إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كتاب يتحدث عن سيرة أسطورة النضال والجهاد ..(( ياسر عرفات ))

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كتاب يتحدث عن سيرة أسطورة النضال والجهاد ..(( ياسر عرفات ))

    أسطورة النضال والجهاد ..

    ياسر عرفات

    ( لتحميل نسخة من إضغط هنا)
    الملفات المرفقة

    أنا إبن فتح ما هتفت لغيرها ولجيشها المقدام صانع عودتي

  • #2
    "والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وان الله لمع المحسنين"

    تعليق


    • #3
      مشكووووووووووووووووووور

      اخي الكريم

      على ما خط بة قلمك

      سلمت يمناك

      انه رجل قل فية الشجعان

      تحياتي الك

      تعليق


      • #4
        مشكوريناخى الكريم

        تعليق


        • #5
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          مشكور أخي الكريم
          سوف نراه
          ان شاء الله
          اللهم نسألك صدق النية وأن لا يكون جهادنا إلا لإعلاء كلمتك

          تعليق


          • #6
            شو هالقرف

            بالله بتفكروا حالكوا بتمدحوا في ابن الخطاب لا سمح الله ..
            كان الاولى تحذفوا الموضوع
            رجل قل فيه الشجعان .. ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
            حد علمي انه رخيص قل مثيله ؟؟
            يبدو انكم لا تذكرون جنازة الشهيد هاني عابد من المسجد العمري في غزة عندما طرده ابناء الجهاد من المسجد بالكنادر على راسه
            والا انتم جداد عالحركة ؟؟؟

            تعليق


            • #7
              لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

              والله اكثر شيء يغيظني ان اجد بعض شباب الجهاد الاسلامي للأسف يمتدحون ويلتفون حول شخص مثل الهالك عرفات و حركته حتف
              "والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وان الله لمع المحسنين"

              تعليق


              • #8
                تحياتي الى اخي في الله ابو جهاد

                بسم الله الرحمن الرحيم
                بارك الله فيك اخي العزيز ابو جهاد
                ###############
                والله انه شيء محزن ؟ظ بناها ابطال بدمهم وجماجمهم
                ويحاول هدمها اطفال بمواقف لم نعهدها من قبل ولا حتى من الامين العام الذي لا يخاطب الزنديق عباس الا بكلمة ( الاخ) ؟؟
                حسبنا الله ونعم الوكيل

                فرسان بالنهار... دعّار بالليل

                [الكاتب: هاني السباعي]

                يطل علينا من وقت لآخر بعض كراكيب الشيوعية وبقايا خردة الفكر اليساري وحثالة من شعارات بائدة لهيكل عظمي يسمى القومية العربية، يطلون عبر الفضائيات يحدثون ضجيجاً وعجيجاً يدافعون عن استسلامهم وانبطاحهم باسم "الواقعية" و "الرضا بالأمر الواقع الذي فرضه الإستكبار العالمي وفرضوه هم على أنفسهم، ويريدون أن تسلّم الأمة بالمكتوب الذي كتبه تتار العصر- الأمريكان -

                لم يكتفوا بهذه المصيبة التي حلت على الأمة بسبب قيادتهم لأزمتها على طول الليالي... بل إنهم يعيبون على شباب المجاهدين الذين يدافعون عن عقيدتهم، وعن عرض أمتهم ؛ بالتهور، والتخلف واللاواقعية والإرهاب!

                وإذا قيل لهم إن هذا هو الطريق الذي سيحررالأمة، يقولون ؛ لقد جربناه من قبل في الستينات والسبعينات ولم نفلح ولم نحقق شيئاً... فهم مناضلون بالمعاش!

                إنها قسمة ضيزى أن نقارن بين الثرى والثريا... قسمة ضيزى أن نقارن بين من خرج مقاتلاً لاعلاء كلمة الله... وبين من خرج مقاتلاً لاعلاء قيمة أرض أو حزب أو زعيم؟!

                كيف نقارن بين من ارتهن مصيره بأعداء الأمة سواء تحت راية شرقية أو غربية... وبين من كانت حياته ومماته ونسكه وصلاته وجهاده وصيامه وقيامه لله رب العالمين؟!

                كيف نقارن هؤلاء بأولئك الشباب الذين خرجوا تحت راية الإسلام فقط... لم تدنس أفكارهم بطحالب الشيوعية السامة ولا بأحقاد المادية الغربية النكدة... رايتهم واضحة لا لون فيها إلا لون الإسلام؟!

                كيف نقارن بين داعر... وبين عابد؟! هذا فارس وذاك فارس... لكن هذا داعر وذاك عابد!

