اسأل ونحن نجيب

[أبو غلوه]

سؤالي شوي طويل بس مهم كتير ويا ريت تجاوبني عليه لو بسرعه


صاحبي ملتزم والحمد لله بس صار مره معاه شغله

المهم مره دري من ناس انو اختو وقعت بالحرام مع شب بعرفوا

والشب صاحبي دمه فار وراح على الشب وقتله وكان ناوي يقتل اخته بس ابوه وامه منعوه

والشب حاليا مسجون

انا حاب اعرف راي الشرع بالتالي

عملية القتل الي عملها الشب هل تنطبق عليها جزاء القتل العمد للمسلم والجزاء الاخروي مصداقا لقوله تعال {ومن يقتل مؤمناً متعمداً فجزاؤه جهنم خالداً فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذاباً عظيماً}.

والسؤال التانيه شرعا هذا الي قتل بساعة غضب وبسبب قضية شرف هل يقتل ام شو جزاءه
في الدنيا

سؤالي الثالث : انو الشب كان ناوي يقتل اخته فهل وقع عليه ذنب القتل لانه كان ناوي واهله منعوه

ونفع الله بكم
وجزاك الله خير

[لواء السرايا]

سؤالي شوي طويل بس مهم كتير ويا ريت تجاوبني عليه لو بسرعه


صاحبي ملتزم والحمد لله بس صار مره معاه شغله

المهم مره دري من ناس انو اختو وقعت بالحرام مع شب بعرفوا

والشب صاحبي دمه فار وراح على الشب وقتله وكان ناوي يقتل اخته بس ابوه وامه منعوه

والشب حاليا مسجون

انا حاب اعرف راي الشرع بالتالي

عملية القتل الي عملها الشب هل تنطبق عليها جزاء القتل العمد للمسلم والجزاء الاخروي مصداقا لقوله تعال {ومن يقتل مؤمناً متعمداً فجزاؤه جهنم خالداً فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذاباً عظيماً}.

والسؤال التانيه شرعا هذا الي قتل بساعة غضب وبسبب قضية شرف هل يقتل ام شو جزاءه
في الدنيا

سؤالي الثالث : انو الشب كان ناوي يقتل اخته فهل وقع عليه ذنب القتل لانه كان ناوي واهله منعوه

ونفع الله بكم
وجزاك الله خير

حكمه اذا قتل اخته حرام
من هذا الرابط
http://www.islam*********.net/ver2/F...Option=FatwaId

حكم قتله للشاب فى الشرع
على هذا الرابط
http://www.islamonline.net/servlet/S...AAskTheScholar


اما سؤالك انو الشب كان ناوي يقتل اخته فهل وقع عليه ذنب القتل لانه كان ناوي واهله منعوه
http://vb.roro44.com/29428.html

انقل رأى العلماء والله أعلم
هل يحاسب الإنسان عما يدور في نفسه من الخير والشر

سؤال:
أحيانا يبتلى الإنسان بالتفكير في معصية من المعاصي ، ومثل ذلك أمور وسوسه الشيطان والنفس بالسوء ، فهل يجازى المرء على ما يدور في نفسه ، ويكتب عليه ، سواء كان خيرا أم شرا ؟

الجواب:

