إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

المخرج من الأزمة الفلسطينية يكمن في "ثورة جماهيرية"

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المخرج من الأزمة الفلسطينية يكمن في "ثورة جماهيرية"

    المخرج من الأزمة الفلسطينية يكمن في "ثورة جماهيرية"

    أ. خالد سيف الدين


    إني أنقل لكم ما كلفني به الأخ الحبيب الأستاذ/ خالد سيف الدين..

    بداية حمدا لله على سلامتكم جميعا أيها الأخوة الأعضاء في هذه الشبكة المباركة.. وأتمنى الشفاء العاجل للجرحى والمرضى.. والرحمة للشهداء ـ الأكرم منا جميعا ـ، والحرية لأسرى الحرية.
    ها أنا أعود من جديد بعد طول انقطاع وغياب خارج عن إرادتي ولظروف قاهرة خاصة بي، لكني عدت مثقلا بالهموم والأتعاب، ونفسية محطمة، ليست هذه الأتعاب والهموم من جراء الحرب الصهيونية بقدر ما هي من الممارسات التي كانت تمارس من قبل "المنتصرين" قبل وأثناء وبعد (الانتصار)!!
    العدو الصهيوني لم نكن نتأمل منه أثناء الحرب أن يقصفنا بالورود والأزهار، أو بالقنابل العطورية، إنما كنا ننتظر منه دوما الأسوأ، لا لشيء إلا لأنه عدو.. لكن الذي كان يثير الحنق والضيق والألم والحسرة في النفس، الممارسات التي كانت تأتيها (...) بحق الجماهير ـ لاسيما المجاهدين ـ في فترة الحرب وبعدها.
    حتى لا أطيل في المقدمة، هنا أضع هذا الموضوع، وآمل من الجميع أن يقرأه بعقله لا بعاطفته، وآمل أن يتم تجاهل كل المداخلات الصبيانية. لذلك يا أخوة لا تعيروها أي اهتمام، ولا تحولوا الصفحة إلى صراع مع (المنتصرين) في حرب الفرقان!!