                ولن نذهب بعيدا ولنعقد مقارنة بسيطة بين رجلين، أو بين فريقين:

                فهذا علي حسن سلامة... الفتى الأحمر... الفتى المدلل لياسر عرفات... الذي دوخ الموساد حسب الحكايات... كان مناضلاً بالنهار... عربيداً سكيراً بالليل! ناضل ليقال شجاع أو جرئ - وقد قيل! - قاتل لتكون كلمة فتح هي العليا! لم يقاتل لتكون كلمة الله هي العليا... هذا الفتى الأحمر... لم تفارقه السيجار ولا ليالي بيروت الحمراء... وتزوج من ملكة جمال العالم جورجينا رزق في وقتها... ثم من بعدها سهل اصطياده وتم قتله بجواسيس الموساد...

                أما على الجانب الآخر... فها هو ذا الفتى عياش... المهندس يحيى عياش... مثال للتواضع والأدب... مجاهد بالنهار... عابد بالليل... تربى في المساجد وفي بيوت الله... قاتل لتكون كلمة الله هي العليا... لم يعرف دخان الحانات الأزرق... ولا الخمر المعتق... ولا حتى سيجارة بلمونت! قتل أيضاً بالخيانة ولكن شتان بينهما...

                هذا نحسبه قتل شهيداً، والآخر نحسبه قتل عربيدا!

                وهذا شاعر القوم محمود درويش الذي ثار للأرض وبكى وأبكى وتغنى بالوطن السليب... محمود درويش الذي مقت الإحتلال اليهودي! انظر إلى تاريخه كانت رايته البكاء على الأرض لمجرد الأرض كقيمة لا يهمه من يعيش في الأرض ولا من يحكم تلك الأرض... لما وافق العدو اليهودي في فلسطين على انشاء حزب "راكاح" وهو الوجه الصهيوني الأحمر لعرب 1948 بغية أن يكون هذا الحزب الناطق الوحيد باسم عرب 1948.

                بالطبع تم تأسيس هذا الحزب لخدمة الكيان المحتل لفلسطين ولبث الفرقة بين عرب 1948 وعرب 1967 المحتلة أيضاً، فانضم في هذا الحزب تحت راية الشيوعية عدد كبير من هؤلاء الثوريين اليساريين من أمثال ؛ أميل توما ورفيقه في الدرب الأحمر أميل حبيبي وهم شيوعيان للنخاع... ومن هؤلاء الرفقاء أيضاً الشاعر سميح القاسم... وكان من أبرز المنضمين في عضوية هذا الحزب الشاعر الفلسطيني توفيق زياد الذي دبج القصائد لثورة الأرض والوطن! صار بعد ذلك عضواً في الكنيست وتم تعيينه رئيساً لبلدية الناصرة... هذا المناضل اليساري كان يستعدي سلطة العدو على الحركة الإسلامية في فلسطين، وكان يرى أنه واجب عليه أن يدافع عن أمن الدولة - دولة إسرائيل - طبعاً! وكان هو ورفاقه في حزب "راكاح" يحرضون سلطة العدو على ضرب الرجعيين - يعني الإسلاميين - وشنوا حملة لمقاومة المسلمين في الخليل والمثلث وأم الفحم... وطالب هؤلاء الرفاق وحزبهم الأحمر من سلطة الإحتلال ضرب أي مظهر من مظاهر التدين الإسلامي تحت مسمى شعار محاربة التطرف والرجعية!!

                انظر نتيجة انضمام هؤلاء اليساريين إلى هذه الراية المشبوهة: لما سافر الشاعر الكبير جداً! لدى القوم محمود درويش إلى بلغاريا ممثلاً للشبيبة في حزب " راكاح " رفع علم ما يسمى بـ " دولة إسرائيل "... رغم أنه الشاعر الثائر الذي يثور للأرض ويبكى لأيام الصبا والطفولة البائسة تحت بندقية الإحتلال...

                هذا قليل من كثير من تاريخ هؤلاء المناضلين الحمر! هؤلاء الذين ساروا على تثبيت فكرة التقدمية وتوطيد الأفكار اليسارية لتثبت فكرة الإستعمار والإحتلال في نفوس الأمة وخاصة في أهل فلسطين...

                وهناك العشرات من هؤلاء المناضلين من أجل إعلاء كلمة منظمتهم أو لإعلاء شأن زعيمهم... إذا أردت أن تبحث عنهم تجدهم في مراقص شارع الهرم، حيث الدخان الأزرق والنوم تحت سيقان العاهرات... حتى قيل "وراء كل مناضل يساري راقصة!"، هذا معبدهم وتلك عبادتهم، بل إن منهم من كان يعمل مناضلاً مزدوجاً للحبيب وللعدو! فبندقيته جاهزة لمن يدفع أكثر!