الحمد لله
روى البخاري في صحيحه (6491) ومسلم (131) عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فِيمَا يَرْوِي عَنْ رَبِّهِ عَزَّ وَجَلَّ قَالَ : ( إِنَّ اللَّهَ كَتَبَ الْحَسَنَاتِ وَالسَّيِّئَاتِ ثُمَّ بَيَّنَ ذَلِكَ فَمَنْ هَمَّ بِحَسَنَةٍ فَلَمْ يَعْمَلْهَا كَتَبَهَا اللَّهُ لَهُ عِنْدَهُ حَسَنَةً كَامِلَةً فَإِنْ هُوَ هَمَّ بِهَا فَعَمِلَهَا كَتَبَهَا اللَّهُ لَهُ عِنْدَهُ عَشْرَ حَسَنَاتٍ إِلَى سَبْعِ مِائَةِ ضِعْفٍ إِلَى أَضْعَافٍ كَثِيرَةٍ وَمَنْ هَمَّ بِسَيِّئَةٍ فَلَمْ يَعْمَلْهَا كَتَبَهَا اللَّهُ لَهُ عِنْدَهُ حَسَنَةً كَامِلَةً فَإِنْ هُوَ هَمَّ بِهَا فَعَمِلَهَا كَتَبَهَا اللَّهُ لَهُ سَيِّئَةً وَاحِدَةً ) .
وروى البخاري (5269) ومسلم (127) ـ أيضا ـ من حديث أبي هريرة رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إِنَّ اللَّهَ تَجَاوَزَ عَنْ أُمَّتِي مَا حَدَّثَتْ بِهِ أَنْفُسَهَا مَا لَمْ تَعْمَلْ أَوْ تَتَكَلَّمْ ) .
قال ابن رجب رحمه الله :
" فتضمنت هذه النصوص أربعة أنواع : كتابة الحسنات ، والسيئات ، والهم بالحسنة والسيئة ، فهذه أربعة أنواع .. " ، ثم قال :
" النوع الثالث : الهمُّ بالحسنات ، فتكتب حسنة كاملة ، وإنْ لم يعملها ، كما في حديث ابن عباس وغيره ، ... وفي حديث خُرَيْمِ بْنِ فَاتِكٍ : " .. وَمَنْ هَمَّ بِحَسَنَةٍ فَلَمْ يَعْمَلْهَا فَعَلِمَ اللَّهُ أَنَّهُ قَدْ أَشْعَرَهَا قَلْبَهُ وَحَرَصَ عَلَيْهَا كُتِبَتْ لَهُ حَسَنَةً .. " [ رواه أحمد 18556، قال الأرناؤوط : إسناده حسن ، وذكره الألباني في الصحيحة ] ، وهذا يدلُّ على أنَّ المرادَ بالهمِّ هنا : هو العزمُ المصمّم الذي يُوجَدُ معه الحرصُ على العمل ، لا مجرَّدُ الخَطْرَةِ التي تخطر ، ثم تنفسِخُ من غير عزمٍ ولا تصميم .
قال أبو الدرداء : من أتى فراشه ، وهو ينوي أن يُصلِّي مِن اللَّيل ، فغلبته عيناه حتّى يصبحَ ، كتب له ما نوى ...
وروي عن سعيد بن المسيب ، قال : من همَّ بصلاةٍ ، أو صيام ، أو حجٍّ ، أو عمرة ، أو غزو ، فحِيلَ بينه وبينَ ذلك ، بلَّغه الله تعالى ما نوى .
وقال أبو عِمران الجونيُّ : يُنادى المَلَكُ : اكتب لفلان كذا وكذا ، فيقولُ : يا ربِّ ، إنَّه لم يعملْهُ ، فيقول : إنَّه نواه .
وقال زيدُ بن أسلم : كان رجلٌ يطوفُ على العلماء ، يقول : من يدلُّني على عملٍ لا أزال منه لله عاملاً ، فإنِّي لا أُحبُّ أنْ تأتيَ عليَّ ساعةٌ مِنَ الليلِ والنَّهارِ إلاَّ وأنا عاملٌ لله تعالى ، فقيل له : قد وجدت حاجتَكَ ، فاعمل الخيرَ ما استطعتَ ، فإذا فترْتَ ، أو تركته فهمَّ بعمله ، فإنَّ الهامَّ بعمل الخير كفاعله .
ومتى اقترن بالنيَّة قولٌ أو سعيٌ ، تأكَّدَ الجزاءُ ، والتحقَ صاحبُه بالعامل ، كما روى أبو كبشة عن النَّبيِّ - صلى الله عليه وسلم - ، قال : ( إنَّما الدُّنيا لأربعةِ نفرٍ : عبدٍ رَزَقَهُ الله مالاً وعلماً ، فهو يتَّقي فيه ربَّه ، ويَصِلُ به رَحِمَه ، ويعلمُ لله فيه حقاً ، فهذا بأفضل المنازل ، وعبدٍ رزقه الله علماً ، ولم يرزقه مالاً ، فهو صادِقُ النِّيَّة ، يقول : لو أنَّ لي مالاً ، لعمِلْتُ بعملِ فلانٍ ، فهو بنيتِه ، فأجرُهُما سواءٌ ، وعبدٍ رزقه الله مالاً ، ولم يرزُقه علماً يَخبِطُ في ماله بغير علمٍ ، لا يتَّقي فيه ربّه ، ولا يَصِلُ فيه رحِمهُ ، ولا يعلمُ لله فيه حقاً ، فهذا بأخبثِ المنازل ، وعبدٍ لم يرزقه الله مالاً ولا علماً ، فهو يقول : لو أنَّ لي مالاً ، لعَمِلتُ فيه بعمل فلانٍ فهو بنيته فوِزْرُهما سواءٌ ) خرَّجه الإمام أحمد والترمذى وهذا لفظُهُ ، وابن ماجه [ صححه الألباني لغيره ] .
