إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هل عرفت من هذا الشهيد ؟!!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    الشهيد محمد الشيخ خليل
    ستظل عملية بيت ليد كابوسا يلاحق الصهانية

    تعليق


    • #32
      اجابة خاطئة
      حاول مرة اخرى

      وشكرالمرورك وبارك الله فيك

      أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
      وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
      واذاق قلبي من كؤوس مرارة
      في بحر حزن من بكاي رماني !

      تعليق


      • #33
        الشهيد القائد (بشير الدبش) رحمه الله .

        تعليق


        • #34
          اجابة سليمة
          باذن الله غدا ساضعسيرة اخرى

          أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
          وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
          واذاق قلبي من كؤوس مرارة
          في بحر حزن من بكاي رماني !

          تعليق


          • #35
            وُلِد شهيدنا في 23/10/1947 في قرية يبنا (بين عسقلان و يافا) . لجأت أسرته بعد حرب 1948 إلى قطاع غزة و استقرت في مخيم خانيونس للاجئين و كان عمره وقتها ستة شهور . نشأ بين تسعة إخوة و أختين .



            تعليمه :

            التحق و هو في السادسة من عمره بمدرسةٍ تابعة لوكالة غوث و تشغيل اللاجئين الفلسطينيين و اضطر للعمل أيضاً و هو في هذا العمر ليساهم في إعالة أسرته الكبيرة التي كانت تمرّ بظروف صعبة . و أنهى دراسته الثانوية عام 1965 ، و تخرّج من كلية الطب بجامعة الإسكندرية عام 1972 ، و نال منها لاحقاً درجة الماجستير في طب الأطفال ، ثم عمِل طبيباً مقيماً في مستشفى ناصر (المركز الطبي الرئيسي في خانيونس) عام 1976 .


            متزوّج و أب لستة أطفال (ولدان و أربع بنات) .



            شهيدنا تمكن تمكّن من إتمام حفظ كتاب الله في المعتقل و ذلك عام 1990 بينما كان في زنزانة واحدة مع الشيخ المجاهد أحمد ياسين ، و له قصائد شعرية تعبّر عن انغراس الوطن و الشعب الفلسطيني في أعماق فؤاده ، و هو كاتب مقالة سياسية تنشرها له عشرات الصحف .

            و لقد أمضى معظم أيام اعتقاله في سجون الاحتلال و كلّ أيام اعتقاله في سجون السلطة في عزل انفرادي ... و شهيدنا يؤمن بأن فلسطين لن تتحرّر إلا بالجهاد في سبيل الله .



            - و في العاشر من حزيران (يونيو) 2003 نجا الشهيد " من محاولة اغتيالٍ نفّذتها قوات الاحتلال الصهيوني ، و ذلك في هجومٍ شنته طائرات مروحية صهيونية على سيارته ، حيث استشهد أحد مرافقيه و عددٌ من المارة بينهم طفلة .



            - و في الرابع والعشرين من آذار (مارس) 2004 ، و بعد يومين على اغتيال الشيخ ياسين ، اختير شهيدنا زعيماً لحركة "حماس" في قطاع غزة ، خلفاً للزعيم الروحي للحركة الشهيد الشيخ أحمد ياسين .



            - واستشهد شهيدنا مع اثنين من مرافقيه في 17 نيسان (أبريل) 2004 بعد أن قصفت سيارتهم طائرات الأباتشي الصهيونية في مدينة غزة ، ليختم حياة حافلة بالجهاد بالشهادة .





            فمن يكوون ؟؟؟؟

            أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
            وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
            واذاق قلبي من كؤوس مرارة
            في بحر حزن من بكاي رماني !

            تعليق


            • #36
              هل هو عبد العزيز الرنتيسي


              http://qods101.com/vb/index.php
              فلتحيا سرايانا سرايا المجد والاستشهاد

              تعليق


              • #37
                اجابة سليمة
                بارك الله فيك وجزاك الله خيرا

                أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
                وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
                واذاق قلبي من كؤوس مرارة
                في بحر حزن من بكاي رماني !

                تعليق


                • #38
                  يعتبر شهيدنا والذي بلغ من العمر (25عاما) أحد قادة سرايا القدس الميدانيين، وهو من سكان حي الشجاعية شرق مدينة غزة.



                  ولد الشهيد في العاصمة الأردنية عمان في الثاني من مايو عام 1982، وتربى في أسرة كريمة تعرف واجبها نحو وطنها ودينها، تلك الأسرة التي عادت إلى بلادها فلسطين لتعيش آلامها وترابط على أرضها، بعد إبعاد قسري لرب الأسرة "والد الشهيد" حيث كان من المناضلين في صفوف منظمة التحرير الفلسطينية.



                  تتكون أسرته من والديه وخمسة من الأبناء وثلاثة من البنات، وقدر الله أن يكون ترتيبه الرابع في الأبناء.