                هؤلاء المناضلون بالمعاش! لا يستحون، فرقوا دينهم شيعاً، وأحلوا قومهم دار البوار ورغم ذلك يتبجحون!

                عارٌ على الأرض كيف الرجسُ ضاجعها كيف استوى عندها العنينُ والرجلُ


                إذن الإسلام وحده كفيل بلم الشمل وتوحيد الكلمة ودحر الأعداء...

                وإلا فبماذا نفسر هذا التجمع العجيب:

                من الذي جمع المصري والماليزي والليبي والأندونيسي والتونسي والصيني والمغربي والطاجيكي والجزائري والباكستاني وأهل الحجاز واليمن وأهل الشام وفلسطين وسنغافورة والصومال وتريندات وأهل ماوراء النهر... من الذي جمع كل هذه الخلائق في هذا الجهاد العظيم ضد أعداء الأمة... رغم تشرذم حكوماتهم وتناحر وتآمر رؤسائهم! اجتمعوا جميعاً تحت راية القرآن...

                وهذا ما لم تفهمه أو تريد ألا تفهمه قوى الشر في العالم، وخصوصاً أصحاب الريات الحمر! أتباع كل ناعق وزاعق... هؤلاء الذين تخبطوا وتشرذموا تحت كل راية عوجاء، مرة راية القومية العربية التي تسببت في ضياع فلسطين واحتلال أراضي الدول التي كانت ترفع عقيرتها بهذا الشعار المخذول... القومية العربية التي أفرزت سلخاً من قوميات مخذولة أيضاً كان الإسلام قد صهرها، وقضى عليها يوم أن كان في سدة الحكم... ثم ها هو ذا العالم الإسلامي يعيش تحت نعرات جاهلية ؛ هذه قومية طورانية وتلك قومية فارسية وبنجولية وأخرى بربرية وصاحبتها أمازيغية وفي السودان قومية زنجية... وهلم جرا... قوميات ظهرت وفتن أطلت برأسها كرد فعل لظهور راية القومية العربية التي لم تفلح أبداً حتى في توحيد عزبة صغيرة!

                أما على الجانب الآخر:

                هناك مجاهدون تعرفهم بسيماهم من أثر السجود، لن تجد مشقة في البحث عنهم، هم أهل المساجد وحملة القرآن... ركبوا الجبال وامتطوا الفيافي والقفار... هم أهل الثغوروحماة الإسلام... تركوا عيش القصور ونعيمها إلى وحشة الكهوف وشظف العيش حيث لذة الجهاد ونيل الشهادة في سبيل دينهم... الصوم زادهم... والعفة غذاؤهم... رهبانٌ بالليل... فرسانٌ بالنهار... هم الذين خرجوا للذود عن دينهم يوم أن قعد الناس... بذلوا أرواحهم رخيصة في سبيل الله وحده لا غيره... هم الذين رفعوا رأس أمتنا وقت ضعفها وانكسارها... هم مادة الإسلام وعموده المتين... هم الطائفة المباركة التي شرفها رسولنا صلى الله عليه وسلم بقوله: (لاَ يَزَالُ مِنْ أُمَّتِى أُمَّةٌ قَائِمَةٌ بِأَمْرِ اللَّهِ، لاَ يَضُرُّهُمْ مَنْ خَذَلَهُمْ وَلاَ مَنْ خَالَفَهُمْ حَتَّى يَأْتِيَهُمْ أَمْرُ اللَّهِ وَهُمْ عَلَى ذَلِكَ)...

                هم الفرسانُ بحق... ولا فرسان غيرهم.

                لم لا وهم؛ فرسانٌ بالنهار... رهبانٌ بالليل.

                تعليق


                • #9
                  بسم الله ...
                  يا أخ فلسطين 11 عليك ان تفهم اننا نرحب بكل إخوتنا في هذا الموقع من فتح أو من حماس او من أي فصيل لكن يبقى هذا الصرح منبرا لأبناء الجهاد الإسلامي وعن طريقه نخرج لهذه الأمة .
                  نحن لا نقبل منك التقول على الحركة أو على الإمام الدكتور رمضان شلح حفظه الله فانت لست أعلم منه بأمور الحركة فعندما يصف الامين العام أبو مازن بالأخ إنظر بعد ذلك ماذا يتحدث ويقوول في شأنه ودعني أقولها يالعامية (( يمسح بكرامته الأرض)) ولعلك نسيت ماذا قال ادكتور رمضان شلح في أعقاب تصريحات الهالك أبو مازن عندما وصف عملية الجهاد بالحقيرة وما هو موقف الدكتور منه وماذا قال له وبماذا رد عليه في خطابه فكلام أبو عبدالله ما هو إلا عبرة له ولغيره وأيضا لنا نحن كأبناء الجهاد الإسلامي .
                  ونهاية أقوول ربنا يرحمنا ويرحمك برحمته
                  وجزاك الله عنا خير الجزاء
                  إذكروا الله