وقد حمل قوله : " فهما في الأجر سواءٌ " على استوائهما في أصلِ أجرِ العمل ، دون مضاعفته ، فالمضاعفةُ يختصُّ بها من عَمِلَ العمل دونَ من نواه فلم يعمله ، فإنَّهما لو استويا مِنْ كلِّ وجه ، لكُتِبَ لمن همَّ بحسنةٍ ولم يعملها عشرُ حسناتٍ ، وهو خلافُ النُّصوصِ كلِّها ، ويدلُّ على ذلك قوله تعالى : { فَضَّلَ اللهُ الْمُجَاهِدِينَ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ عَلَى الْقَاعِدِينَ دَرَجَةً وَكُلاًّ وَعَدَ اللهُ الْحُسْنَى وَفَضَّلَ اللهُ الْمُجَاهِدِينَ عَلَى الْقَاعِدِينَ أَجْراً عَظِيماً دَرَجَاتٍ مِنْهُ } ، قال ابن عباس وغيره : القاعدون المفضَّلُ عليهم المجاهدون درجة همُ القاعدون من أهلِ الأعذار ، والقاعدون المفضَّل عليهم المجاهدون درجاتٍ هم القاعدون من غير أهل الأعذار " .
ثم قال رحمه الله :
" النوع الرابع : الهمُّ بالسَّيِّئات من غير عملٍ لها ، ففي حديث ابن عباس : أنَّها تُكتب حسنةً كاملةً ، وكذلك في حديث أبي هريرة وأنس وغيرهما أنَّها تُكتَبُ حسنةً ، وفي حديث أبي هريرة قال : ( إنَّما تركها مِن جرَّاي ) [ مسلم 129] ، يعني : من أجلي . وهذا يدلُّ على أنَّ المرادَ مَنْ قَدَرَ على ما همَّ به مِنَ المعصية ، فتركه لله تعالى ، وهذا لا رَيبَ في أنَّه يُكتَبُ له بذلك حسنة ؛ لأنَّ تركه للمعصية بهذا المقصد عملٌ صالحٌ .
فأمَّا إن همَّ بمعصية ، ثم ترك عملها خوفاً من المخلوقين ، أو مراءاةً لهم ، فقد قيل : إنَّه يُعاقَبُ على تركها بهذه النيَّة ؛ لأنَّ تقديم خوفِ المخلوقين على خوف الله محرَّم . وكذلك قصدُ الرِّياءِ للمخلوقين محرَّم ، فإذا اقترنَ به تركُ المعصية لأجله ، عُوقِبَ على هذا الترك ...
قال الفضيلُ بن عياض : كانوا يقولون : تركُ العمل للناس رياءٌ ، والعمل لهم شرك .
وأمَّا إنْ سعى في حُصولها بما أمكنه ، ثم حالَ بينه وبينها القدرُ ، فقد ذكر جماعةٌ أنَّه يُعاقَب عليها حينئذٍ لحديث : ( ما لم تكلَّمْ به أو تعمل ) ، ومن سعى في حُصول المعصية جَهدَه ، ثمَّ عجز عنها ، فقد عَمِل بها ، وكذلك قولُ النَّبيِّ - صلى الله عليه وسلم - : ( إذا التقى المسلمان بسيفيهما ، فالقاتِلُ والمقتولُ في النَّار ) ، قالوا : يا رسول الله ، هذا القاتلُ ، فما بالُ المقتول ؟! قال : ( إنَّه كان حريصاً على قتل صاحبه ) [رواه البخاري 31 ومسلم 2888] .
وقوله : ( ما لم تكلَّم به ، أو تعمل ) يدلُّ على أنَّ الهامَّ بالمعصية إذا تكلَّم بما همَّ به بلسانه إنَّه يُعاقَبُ على الهمِّ حينئذٍ ؛ لأنَّه قد عَمِلَ بجوارحِه معصيةً ، وهو التَّكلُّمُ باللِّسان ، ويدلُّ على ذلك حديث [ أبي كبشة السابق ] الذي قال : ( لو أنَّ لي مالاً ، لعملتُ فيه ما عَمِلَ فلان ) يعني : الذي يعصي الله في ماله ، قال : ( فهما في الوزر سواءٌ ) . "
-------------
اى يعاقب على العزم بمعنى سيئة على العزم لا عقوبة القتل والله أعلم وأعلى