    ما من فرد من أفراد المجتمع الفلسطيني (كبارا وصغارا.. ذكورا وإناثا.. أطفالا وشبابا وشيبة) إلا واكتوى بنار الانقسام "الأثيم" الذي أحدثته حماس، ويعيش المجتمع الفلسطيني حالة من الانقسام والتشطير والتشظي بين (ضفة وغزة).
    فالممارسات اليومية ـ التي زادت شراسة وعنفا بعد الانتصار في حرب الفرقان ـ التي يشهدها المجتمع الفلسطيني على كافة الأصعدة وفي كافة مناحي الحياة (الدينية، السياسية، الاقتصادية، التعليمية، الصحية، الإعلامية، الأخلاقية والقيمية) تعزز الانقسام "الأثيم" وتزيد وتعمّق الشرخ. ولا يجني ثمرات وويلات هذا الانقسام "الأثيم" إلا الجماهير الفلسطينية "المغلوبة على أمرها"، والتي كانت بمثابة "شياه وأنعام" تذبح بالجملة في الحرب من خلال الطائرات والزوارق والدبابات الصهيونية. حتى ضاقت هذه الجماهير ذرعا من نمط الحياة وأسلوب العيش الذي تحياه، وانقطعت بها كافة السبل ـ إلا من الله تعالى ـ.
    الجماهير الفلسطينية فقدت الثقة في جميع قوى وفصائل ومؤسسات المجتمع المدني ـ بدون استثناء ـ، والجماهير تبحث لها عن مُخرِج ومُخلِّص من حالة الانقسام "الأثيم" هذه، إلا أن الجماهير لا تستطيع أن تتصرف وحدها. ولو تصرفت وحدها سيكون تصرفها فوضويا ـ غوغائيا لا فائدة مرجوة منه، لذلك هي في أشد الحاجة إلى من يقودها وينظم أفعالها وتحركاتها، حتى تحقق الهدف المرجو منها.
    كذلك فقدت الجماهير الفلسطينية الثقة في محاولات رأب الصدع (المحلية والعربية والإسلامية)، ودعوة طرفي النزاع للجلوس على مائدة الحوار وحل القضايا الشائكة والعالقة بينهما. وكلاهما (فتح وحماس) يكيل ويوزع الاتهامات لنقيضه بأنه هو السبب في إفشال الحوار وتضييع الفرصة.
    أضف إلى ذلك، أن الأطراف الوسيطة في حل النزاع ليست نزيهة بالشكل المأمول منها، إذ أنها إلى هذه اللحظة لم تشر بأصابع الاتهام إلى من يحاول إفشال الحوار. وإن كانت الجماهير الفلسطينية ليست "غبية" إلى هذا الحد الذي يجعلها لم تعرف أو تحدد من الذي يعرقل جهود الحوار؟! لكن بتوجيه أصابع الاتهام من الجهات الوسيطة إلى الطرف المعرقل للحوار تكون أدعى وأقوى لكشف عوراته وسوءاته، وفضح ممارساته في المجتمع التي ضاق بها الناس ذرعا.
    والمتأمل في حال الحركات والفصائل الفلسطينية ـ التي هي خارج دائرة الأزمة ـ يجد أن مواقفها وأفعالها لم ترتق إلى مستوى الحدث، وإنما اكتفت بدور "الوسيط ـ العاجز"، والإدلاء بتصريحات الإدانة والشجب والاستنكار، ودعوات الآمال والترجي، دون أن تكون هناك خطوات احتجاج واعتراضات شعبية هي تقودها وتحركها تعبيرا عن حالات الرفض والاستياء الجماهيري لحالة الانقسام.
    علما أن جميع قادة وعناصر ومؤسسات الفصائل نالهم من "الحب الحمساوي" جانبا، حيث الاعتقال والإساءات المادية والمعنوية لهم، والقائمة تطول للإشارة إلى نماذج الإساءة التي تعرضوا لها.
    وبالوقوف عند "حركة الجهاد الإسلامي" لطالما تغنت وتشدقت أنها حركة طليعية وأنها دوما تقف بجانب الجماهير وتدافع عن حقوقهم، وأن شعارها بأن "الجماهير هم أداة التغيير". وأنها هي مفجرة ثورة المساجد 1987م.
    وكذا قوى اليسار عامة و"الجبهة الشعبية" خاصة ـ التي احتفلت قبل الحرب أيام قليلة بقبولها عضوا في المنتدى الشيوعي العالمي ـ!!
    أليس من الأسس التي تقوم عليها الماركسية الدفاع عن حقوق ومصالح طبقة البروليتاريا (العمال)؟!! أين قوى اليسار من الدفاع عن حقوق العمال؟، أليست هذه الطبقة (البروليتاريا/ العمال) هي الأكثر تضررا من آثار الانقسام والحصار الذي يعيشه القطاع؟!
    يضاف إلى عجز وشلل الفصائل الفلسطينية؛ مؤسسات المجتمع المدني المهمشة والمغيبة تماما عن الساحة، فلم نعد نسمع لها صوتا أو فعلا ملموسا في الشارع، إنما تكتفي ببعض تصريحات الإدانة الخجولة.
    لذلك، لابد من إعادة تقييم لدور الفصائل وقوى مؤسسات المجتمع المدني لتقوم بالدور المطلوب منها على الوجه الأكمل. وخير وسيلة للخلاص من حالة الانقسام، بعد فشل كل الوساطات الفصائلية والخارجية، هو أن يكون للجماهير كلمتها (كلمة الفصل) من خلال القيام بـ "ثورة جماهيرية" تعبر من خلالها عن رفضها وسخطها عن الحالة التي آلت إليها القضية الفلسطينية، وظروف الناس الاجتماعية والاقتصادية والمعيشية السيئة.
    هذه "الثورة الجماهيرية" المفترض أن يقودها فصائل وقوى ومؤسسات المجتمع المدني، يجب أن يكون هدفها الأكبر والأوحد هو: الضغط على طرفي النزاع للجلوس على مائدة الحوار، وإعادة اللحمة إلى الصف الفلسطيني، وأن تقول هذه الثورة "كفى" لممارسات حماس السلبية والوحشية الممارسة بحق الجماهير في غزة، فهي لم تدع شيئا بغزة إلا وقد أخذ نصيبه من التعنت والتجبر والظلم الحمساوي، ناهيك عن التصرفات المماثلة لها في الضفة.
    لابد لهذه الثورة أن تكون أهدافها واضحة، ووسائلها متعددة ومتنوعة.

