لتعرف من نحن، تعرف محمود طوالبة، وتعرف إياد صوالحة، وتعرف كل الشهداء الأبطال، تعرف أن الجهاد الإسلامي إذا عز فيه الرجال فإن الحرائر أمثال هنادي جرادات ستثأر لدم ماجد يا باراك )

                    كبير والله يا أبا عبدالله كبير

                    ونحن نثق بك ثقة عمياء يا رافع لواء الحق والمقاومة
                    ونحن ننتظر النتيجة يا أبا عبدالله
                    ننتظرها على أحر من الجمر

                    أدامك الله لنا وللقدس ولفلسطين وللإسلام وللحق
                    حفظك الله ورعاك
                    التعديل الأخير تم بواسطة أبو جندل غزة; الساعة 21-12-2007, 08:56 PM.

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة بنت الشقاقي مشاهدة المشاركة
                      [color=#00008B]
                      نحن لسنا في خطب ثأرية ولكننا قوم لا نترك دماء شهدائنا، نحن نصفح داخل البيت، ونعفو ونغفر داخل البيت إكراماً لشعبنا، وحفاظاً على وحدة صفه وحفاظاً على دماء أبنائه، أما إذا كانت المعركة مع العدو الصهيوني فإخوان ماجد وتلاميذ ماجد وصناع الصواريخ التي كان يعطي أمراً بإطلاقها ماجد مازالوا كلهم ماجد.

                      كلام من ذهب ورب الكعبة

                      حماك الله يا ابا عبد الله

                      وادامك فخرا وعزا للاجيال القادمة
                      لا إله إلا الله محمد رسول الله

                      تعليق


                      • #12
                        بارك الله فيك اخي



                        اباطارق دمك الوصيه

                        تعليق


                        • #13
                          بارك الله وفيكم
                          كلمة رائعة جداا

                          تعليق


                          • #14
                            كل التحيه والوفاء لأميننا العام أبو عبد الله حفظه الله
                            نسأل الله ان يحفظ لنا الأمين العام ابوعبد الله وان يسدد رأيه

                            رحمة الله على على الشهداء الابرار

                            مشكورين اخوي على النص
                            [flash=http://www.sh3des.com/desimg/saraya-aftakher.swf]WIDTH=510 HEIGHT=200[/flash]

                            إضغط على التوقيع واستمع للأنشودة

                            تعليق


                            • #15
                              رحمك الله يا ماجد الحرازين

                              وكل التحية لقائدنا المعلم رمضان شلح
                              القناعة كنز لا يفنى

                              تعليق

                              يعمل...
                              X