==========================================

اخي ابو غلوة القتل الجائز هو ما كان بالحق، كالدفاع عن النفس والمال والعرض والدين والجهاد في سبيل الله، وما نص عليه الحديث الذي رواه البخاري ومسلم وغيرهما بألفاظ متقاربة: "لا يحل دم امرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث: الثيب الزاني، والنفس بالنفس، والتارك لدينه المفارق للجماعة".
وهنا يتبين الاحوال التي يجوز فيها قتل المسلم وهي اذا كان متزوج وزنى والنفس بالنفس والتارك لدينه المفارق بالجماعة مع ملاحظة انه لا يقيم هذه الحدود اي شخص بل يقيمها امام المسلمين وولي امرهم الذي يحكم على شرع الله وسنة نبيه سواء كانت دولة اسلامية قائمة او جزء من الاراضي الاسلامية يحكم بشرع الله ولا يجوز لاي شخص تطبيق هذا الحكم بنفسه دون الرجوع الى امام المسلمين
الان صديقك قتل الشاب فقد حمل وزره امام الله وسوف يقف امام الله ليحاسبه عن هذا الشئ وهل هو خالد في النار ام لا هذا في علم الله ولكن يلزم صديقك توبة نصوح لعل الله يغفر له.
الان نيته لقتل اخته لا تحسب له قتلة لانه اذا هم مسلم بحسنة ولم يفعلها تكتب له حسنة اما اذا هم بسيئة ولم يفعلها لا تحسب السيئة عليه واذا هم بسيئة وتراجع عنها خوفا من الله تكتب له حسنةوهذا من رحمة الله عز وجل، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم" إِنَّ اللَّهَ كَتَبَ الْحَسَنَاتِ وَالسَّيِّئَاتِ ثُمَّ بَيَّنَ ذَلِكَ فَمَنْ هَمَّ بِحَسَنَةٍ فَلَمْ يَعْمَلْهَا كَتَبَهَا اللَّهُ لَهُ عِنْدَهُ حَسَنَةً كَامِلَةً فَإِنْ هُوَ هَمَّ بِهَا فَعَمِلَهَا كَتَبَهَا اللَّهُ لَهُ عِنْدَهُ عَشْرَ حَسَنَاتٍ إِلَى سَبْعِ مِائَةِ ضِعْفٍ إِلَى أَضْعَافٍ كَثِيرَةٍ وَمَنْ هَمَّ بِسَيِّئَةٍ فَلَمْ يَعْمَلْهَا كَتَبَهَا اللَّهُ لَهُ عِنْدَهُ حَسَنَةً كَامِلَةً فَإِنْ هُوَ هَمَّ بِهَا فَعَمِلَهَا كَتَبَهَا اللَّهُ لَهُ سَيِّئَةً وَاحِدَةً " رواه البخاري .
اما بالنسبة في حالة قيام دولة اسلامية ووجد خليفة مسلم فان هذا الشاب الذي قتل يتم تفيذ القصاص به وقتله على يد الامام المسلم لانه في تلك الحالة لا يجوز له تطبيق الحق بيده اولا وثانيا ان صديقه اذا كان اعزب فانه يجلد على زناه اما اذا كان متزوج فيرجم من قبل الامام المسلم ولا يجوز لاخ الفتاة اخذ حقه بيده واذا اخذ حقه بيده يعاقب على ذلك بقدر العمل الذي قام به وهنا يتم تنفيذ القصاص عليه وقتله والله اعلم

[أبو غلوه]

جزاك الله خير

[سأل الله الشهادة]

بارك الله فيك


وجعل الله هدا العمل فى ميزان حسناتك

[حزام السرايا حزام النار]

بارك الله فيك اخي الكريم
جزاك الله كل الخير

[عاشقة الجهاد والاستشهااد]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ما شاء الله
جزاك الله كل الخير اخي عاشق السرايا مجهود رائع