    كلنا يقين أن هذه "الثورة" لن تكون الطريق أمامها مفروشة بالورود، بل ستعترضها العقبات والمضايقات والاعتقالات والتشهير والإساءة والتوظيف السلبي والخاطئ للنصوص الدينية باعتبار هؤلاء الثوار خارجين عن الصف الوطني وعن الشرعية والإجماع الديني الذي تحظى به "المنتصرة حماس"!!، لكن إذا توافرت العزيمة والإرادة القويتان عند الجماهير للخروج من حالة الانقسام "الأثيم"، كل شيء سيهون، وستجد المدد والعون الجماهيري الذي لا حد له، لأنها (الجماهير) هي بحاجة إلى من يحركها ويوجهها فقط.

    أننا لا ندعو إلى عنف أو إراقة دماء، إنما ندعو إلى ثورة جماهيرية وفعاليات شعبية "سلمية"، رسالتها موجهة إلى طرفي النزاع (كفى.. كفى).
    كفى ظلما.. كفى انقساما وتشرذما.. كفى تشتتا وتمزقا.. كفى لتبادل الاتهامات عبر وسائل الإعلام.. كفى عن تزويد الجماهير بشحنات من الحقد والكراهية عبر أبواق الفتنة.. كفى عن توظيف الدين لتحقيق مصالح حزبية ضيقة.. كفى لكل ممارسة لا تتماشى مع ديننا وأخلاقنا وأعرافنا الفلسطينية
    .

  • #2
    اولا الحمد لله على سلامتك

    ثانيا سيكون الرد بعد قراءة الموضوع

    تحياتى اليك
    سماحة السيد حسن نصر الله لوزراء الخارجة العرب
    اذا أنتم أصبحتم نعاجاً، لكم ما تريدون، ولكن هناك في فلسطين وفي لبنان وفي الكثير من بلدان العالم العربي ليوث وأسود.

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      اولا الحمد لله على سلامتك اخ خالد سيف الدين

      وشكرا لك على هذه المقالة الموضوعية الجميلة

      أننا لا ندعو إلى عنف أو إراقة دماء، إنما ندعو إلى ثورة جماهيرية وفعاليات شعبية "سلمية"، رسالتها موجهة إلى طرفي النزاع (كفى.. كفى).
      للأسف هذه المظاهرات لن تقدم أي خطوة في حل النزاع بين حركتي فتح وحماس

      والمظاهرات اصلا لا فائدة منها ولو كان هناك فائدة منها لكف الاحتلال بطشه عن غزة من اول يوم بعد المظاهرات التي حدثت في كل بلدان العالم وبشعبية عالية

      لا اعتقد انه هناك حل الا نجاح حماس في التشريعي والرئاسي

      بعدها سوف يقوم الاحتلال بإعتقال جميع النواب في الضفة لحركة حماس

      وعندها سوف يتهاوى منصبي التشريعي والرئاسي في الوحل

      وهذا ما يريده الشعب

      او انه حماس ما تدخل في التشريعي (وهذا الأمر استحالة يحدث)
      اللهم نسألك صدق النية وأن لا يكون جهادنا إلا لإعلاء كلمتك

      تعليق


      • #4
        بارك الله فيك يا استاذ خالد على هذا الموضوع

        لكن من وجهة نظري انه لايوجد في قطاع غزة من عنده الجرأة والمقدرة علي ترأس هذه الثورة
        او الانضمام اليها
        سماحة السيد حسن نصر الله لوزراء الخارجة العرب
        اذا أنتم أصبحتم نعاجاً، لكم ما تريدون، ولكن هناك في فلسطين وفي لبنان وفي الكثير من بلدان العالم العربي ليوث وأسود.

