إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ثابت : فتح ما كانت لتنجح في تخطيط مؤامرتها القذرة لولا مساعدة من المخابرات الامريكية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ثابت : فتح ما كانت لتنجح في تخطيط مؤامرتها القذرة لولا مساعدة من المخابرات الامريكية

    أكد الكاتب والمحلل السياسي رشيد ثابت أن فتح قلبت معنى مناسبة احياء ذكرى الرئيس الراحل ياسر عرفات حيث انها بدلا من أن تتوتر وتتصبب عرقا من تجدد الحديث عن تسميم أبو عمار؛ وبدلا من أن تضطرب وكل القرائن الموضوعية تشير إلى أن فتح مسؤولة عن الجريمة بشكل أو بآخر .



    وأضاف ثابت في مقال صحفي نشره موقع فلسطين مباشر :"أن فتح ما كانت لتنجح ولا حتى في تخطيط مؤامرة قذرة لولا وجود مساعدة خارجية" ، مشيرا الى ان الجهة المساعدة هي المؤسسة المخابراتية الأمريكية التي لديها خبرة عريقة في إدارة عشرات الانقلابات في أربع أركان الأرض من الهند الصينية إلى أمريكا اللاتينية مرورا بالشرق الأوسط .



    وأوضح ثابت أن فتح " صارت تتقبل العزاء في الضحايا الأبرياء الذين لم يقتلهم إلا تدبيرها ودسها ومؤامراتها " ، مبينا أن " فتح هي التي قبلت في لبنان أن يضطر اللاجئون لأكل القطط الميتة والكلاب النافقة – فيما سلطان أبو العينين يأكل العصافير المشوية – وقاتلت بالناس من أجل مصالح قادتها أعواما عديدة وأزمنة مديدة – ، وهي التي نسقت مع الصهاينة للسماح بإدخال آلاف القبعات والرايات الصفراء من معابر غزة التي تشتاق لعبور سيارات الطعام والوقود – " .

  • #2
    مين رشيد ثابت مين هالنكرة الغباء واضح وجلى وكانه اخذ نصيب الاسد من الغباء فى الشعب الفلسطينى
    بالفعل والجاهلون لاهل العلم احياء

    هيك فلّ من عنّا اخر مرة حدا فكر يسحب سلاح المقاومة ! << يقول لبنانيون ..

    تعليق


    • #3
      وفيما يلي النص الكامل للمقال الذي كتبه المحلل السياسي رشيد ثابت :



      "نقول للزهار إذا كان لك امتداد في الضفة سنسحقهم"...

      هذه العبارة الركيكة جرت على لسان جمال محيسن. هذا الشخص له مسمى وظيفي هو "محافظ نابلس". نابلس يا سادة مدينة تُحكم الآن وفق اتفاقية رسمية تجعل المسؤولية عن "حفظ أمنها" لشرطة المحيسن هذا وسلطته في النهار؛ وتنتقل هذه السلطة ليلا لجيش الاحتلال. مع ذلك هذا الشريك في الإتفاقية التي يريد بها صنائع يهود في فلسطين تحويل نابلس إلى بيت غانية – هذا الشريك شرب حليب السباع ولبس جلد النمر وأرسل تهديده للزهار مساء الأمس في حفل خطابي جمعه بالمحتفلين بمولد "السيد القدوة"!



      وصفة "المولد" هي أكثر ما يليق لوصف احتفال فتح بذكرى تآمرها على عرفات وقتله! فالموالد بدأت ربما بنوايا حسنة؛ لكن هذا لا يشفع بحال للدور الهدام والتخريبي الذي قدمته حفلات مولد السيد البدوي وباقي السادة والأولياء الذين صار التمحك الكذاب بذكرى مولدهم أو وفاتهم غطاء لاجتماع فسقي...اجتماع يحدث فيه الاختلاط والتبرج والسفور؛ وترتكب فيه المعاصي والموبقات وتشرب فيه الخمور؛ وتمارس فيه أشكال من القمار والميسر؛ وجرى من خلاله – أيام عز هذه المواسم – فرز بعض أبرز مطربي ومطربات وراقصات الشرق في العصر الحديث!



      فالغاية وإن بدأت نبيلة ظاهريا؛ إلا أنها انتجت من البدع والرذائل ما لا يستحق إلا أن يهال عليه التراب بلا تردد أو أسف! فكيف حين يكون هذا المولد أو تلك السنوية منظمة بالأصل على يد قتلة "الولي" الهالك؛ وللتغطية على ما أنزله بالشخص محل الاحتفال أتباعه الأنجاس المناكيد؟! هذا يحول الحفل إلى جريمة مركبة ومعصية مركزة؛ وهذا أقل ما يمكن قوله في احتفال فتح بذكرى قتلها عبد الرؤوف القدوة الشهير بياسر عرفات أو ما يجب أن يسمى من الآن وصاعدا احتفالها "بمولد سيدنا القدوة"!