[اميرة النصر]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لدي سؤال ارجو من حضرتكم ان تجيبوني عليه لانه مصدر قلق وخوف دائم
مرت علي ايام ابتليت فيها بأمور صعبة .فاتجهت الى الله سبحانه وتعالى بالدعاء وكأني بي استبعدت اجابته لي خوفا من كثرة ذنوبي.فاتجهت اليى صديقة لي معروفة بحسن اخلاقها وقوة ايمانها وطلبت منها ان تدعو لي ان يخفف الله عني,فاذا بها ايام قلائل حتى زال عني ما كان يثقلني والحمد لله, ولكن هنا وقعت الكارثة وسقطت في حفرة الشيطان اذ مرت علي ايام اخرى صعبة فاتجهت الى الله وكذلك الى الصديقة ذاتها و وابتليت بالستجابة لهذا الدعاء وهنا تفكرت اني اقترقت الذنب الذي لا يغتفر وهو الشرك بالله" استغفرك ربي واتوب سؤالي هو هل وقعت حقا في الشرك؟ واذا كان نعم ماذا افعل ؟وكذلك اذا كان الجواب بنعم ارجو منكم ان تنبهوا اخواني واخواتي ان لا يقعو افي نفس الحفرة التي وقعت فيها وجزاكم الله كل خير والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[خنساء السرايا]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سؤالي : اثناء صايمنا العشر الاواخر نسينا واكلنا هل الصيام مقبول ام لا

[لواء السنة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لدي سؤال ارجو من حضرتكم ان تجيبوني عليه لانه مصدر قلق وخوف دائم
مرت علي ايام ابتليت فيها بأمور صعبة .فاتجهت الى الله سبحانه وتعالى بالدعاء وكأني بي استبعدت اجابته لي خوفا من كثرة ذنوبي.فاتجهت اليى صديقة لي معروفة بحسن اخلاقها وقوة ايمانها وطلبت منها ان تدعو لي ان يخفف الله عني,فاذا بها ايام قلائل حتى زال عني ما كان يثقلني والحمد لله, ولكن هنا وقعت الكارثة وسقطت في حفرة الشيطان اذ مرت علي ايام اخرى صعبة فاتجهت الى الله وكذلك الى الصديقة ذاتها و وابتليت بالستجابة لهذا الدعاء وهنا تفكرت اني اقترقت الذنب الذي لا يغتفر وهو الشرك بالله" استغفرك ربي واتوب سؤالي هو هل وقعت حقا في الشرك؟ واذا كان نعم ماذا افعل ؟وكذلك اذا كان الجواب بنعم ارجو منكم ان تنبهوا اخواني واخواتي ان لا يقعو افي نفس الحفرة التي وقعت فيها وجزاكم الله كل خير والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[align=center][font=Times New Roman]بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله و الصلاة و السلام على من لا نبي بعده، و بعد:
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.

اللهم رب جبرائيل و ميكائيل و إسرافيل، فاطر السماوات و الأرض، عالم الغيب و الشهادة، أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون، اهدنا اهدنا اهدنا إلى الحق الذي اختلف فيه فإنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم.

أولا: أشكر أخي [عاشق السريا] بهذا الموضوع الرائع، و هذه الخدمة المتميزة الذي أسأل الله ان يجعلها في ميزان حسناته،.
و انا سأجيب بدلا منه على هذين السؤالين، فهو صديقي و أعرفه شخصيا، و هو يبدوا مشغولا هذه الأيام.

ثانيا:
أ)_ الأمر هذا لا بأس به و هو أن تطلب من الصالحين أن يدعو لك، و هذا ما كان يفعله الصحابة –رضوان الله عليهم أجمعين- فكانوا يطلبون من النبي –صلى الله عليه وسلم- أن يدعوا لهم.

ب)_ و في خلافة عمر –رضي الله عنه- لما قحطت المدينة واحتبس المطر طلب عمر من العباس –رضي الله عنه- ان يدعو لهم. فقال: "اللهم إنا كنا نتوسل لك بنبيك –صلى الله عليه وسلم- فتسقينا، و إننا نتوسل لك بعم نبينا –صلى الله عليه وسلم فاسقنا، فدعى العباس و صلى بهم صلاة الإستسقاء فأنزل الله المطر ببركة دعاء العباس.
إنما طلب عمر الدعاء من العباس لقرابته من النبي –صلى الله عليه وسلم-.

ج)_ في عهد عمر جاء رجل من اليمن اسمه [أويس] هذا رجل مدحه النبي –صلى الله عليه وسلم- و لم يره و قال بأنه مجاب الدعوة و وصفه لأصحابه، فلما وفي لرسول–صلى الله عليه وسلم- و قدم في خلافة عمر –رضي الله عنه- عرفه عمر و طلب منه أن يدعو له فدعا له. و غيرها من الأمثلة الكثيرة.
فهذا لا بأس به، لكن يجب أن توقن بأن دفع الضر و جلب النفع هو من الله لا من ذلك الشخص.