                  درس شهيدنا الفارس المراحل الابتدائية والإعدادية والثانوية في مدارس عمان في الأردن، ومن ثم انتقل مع أسرته إلى قطاع غزة ليستقر في مدينة الشجاعية.



                  واصل شهيدنا المجاهد تعليمه الجامعي، فالتحق بالجامعة الإسلامية في قطاع غزة، ليتخصص في علم النفس التربوي.



                  قدمت عائلته المجاهدة العديد من الشهداء، وهم: عزت الوادية،عليان الوادية،إسلام الوادية، وحازم الوادية".



                  التحق شهيدنا المجاهد مع بداية انتفاضة الأقصى المباركة في صفوف حركة الجهاد الإسلامي، ليكون عضوا فعالا في لجان الحركة بمدينة الشجاعية.



                  تم تكليف الشهيد ليكون أميرا لمسجد الخلفاء الراشدين، فلم يدخر أي جهد في تفعيل لجان المسجد وتنشيط مجالات الدعوة والثقافة والإعلام داخل المسجد.



                  قدم شهيدنا المجاهد نفسه كاستشهادي في صفوف "سرايا القدس"، وكان متحمسا للعمل العسكري بشكل كبير.



                  .



                  .



                  وكان للشهيد الدور الكبير في إطلاق الصواريخ باتجاه البلدات الصهيونية، وكان من أبرز مساعدي الشهيد القائد "خالد الدحدوح" (أبو الوليد) وشقيقه الشهيد القائد "محمد الدحدوح" (أبو عبيدة).



                  عمل الشهيد ضمن وحدة تصنيع الصواريخ التابعة لسرايا القدس، بالإضافة للتخطيط لتنفيذ عمليات استشهادية قبل الانسحاب الصهيوني من غزة.





                  في صباح الثلاثاء الموافق 13-6-2006، كان شهيدنا القائد يستقل سيارة من نوع "فولوكس واجن" متوجها هو وزميله إلى شمال قطاع غزة لدك المغتصبات الصهيونية بصواريخ من نوع "جراد" المطورة، فتم استهدافهم من قبل طائرات العدو الصهيوني، وقد نجوا من الصاروخ الأول، لكنهم عادوا للسيارة مرة أخرى لأخذ بعض الأغراض منها وتحذير المواطنين من الاقتراب من السيارة لأن بداخلها صواريخ، فتم استهدافهم بصاروخ ثاني، ليرتقي إلى العلياء شهيدا إن شاء الله، وبعدها تم استهداف المواطنين ورجال الإسعاف بصاروخ ثالث ليرتفع عدد الشهداء إلى أحد عشر شهيدا.


                  فمن يكون؟

                  أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
                  وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
                  واذاق قلبي من كؤوس مرارة
                  في بحر حزن من بكاي رماني !

                  تعليق


                  • #39
                    الشهيد البطل محمد حسين فرج الوادية"أبو حفص"
                    إن سلاحنا هو شرفنا .. إن سلاحنا هو عرضنا وكرامتنا .. وبندقيتنا لن نقايضها الا بفلسطين المحررة



                    لا تنسوا وصايا الشهداء

                    تعليق


                    • #40
                      رحمه الله واعتقد اختى فى الله انه الشهيد / عزيز الشامى ** ابو مجاهد

                      تعليق


                      • #41
                        بارك الله فيكم على هذا الموضوع الرائع

                        تعليق


                        • #42
                          موضوع رائع جدا
                          بوركتم

                          تعليق


                          • #43
                            اختي بنت الشقاقي نرجو منك الاستمرار بهذا الموضوع الرائع
                            لنحفظ سويا عن ظهر قلب حياة الشهداء الابرار
                            إن سلاحنا هو شرفنا .. إن سلاحنا هو عرضنا وكرامتنا .. وبندقيتنا لن نقايضها الا بفلسطين المحررة



                            لا تنسوا وصايا الشهداء

                            تعليق


                            • #44
                              ان شاء الله عن قريب سوف اضع سيرة اخرى
                              وارجو ان تعذروني ....على التاخير

                              أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
                              وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
                              واذاق قلبي من كؤوس مرارة
                              في بحر حزن من بكاي رماني !

                              تعليق


                              • #45
                                نستانف الموضوع ،،،، وسيرة اخرى


                                ولد الشهيد المغوار في الرابع عشر من يناير لعام 1978 في مدينة الخليل لأسرة كريمة محصنة بالإيمان بالله، ولقد شب منذ نعومة أظافره على حب الوطن والالتزام بتعاليم الدين الإسلامي.



                                • درس الشهيد المرحلة الابتدائية في مدرسة الأيوبية، ثم التحق بمدرسة الراشدين ثم بالمدرسة الصناعية التابعة لليتيم العربي في القدس، حيث كان متفوقا ومتميزا في دراسته، ثم التحق الشهيد بجامعة الاستشهاد يين ( البوليتكنك ) وتخصص في الخراطة والتسوية، وفي السنة الخامسة والأخيرة تعرض للمطاردة من قبل قوات الاحتلال الصهيوني، ذلك ما كان عائقا أمامه لإكمال دراسته.