      وفق هذا المعنى لا يجب أن نستغرب سفالات المحيسن – فض الله فاه – فالرجل فهم أنها سوق؛ وهو يعرف أن البازار قد انتصب ليتسنى لأسياده تحقيق مآرب متهمة لا تشوبها شائبة من فضيلة؛ فماذا عليه لو حضر القسمة واقتسم؟ وماذا عليه لو تسوق هو أيضا؟!



      إن خلافنا بل فراقنا الأبدي مع خلف جلد الأجرب واللوبي الصهيوني في فلسطين لا يجب أن يدفعنا لأن نبخس الناس أشياءها؛ والحق أن فتح حققت نجاحا مركبا (سواء بتدبيرها أو بتدبير صنع لها كما سنرجح لاحقا) حين استثمرت لصالحها ذكرى هي في حقيقتها مخزاة تدينها وفق أي تحليل موضوعي سليم! فمصرع عرفات بالطريقة التي تمت يحمل شروط اتهام صارخة في حق قادة فتح وزبانية المقاطعة: في أسوأ الأحوال هم قتلته وشركاء مع الصهاينة في التخلص منه وفي تحقيق المكاسب المترتبة على غيابه...أما في أحسن الأحوال فهم سكتوا على قتيلهم وهلاكه وجعلوه أهون ميت على أهله. مع ذلك قلبت فتح معنى المناسبة في غيبة من دهائنا – بل قل غيبوبة يا شيخ! – وبدلا من أن تتوتر وتتصبب عرقا من تجدد الحديث عن تسميم الرجل؛ وبدلا من أن تضطرب وكل القرائن الموضوعية تشير إلى أن فتح مسؤولة عن الجريمة بشكل أو بآخر؛ نجحت فتح في أن تستثمر المناسبة لحشد جمهورها أولا؛ ونجحت ثانيا في تخطيط جريمة مدوية تحرج فريق الحق وتنقله إلى موقع الدفاع والتبرير وشرح المواقف...مرة أخرى كنتيجة حتمية لخلو بال جهازه الأمني "طيب القلب" مما يدبر له من مؤامرات أو من أكثرها!



      تماما حين بدأت فتح تحشر في الزاوية؛ وحين تكاثرت مخازيها وتسارعت؛ وصار لفتح ركن ثابت في صفحة الفضائح في كل نشرة أخبار جاء الترياق من غفلتنا الأمنية والسياسية والإعلامية. والراجح عند العبد الفقير أن حثالة كفتح ما كانت لتنجح ولا حتى في تخطيط مؤامرة قذرة لولا وجود مساعدة خارجية...فردود أفعالهم التلقائية ومخططاتهم في الإئتمار فيما بينهم ضد عدوهم أو حتى في تآمر بعضهم على بعض – مخططاتهم هذه لطالما كشفت عن رعونة وحمق وصلف مفرط يفرق بين أكثرهم وبين الفطنة والدهاء فراقا بائنا! ولطالما كان السباب القبيح والحرق واقتحام الأماكن العامة والخاصة وإطلاق النار والتفجر كثور هائج من أبسط وأسرع ما يمكن للفتحوي أن يلجأ له كوسيلة "للتعبير" عن وجهة نظره!



      لكنها المساعدة الخارجية ولا شك؛ والمؤسسة المخابراتية الأمريكية التي لديها خبرة عريقة في إدارة عشرات الانقلابات في أربع أركان الأرض من الهند الصينية إلى أمريكا اللاتينية مرورا بالشرق الأوسط – هذه المؤسسة لم تزل تقدم خدماتها لبساطيرها في الشرق والغرب...بساطيرها من جنود مدرسة الفوضى الخلاقة الذين لنا في فلسطين منها ما يملأ "خزاين كنادر" عدة!