د)_ و على الإنسان أن لا يتسرع في إجابة دعائه. فهذا موسى لما دعى على فرعون و قال: "رب قد آتيت فرعون و ملأه زبنة و أموالا في الحياة الدنيا ربنا ليضلوا عن سيبل. ربنا اطمس على أموالهم واشدد على قلوبهم فلايؤمنوا حتى يروا العذاب الأليم". (سورة النحل). استجاب الله له بعد مرور أرعين سنة و هو نبي و رسول و هو من أولى العزم أيضا. فقال الله ه: "قد أجيب الدعوتكما فاستقيما ...".

ه)_ و من أهم أسباب إجابة الدعاء، التوبة و الحرص على طاعة الله و تجنب المعاصي، و تطييب الأكل، كما ورد في الحديث، أن النبي –صلى الله عليه وسلم- قال لسعد: "يا سعد أطب مطعمك تكن مستجاب الدعوة". فكان سعد –رضي الله عنه- مجاب الدعوة و كان الناس يخشون دعائه.
هذا والله أعلم.

اللهم تقبل منا رمضان بجودك يا رحمان.
"لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين"
و صل اللهم على نبينا محمد و على آله و صحبه و سلم. /font] /align]

[لواء السنة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سؤالي : اثناء صايمنا العشر الاواخر نسينا واكلنا هل الصيام مقبول ام لا

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله و الصلاة و السلام على من لا نبي بعده، و بعد:
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.

اللهم رب جبرائيل و ميكائيل و إسرافيل، فاطر السماوات و الأرض، عالم الغيب و الشهادة، أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون، اهدنا اهدنا اهدنا إلى الحق الذي اختلف فيه فإنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم.

صومكم -إن شاء الله- صحيح.
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "إِذَا نَسِيَ فَأَكَلَ وَشَرِبَ فَلْيُتِمَّ صَوْمَهُ فَإِنَّمَا أَطْعَمَهُ اللَّهُ وَسَقَاهُ". (رواه البخاري).
و قال -صلى الله عليه وسلم- "إن الله تجاوز لأمتي الخطأ و النسيان و ماستكرهوا عليه". (رواه الحاكم في المستدرك، عن ابن عباس. و قال: صحيح على شرط الشيخين).

اللهم تقبل منا رمضان بجودك يا رحمان.
"لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين"
و صل اللهم على نبينا محمد و على آله و صحبه و سلم.

[لواء السرايا]

أولا: أشكر أخي [عاشق السريا] بهذا الموضوع الرائع، و هذه الخدمة المتميزة الذي أسأل الله ان يجعلها في ميزان حسناته،.
و انا سأجيب بدلا منه على هذين السؤالين، فهو صديقي و أعرفه شخصيا، و هو يبدوا مشغولا هذه الأيام.

الله يكرمك أخي لواء السنة كفيت ووفيت
في ميزان حسناتك
والله يا أخي صحيح انا مشغول جدا جدا

[اميرة النصر]

جز اكم الله خيرا وبارك الله فيكم وشكرا جزيلا على ما وفيتم

[فلسطينية وأفتخر]

[frame="2 80"]أخي عندي سؤال
انو لو ام قالت لابنتها ربنا يغضب عليكي بسبب زعل منها لسبب انو البنت اتبعت لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق
يعني الام ارادت من ابنتها فعل شيء نهى الله عنه ولم تفعله البنت فقالت لها الا غضب الله عليكي وتعرف أن غضب الام والعياذ بالله ليس بسيطا فهل على البنت شيء من غضب امها ؟[/frame]

[لواء السرايا]

[frame="2 80"]أخي عندي سؤال
انو لو ام قالت لابنتها ربنا يغضب عليكي بسبب زعل منها لسبب انو البنت اتبعت لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق
يعني الام ارادت من ابنتها فعل شيء نهى الله عنه ولم تفعله البنت فقالت لها الا غضب الله عليكي وتعرف أن غضب الام والعياذ بالله ليس بسيطا فهل على البنت شيء من غضب امها ؟[/frame]

الله يكرمك أختي على حرصك الشديد وعلى طاعتك لربك ومعصيتك لاستجابة أعز الناس لديك
من أجل الله

ولكن أختي بارك الله فيكي " لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق"

وبالنسبة لدعاء الام
لا تستجاب دعوتها ما دام أن البنت على حق والوالدة على خطأ،

فإن الله لا يستجيب دعوتهاااا

[فلسطينية وأفتخر]

[frame="2 80"]بارك الله فيك أخي على هذا التوضيح
وجعل هذا العمل في ميزان حسناتك[/frame]