        تعليق


        • #5
          أخي: عزالدين الفارس.. الله يسلمك، وسوف أبلغ سلاماتك له. أنا لست الأستاذ/ خالد سيف الدين، إنما مكلف بتنزيل الموضوع، وإخباره بالردود وأرد عليكم لاحقا، إن شاء الله تعالى.

          تعليق


          • #6
            بالبداية ,,

            حمداً لله علي سلامتك أستاذنا الفاضل خالد سيف الدين ,,

            لي تعليق ان شاء الله بعد القراءة ..
            التعديل الأخير تم بواسطة جهادي عنيد; الساعة 24-01-2009, 09:21 PM.

            تعليق


            • #7
              كلام غير منطقي على الاطلاق

              تعليق


              • #8
                السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
                حمد لله علي سلامتك أستاذنا الفاضل (( خالد سيف الدين ))
                عودة محمودة إن شاء الله ونورت الشبكه بوجودك الطيب العطر

                أستاذ خالد ضريبه النصر لا تكلل إلا بدماء الشهداء الزكيه
                والذي حدث بغزة أخيرا آلمنا جميعا لما فقدناه من أحبه وأعزاء علي قلوبنا
                ولكن كل شيء بأمر الله تعالي لقول الحق تبارك وتعالي
                {قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلاَّ مَا كَتَبَ اللّهُ لَنَا هُوَ مَوْلاَنَا وَعَلَى اللّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ }
                ولكن الأهم من ذلك كله ما هي نتيجه هذة الحرب ؟؟؟؟؟؟
                هل سيبقي الإنقسام والصراع والتشاحنات السياسيه كما قبل الحرب ؟؟؟
                حتي أن بدايه التراشق السياسي بدأت بعد إنتهاء الحرب مباشرة
                من خلال الصراع علي من يملك حق إمتلاك المساعدات والإعمار !!!!!!!
                للاسف الذي حدث بغزة لم يلملم الجراح ويوحد قطبي الوطن فمتي سيعقلون ويتداركون آلام ومعاناه الشعب المغلوب علي أمره .

                أللهم أهدنا لما تحبه وترضاه
                اشتاقت الأرض لضم الأجساد ، وزادت غربة المؤمنين في البلاد ، وظهر الفساد وكأن مسيلمة وعهد الردة قد عاد

                ولكن يبقى للحق صولة والباطل سيباد ، لا كما نريد ولكن كما الله عز وجل أراد.

                تعليق


                • #9
                  لا يسعني الا أن اقول هنا كما قال رسول الله صلي الله عليه وسلم :

                  " تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلُّوا بعدي أبدا كتاب الله وسنَّتي"
                  التعديل الأخير تم بواسطة جهادي عنيد; الساعة 24-01-2009, 09:34 PM.

                  تعليق


                  • #10
                    "ثورة جماهيرية




                    ثورة جماهرية على من وسبب هذه الثورة

                    طبعا الانقسام الحاصل الان

                    جيد نحن معك

                    ولكن انت لم تذكر فتح ابدا او حكومة الضفة ابدا

                    انتا لم تذكر ما قامت به فتح المتعاونة مع الاحتلال عبر قادتها فى رامالله

                    نحنا هنا نقتل وهم هناك يجلسون مع قادة اليهود وكانهم يبررون لهم قتلنا


                    وايضا لم تذكر ما يحصل لاحبابنا فى الضفة اقصد الشعب هناك من تعذيب واعتقال وتفريق المظاهرات من قبل اجهزة عباس فياض فتح العميلة