      وكجزء من تحملنا كلفة غفلتنا الأمنية والسياسية والإعلامية ستغيب قصص فجور فتح حتى حين. سيقل الحديث القليل أصلا في الإعلام عن عمل فتح على اعتقال الحرائر الكريمات من نساء الدعوة في الضفة الجريحة – دعك من اعتقال وتعذيب مئات الشباب المؤمن فهذا الفعل لم يعد خبرا مهما بل لم يعد خبرا! – وسيخف التركيز على تكامل جنود عباس وفياض في أدوارهم مع قوات الاحتلال. سيتم تناسي الكفريات الوطنية – والشرعية أيضا! - سواء تلك التي ينفذها المندوب الثاني للكيان الصهيوني في الأمم المتحدة أو تلك التي تتعلق بالحرص الانفعالي غير المفتعل ولا المتكلف على "بروستات" أولمرت و"قُبُلِه" وأشياء "أخرى"! صحيح أن هذه الأخبار كانت يعتم عليها قدر الإمكان؛ وقلما اكترث لها الجسم المنافق من المؤسسات الحقوقية والإعلامية في فلسطين؛ وقليلا ما احتفلت بها فصائل العمل السياسي الفلسطيني التي ترغب في أكياس فتح أو ترهب سيفها؛ لكن حتى هذا القليل من الاهتمام الذي كان يفرض نفسه على ديناصورات اليسار فرضا سرعان ما اختفى؛ ولم يبق في الساحة إلا التقرب إلى فتح زلفى بالبكاء الباطل على الدم المسفوك في غزة!



      فتح صارت تتقبل العزاء في الضحايا الأبرياء الذين لم يقتلهم إلا تدبيرها ودسها ومؤامراتها! فتح التي قبلت في لبنان أن يضطر اللاجئون لأكل القطط الميتة والكلاب النافقة – فيما سلطان أبو العينين يأكل العصافير المشوية – وقاتلت بالناس من أجل مصالح قادتها أعواما عديدة وأزمنة مديدة – فتح هذه أخذت الآن موقع الأب الحاني الحريص على الضحايا المقتولين بدون ذنب يستحق مقارفه الموت! فتح التي نسقت مع الصهاينة للسماح بإدخال آلاف القبعات والرايات الصفراء من معابر غزة التي تشتاق لعبور سيارات الطعام والوقود – فتح هذه قتلت القتيل وقتلت من مشى في جنازته! ثم لبست السواد وفتحت باب جمع التبرعات وأخذت العزاء في الاثنين! وأئمة النفاق يسارعون لمحاريب دافعة مصروفهم وراعية تعدديتهم الموهومة ومشروعهم الوطني (الله ما أكذب الحاق صفة الوطنية بمشروع فتح...اللهم إلا إن كان المقصود هنا نسبته للوطن من جهة أنه يعمل على تصفيته وقتله!) للمشاركة في اللطمية من قبل أن ينفض المولد غير الشريف؛ وينقضي موسم التزلف لسلطان المقاطعة أو الباب "الواطي" كما جاء في وصف حاذق لأخ كاتب ذكي منذ أيام...



      ومما جاء في صلوات هؤلاء "المؤمنين" بحتمية اقتران حكم فلسطين بالخونة: "إن اليد التي تطلق الرصاص على جماهير الشعب هي يد آثمة ومجرمة" كما قال بيان للجبهة الشعبية...هذا وقد نسيت الجبهة أن تضع تنويها أو "ديسكليمر" أسفل البيان يقول: "هذا العرض لا يشمل الشيوخ والدعاة والمجاهدين والملتحين الذين يمكن قتلهم في غزة وفي الضفة طوال الوقت قبل التطهير وبعده ولا نشعر أننا مضطرون للتعليق على ذبحهم أو حتى المطالبة بتحسين شروط هذا الذبح مثل سن السكينة في حالة محمد الرفاتي أو المباعدة بين المسدس ورأس الشهيد في حالة محمد الرداد"



      وهناك السيد زكريا الآغا الذي قال في رسالة لأبناء فتح " أن الليل الذي يعيشونه إلى زوال ولا يمكن أن يستمر طويلا، وأن بزوغ الفجر سيكون قريب جداً جداً"...وهكذا لم يدع الآغا – الذي لا نعرف إن كان عباس قد قرعه على الهاتف ككل مرة وهو يحثه على رعاية العملية التخريبية بإخلاص أكبر – لم يدع محلا للشك في أنه يتوق لفجر الإسقاط الأمني وعودة التعاون مع الصهاينة...ألا بَعُدَ ما توعدون أيها السفلة!



      أما هيئة العمل الوطني – ينطبق على وطنيتها نفس تعريف الوطنية السابق أعلاه – فقد قالت "أنه برغم كل العراقيل و محاولات التعطيل و الترهيب من استدعاءات و اعتقالات و إغلاق للطرق و إطلاق النار علي الجماهير المتحركة باتجاه الكتيبة إلا أن إصرار و ارداة الشعب كانت تعبر عن ذاتها من خلال الحشود التي قدرت بالمليون"؛ فاستحقت الهيئة بذلك جائزة العبدلله لأطول كذبة قيلت في مولد "سيدهم القدوة"!