                                • له من الإخوة 6 واثنتان من الأخوات.






                                كان الشهيد منذ صغره شديد التدين كريما متسامحا زاهدا في الدنيا، ولم تثقل كاهله أعبائها ولم تغره زينتها، كان حريصا على طاعة الله وعلى أداء صلواته في المسجد، كما عرف الشهيد بدماثة خلقه وروحه النضالية العالية وتفانيه في خدمة الوطن والقضية مقدما إلى ميادين الجهاد حاملا مصحفه ورشاشه، حيث كان أهلا لحملها لما كان في صدره من الصدق والخشوع، وفي جسده من القوة والشموخ، فكان دائم الدعاء والتضرع إلى الله طالبا الشهادة وسكن الحياة الأبدية.






                                انطلاقا من إيمانه العميق بان الجهاد والمقاومة تحتفظ بمكان الصدارة في هذه المسيرة المباركة، مسيرة الانتفاضة ضد الظلم والقهر، المقاومة التي وضعت العدو الصهيوني وأعوانه في مأزق تاريخي، لكي يتخبطون كالذي يتخبطه الشيطان من المس، تقدم شهيدنا الصفوف رافعا راية الإسلام العظيم عالية خفاقة ليقول لأبناء القردة والخنازير بأنهم إن أرادوا الأمن والسلام فما عليهم سوى الرحيل من كل شيء هو فلسطيني مسلم، والا لن يروا منا إلا الرصاص والموت، ولن تكون الأرض سوى لهيبا يشتعل تحت أقدام الغزاة المحتلين.



                                انخرط الشهيد جنرال الخليل في صفوف إخوانه المجاهدين في حركة الجهاد الإسلامي وسار على نهج المعلم القائد د. فتحي الشقاقي، نهج الوعي والإيمان والثورة، فكان الشهيد القائد يتربع على رأس قيادة العمل الميداني في سرايا القدس في مدينة خليل الرحمن، ومن المخططين لعدد من العمليات النوعية التي قض بها مضاجع الغزاة المحتلين في عمقهم، والتي كانت من بينها عملية الخليل (زقاق الموت ) والتي نفذتها سرايا القدس في منطقة وادي النصارى، والتي سقط فيها اثنا عشر قتيلا عسكريا صهيونيا و على رأسهم القائد العسكري الصهيوني في الخليل، بالإضافة إلى عملية مستوطنة عثنائيل التي قتل فيها 4 جنود صهاينة، وعملية خارصينا التي قتل فيها 3 جنود، كما نسب إليه العدو الصهيوني مسئوليته عن العديد من العمليات الفدائية التي قام بإعدادها وإعداد الاستشهاد يين الذين نفذوها.



                                كما عرف الشهيد لدى الدولة العبرية بأنه مهندس سرايا القدس في مدينة الخليل، وقائدها العسكري، ذلك الأمر الذي جعلهم يسخرون إمكانياتهم واستخباراتهم من اجل القبض عليه حيا أو ميتا، لكنه استعصي بفضل الله عليهم وبقي شامخا قابضا على زناده الذي لم يستطيعوا تجريده منه إلا بعد أن استشهد.



                                استشهاده


                                صدق الله فصدقه الله، ففي يوم 14/8/2003، وفي يوم أصبحت فيه لغة الرصاص عيبا يجب أن يحارب بل ويخون كل من ينادي بالحلم الذي أصبح الآن في سبات، كان وعده مع الله حاضرا، وعد الله الذي وعد الله به المجاهدين المخلصين، بان لهم الجنة، وكان للقائدأن حقق له الله مراده في الشهادة التي كانت حلمه و حلم كل المجاهدين الأبطال، فطار في سماء الوطن بجناحين جناح النصر وجناح الشهادة، في عملية تصفية جبانة نفذتها قوى الطغاة الجبابرة بمساعدة أيدي الغدر والخيانة من أولئك العملاء المتعاونين على الوطن، بعد أن حاصرته قوات الجيش الصهيوني، حيث دار اشتباك عنيف بينه وبينهم، ولم يتمكنوا من الدخول إلى البيت الذي تحصن فيه، فنادوه عبر مكبرات الصوت للاستسلام فرفض، ولم يأبه بكل محولاتهم للنيل منه ورفض الاستسلام، ولم يستطيعوا نزع سلاحه من يديه، إلى أن باءت كل محولاتهم بالفشل، حتى لجأوا إلى المرحلة الأخيرة من العملية بقصف المنزل الذي تحصن فيه بالصواريخ، وفجروا المنزل فوق رأسه ليرتقي إلى العلا شهيد ا.



                                فمن يكون هذا الفذ الجنرال ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                                أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
                                وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
                                واذاق قلبي من كؤوس مرارة
                                في بحر حزن من بكاي رماني !

                                تعليق

                                يعمل...
                                X