                  وحدة إسلامية نحو فلسطين الإسلامية

                  تعليق


                  • #10
                    ...... لا تعليق......
                    إن سلاحنا هو شرفنا .. إن سلاحنا هو عرضنا وكرامتنا .. وبندقيتنا لن نقايضها الا بفلسطين المحررة



                    لا تنسوا وصايا الشهداء

                    تعليق


                    • #11
                      no comment

                      تعليق


                      • #12
                        لا تعليـــــــــــــــــــــق

                        أبتاهُ فَقْدُكَ مُوْجِعٌ ، أعياني
                        وأقضَّ جَفْني ، والأسَى يَغْشَاني
                        واذاق قلبي من كؤوس مرارة
                        في بحر حزن من بكاي رماني !

                        تعليق


                        • #13
                          يا اخواني لا يجوز على الميت الا الدعاء له برحمة . نعم عرفات علماني ولم ياتي بخير يوما لحركتنا واخرج الدبابات عليهم التي لانرها توجه ضد المحتل والى هذه الحظة شباب الحركة هنا بالضفة ملاحقون من قبل السلطة . لكن يا اخوني فل نكون المسامحون والعافون عن الاخطاء لننا اذا توقفنا عند كل عمل سي بحقنا فسنصبح حماس وفتح اليوم لا سمح الله . وما يقوله والدنا الامين العام بكلمة الاخ فالمسلمون اخوة ونحن لانكفر الاخوة في فتح دعونا نخرج من الخطاء الذي وقع فيه الاخوة بحماس وكلمة اخ للمنادى ولكي نتقرب قليلا لرص الصفوف . نحن الان بحاجة الا كل فرد وكل طرف والتفرقة والتمزق في الشارع الفلسطيني ليس لمصلحة احد الا الصهاينة . وبخصوص الكتاب اقراءوه وبعد ذلك انقدوا كل نقطة فيه هكذا نبني حجة ولا نكون متعصبين الى اخر حد. التسامح شعارنا والرسول عليه افضل الصلاة والتسليم تلقى كثير من التعذين والمصاعب ونحن لسنا بافضل من نبي الامة.
                          الحمدلله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه


                          " عندما سلكنا هذا الطريق كنا نعرف ان تكاليفه صعبة جدا لكن هذا هو واجبنا وخيارنا المقدس"

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة اميرة السرايا مشاهدة المشاركة
                            يا اخواني لا يجوز على الميت الا الدعاء له برحمة . نعم عرفات علماني ولم ياتي بخير يوما لحركتنا واخرج الدبابات عليهم التي لانرها توجه ضد المحتل والى هذه الحظة شباب الحركة هنا بالضفة ملاحقون من قبل السلطة . لكن يا اخوني فل نكون المسامحون والعافون عن الاخطاء لننا اذا توقفنا عند كل عمل سي بحقنا فسنصبح حماس وفتح اليوم لا سمح الله . وما يقوله والدنا الامين العام بكلمة الاخ فالمسلمون اخوة ونحن لانكفر الاخوة في فتح دعونا نخرج من الخطاء الذي وقع فيه الاخوة بحماس وكلمة اخ للمنادى ولكي نتقرب قليلا لرص الصفوف . نحن الان بحاجة الا كل فرد وكل طرف والتفرقة والتمزق في الشارع الفلسطيني ليس لمصلحة احد الا الصهاينة . وبخصوص الكتاب اقراءوه وبعد ذلك انقدوا كل نقطة فيه هكذا نبني حجة ولا نكون متعصبين الى اخر حد. التسامح شعارنا والرسول عليه افضل الصلاة والتسليم تلقى كثير من التعذين والمصاعب ونحن لسنا بافضل من نبي الامة.
                            بارك الله فيكي أختي
                            ونعم الرأي
                            يجب ان يكون تسامح بعكس ما يقوله البعض
                            القناعة كنز لا يفنى

                            تعليق


                            • #15
                              بارك الله فيك اخي الكريم علي الموضوع الطيب
                              إن لله عباداً فطنا .. طلقوا الدنيا وخافوا الفتنا
                              نظروا فيها فلما علموا .. أنها ليست لحييٍ وطنا
                              جعلوها لجةً واتخذوا .. صالح الأعمال فيها سفنا

                              تعليق

                              يعمل...
                              X