                    وايضا لا ننسى اعتقال المجاهديين هناك منل قبل اعداء الاسلام من ابناء وقادة الاجهزة العميلة




                    اخى خليك واقعى شوى بس مو كتير
                    انتا وصفت غزة ولم تصف ما يحصل الى المجاهديين وكذالك الشعب بالضفة

                    عليك ان تتقى الله فيما تكتب
                    كما هنا كما هناك
                    هناك ادهى وامر بالنسبة الى هنا
                    قال أبو زرعة رحمه الله:
                    (( إذا رأيت الرجل ينتقص أحداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فاعلم أنه زنديق ، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم عندنا حق ، والقرآن حق ، وانما أدى الينا هذا القرآن والسنن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وانما يريدون أن يجرحوا شهودنا ليبطلوا الكتاب والسنة ، والجرح بهم أولى ، وهم زنادقة ))
                    22:2

                    تعليق


                    • #11
                      يوجد حل وحيد

                      الا وهو ما قاله الامين العام رمضان شلح حفظه الله ورعاه

                      يجب على حماس حل سلطة اوسلو ويجب عليها ان تشكل حكومة مقاومة تضم الجميع

                      هذا هو الحل


                      وايضا انا لا انكر ما يقوم به البعض داخل غزة ولكن هناك ادهى وامر
                      قال أبو زرعة رحمه الله:
                      (( إذا رأيت الرجل ينتقص أحداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فاعلم أنه زنديق ، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم عندنا حق ، والقرآن حق ، وانما أدى الينا هذا القرآن والسنن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وانما يريدون أن يجرحوا شهودنا ليبطلوا الكتاب والسنة ، والجرح بهم أولى ، وهم زنادقة ))
                      22:2

                      تعليق


                      • #12
                        وين الاستاذ خالد

                        طمنا عليه طيب
                        سماحة السيد حسن نصر الله لوزراء الخارجة العرب
                        اذا أنتم أصبحتم نعاجاً، لكم ما تريدون، ولكن هناك في فلسطين وفي لبنان وفي الكثير من بلدان العالم العربي ليوث وأسود.

                        تعليق


                        • #13
                          والله حتى لو تم الصلح من شب على شيء شاب عليه
                          وداعا ... أحبتي

                          تعليق


                          • #14
                            الله يجيب الي فيه الخير لشعبنا

                            تعليق


                            • #15
                              المهم لايهم من كتب لكن سارد علي من فكر في هذه الفكرة ويريد اخرجها للنور

                              انا ما فهمته هو ان هذه الدعوة تريد الاكمال علي هذا الشعب الذي خرج من الحرب منتصرا واهرقت دماءه رغم ذلك صمد تريد ان تقوم ثورة في غزة ليش والله كلامك مش مقع لانك بدك ثورة بغزة لاكمال المخطط الذي اريد اصلا من الاول ومتزامن مع الحرب لان الحرب اريد منها القضاء علي حماس وتراهن المتراهنون علي تورة شعبية ضد حماس بعد ان تتقل الحرب كاهل اهل غزة الصمود

                              لكن خاب املهم والعشب صمد والحرب انهيت بعدما العدو فشل في تحقيق اهدافه وخابت رهنات من اعتقدو ان مخططهم سينحج ويدخلون علي دبابات العدو


                              وراينا الفصائل في غزة يد واحدة علي العدو


                              اتعرف لماذا دعوتك مشكوك فيها لانها لم تطلب ثورة شعبية في كل بقاع فلسطين



                              لان حكومة رام الله هي التي وراء كل هذا بتنسيقها ورهانتها التي لم تاتي بفائدة لكن اتت بعكس ذلك

                              وحرب غزة اظهر ان لمقاومة في غزة بالف خير

                              عكس الضفة
                              موضوع عن قصص الجواسيس العرب واحدات مهمة ارجو المتابعة
                              22:2

                              تعليق

                              يعمل...
                              X