      لكن لا عليكم؛ فنحن نستحق هذا وزيادة! نستحق هذا طالما أنه لم يكن لينجح لولا إعانتنا عدونا على أنفسنا بشيء من الغفلة والاستعجال والارتجال والتهور. ولذلك يجب أن نزدرد كل هذه الصلوات الضرارية في محاريب هيكل العملاء وأن نراقب تفوهات جمال محيسن ويحيى رباح وأحمد حلس وأبو شنب وأبو ذنب وكل "السحيجة" لا لنجلد ذاتنا عدميا أو نعذب أنفسنا؛ بل حتى تتحقق في نفس المؤمن حرارة الابتلاء؛ وتنكسر نفوسنا بالقدر الكافي الذي يحتاجه طالب الحاجة حين يلوذ بعرش مغيثه وسنده وعضده رب العزة...الله الذي بجلال قدره نحن الأعز ناصرا من كل رغام فتح؛ وطغام فتح؛ ومددها الإقليمي؛ وعمودها الفقري من تل أبيب إلى أنابوليس!



      اليوم نطلق زفرات الغضب مما جرى؛ لكننا ندخر دروس وعبر الحدث المستفادة للقاء آخر قريب نعالج فيه أوجه التقصير الأمني والسياسي والإعلامي بين يدي حفل الحقراء في ليلة فرح الحقراء...ونفكر فيه بصوت عال في كيفية تلافي هذه الأخطاء مستقبلا والإعداد لرد الصاع صاعين وثلاثة وعشرة على أقفية أولاد الجنرال لحد وأحفاد الجنرال يعقوب المصري وأيتام دايتون! ولحسن الحظ سيكون هذا بمشيئة الله سهلا؛ لا لأن خصمنا يسابق الليل والنهار من أجل حفر اسمه ملكا متوجا على كل أمم الرذيلة ومثالب الأخلاق بإفعاله المنكرة وحسب؛ بل لأن هذا الفريق من أبناء الحركة الإسلامية سيبقى أمل فلسطين والأمة؛ وستبقى هذه الفرقة الأقرب مثلا لتحقيق صفة الطائفة المنصورة عقلا ونقلا بإذن الله تحقيقا لا تعليقا؛ رغم صخب الساقطين وشغب المشاغبين وكل كيد الشرق والغرب ضد هذه العصبة المؤمنة المجاهدة!

      تعليق


      • #4
        الظاهر الاخ مش من البلد

        تعليق


        • #5
          حبيبي الله يرضي عليك روح علي شبكة فلسطين للحوار والفتنة وغاد تهبل عنا اوك

          تعليق


          • #6
            هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههه
            هذا الي طلع معاك بس نسيت تتهم الضحيه الى وقفت قدام الرصاص وتتهمهم بالانتحار هذا دليل اخر انهم مراهقون مراهقون الله يكون بعون غزه عاملين فيكم مختبرات تجارب وهيك فهمتها لحالك ولا البابا الك والله لازم يعطوك جائزه نوبل للفهم والله خساره الرد فيك
            اللهم منزل الكتاب ومجري السحاب وهازم الأحزاب، اهزم الروافض الحاقدين والصليبيين المتصهينيين، ومن حالفهم .
            اللهم اجعلهم وعتادهم غنيمة للمسلمين.
            اللهم دمّرهم وزلزلهم..
            اللهم أنت عضدنا وأنت نصيرنا , اللهم بك نصول وبك نجول وبك نقاتل..
            اللهم عليك بهم فإنهم لا يعجزونك، اللهم إنا نسألك أن تصيبهم بما أصبت به فرعون وقومه، اللهم أرسل على بلادهم الطوفان وخذهم بنقص من الأموال والأنفس والثمرات، اللهم إنه لا يهزم جندك ولا يغلب جمعك اللهم اهزمهم وزلزلهم إنك قوي عزيز، يا ذا الجلال والإكرام

            تعليق


            • #7
              أرجو من المشرفين قفل الموضوع

              لانه شكله حيتحول لشتائم وصدامات نحن بغنى عنها

              موضوع يوم الاثنين انتهى وكل شخص بيتحمل المسؤولية عارف حاله

              يعني بلاش نزيد ونكثر ونعجن في الكلام على اشي فاضي

              تعليق

              يعمل...
              X