إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

سرايا القدس تنشر إحصائية لحصادها الجهادي خلال العدوان على الشمال

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سرايا القدس تنشر إحصائية لحصادها الجهادي خلال العدوان على الشمال

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    سرايا القدس تنشر إحصائية لحصادها الجهادي خلال العدوان على الشمال
    زفت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، اثنين من مجاهديها، ارتقوا للعلياء خلال العدوان الصهيوني على شرق جباليا وبيت لاهيا وبيت حانون شمال قطاع غزة.



    وفي إحصائية لعملياتها الجهادية أعلنت السرايا عن تمكن مجاهديها خلال العدوان الذي استمر لعدة أيام من إطلاق 26 صاروخ من طراز "قدس" بأنواعه المختلفة، بالإضافة لقنص عدد من الجنود وتفجير عدد من العبوات الناسفة وإطلاق قذائف R.b.g باتجاه آليات الاحتلال الصهيوني.



    وجاء في الإحصائية:-

    في الحادي والعشرون من نوفمبر لعام 2006، ومع بداية الاجتياح الصهيوني لبعض مناطق شمال قطاع غزة، وتحدياً للهمجية الصهيونية تمكن مقاتلو سرايا القدس من قصف سديروت بصاروخين من طراز "قدس3"، وقد اعترف العدو الصهيوني بإصابة مستوطنين من بينهم واحد وصفت حالته بالخطيرة بعد سقوط الصواريخ في مصنع وأحد المنازل مما أدي لاشتعال النيران في المصنع وتدمير أجزاء منه.



    وفي ذات اليوم تمكن مجاهدونا الأبطال من قصف سديروت مرة أخرى بصاروخين من طراز قدس متوسط المدى وتجمع للآليات الصهيونية شرق غزة بصاروخ من طراز قدس2، وقد اعترفت المصادر العبرية بسقوط أحد الصواريخ على منزل في سديروت دون وقوع إصابات.



    وفي ميدان ملحمة الصمود، سطر مجاهدو سرايا القدس أروع ملاحم البطولة، وتمكن المجاهدون في ذات اليوم الأول من العدوان من استهداف قوة صهيونية خاصة كانت تعتلي منزل يعود لعائلة "الدغل" شرق جباليا بقذيفة R.b.g، وقد أكد المجاهدون وقوع إصابات في صفوف الوحدة الصهيونية.



    وتمكن المجاهدون في ذات اليوم الحادي والعشرون من نوفمبر من استهداف قاعدة زيكيم العسكرية في المجدل وموقع كوسوفيم العسكري بثلاثة صواريخ من طراز "قدس متوسط المدى" وقدس "2"، وقد اعترف الاحتلال بسقوط الصاروخ في القاعدة العسكرية، زاعماً عدم وقوع إصابات أو أضرار.



    وفي الثاني والعشرون من نوفمبر أعلنت الإذاعة العبرية الرسمية عن مقتل مستوطن متأثراً بجراحه في قصف سرايا القدس الذي استهدف مصنعاً ومنزل في سديروت بصاروخين من طراز "قدس3" في الحادي والعشرون من الشهر.



    كما تمكن مجاهدو سرايا القدس في ذات اليوم من قصف سديروت بصاروخين من طراز "قدس متوسط المدى"، وقد اعترفت المصادر العبرية الإعلامية بسقوط أحد الصواريخ في إحدى القرى التعاونية جنوب سديروت والآخر أحدث أضرار بمبني زراعي وإصابة ثلاثة مستوطنين بالهلع.



    كما قصف مجاهدو السرايا مستوطنة بييري و مطار صهيوني شرق جحر الديك ومستوطنات شرق مخيم المغازي وسط القطاع بستة صواريخ من طراز قدس 2.



    وفي اليوم الثالث من العدوان الصهيوني، أعلنت سرايا القدس عن تمكن مجاهديها من قصف سديروت بصاروخ من طراز "قدس متوسط المدى" واعترفت المصادر العبرية الصهيونية بسقوط الصاروخ في مناطق خالية جنوب البلدة. على حد زعم المصادر.



    وزفت سرايا القدس الشهيد المجاهد "ناصر النذر" والذي استشهد بعد قيام دبابة صهيونية باستهدافه بزخات من الرصاص بعد أن تمكن بحمد الله من تفجير عبوة جانبية بدبابة صهيونية كانت تشارك في العملية العسكرية الصهيونية على شمال قطاع غزة.



    وواصل مجاهدو سرايا القدس تسطير أروع ملاحم العمليات البطولية في أرض ميدان الكرامة "شمال قطاع غزة"، وقام المجاهدون باستهداف دبابة صهيونية بقذيفة آر.بي.جي ، قرب أبراج الشيخ زايد شرق بيت لاهيا شمال قطاع غزة، وقد اعترف الاحتلال بإصابة جنديين خلال العملية.



    كما تمكن المجاهدون في الثالث والعشرون من ذات الشهر من استهداف المجدل بصاروخ مطور من طراز "قدس متوسط المدى"، وقد اعترفت مصادر إعلامية عبرية بإصابة عدد من المستوطنين بحالات هلع وأضرار بمنزل سقط بداخله الصاروخ في إحدى الكيبوتسات جنوب المدينة.



    كما تمكن مجاهدو سرايا القدس في ذات اليوم من تفجير عبوة جانبية بدبابة ميركافاة كانت تتمركز قرب مسجد السلام في شارع القرم وتفجبر عبوة ناسفة أخرى بدبابة ميركافاة على تلة قليبو شمال قطاع غزة، وقد أكد مجاهدونا إصابة الهدف إصابة مباشرة واشتعال النيران.



    وفي مساء الثالث والعشرون من نوفمبر تمكن مقاتلو سرايا القدس من نصب كمين محكم لقوة صهيونية خاصة كانت بداخل منزل مهجور شرق بلدة خزاعة شرق خان يونس جنوب قطاع غزة، وتمكن مجاهدونا من تفجير عدد من العبوات الناسفة في أفراد القوة الصهيونية الخاصة وقد أكد مجاهدونا هبوط طائرتين لنقل الجرحى الصهاينة.



    وقد تمكن مجاهدو سرايا القدس في ذات اليوم من قصف موقع كوسوفيم العسكري بصاروخ من طراز "قدس2" وقنص جندي صهيوني شمال قطاع غزة.



    وفي الرابع والعشرون من نوفمبر، تمكن مقاتلو سرايا القدس وكتائب الأقصى من تفجير عبوة ناسفة تزن "50 كجم" بدبابة صهيونية كانت تتمركز على المدخل الجنوبي لبلدة بيت حانون والاحتلال يعترف بإصابة جنديين بجراح.



    كما تمكن مجاهدو سرايا القدس في ذات اليوم من قصف تجمع للآليات العسكرية الصهيونية شمال قطاع غزة بقذيفة هاون من عيار 100 ملم، وقنص جندي صهيوني بالقرب من موقع ال17 في بيت حانون، بالإضافة لقصف سديروت بصاروخين من طراز قدس متوسط المدى.



    وفي اليوم الأخير من العدوان الصهيوني، واصل مجاهدو سرايا القدس عطائهم وتمكن المجاهدون من الاشتباك مع قوة صهيونية خاصة في تلة قليبو، وتفجير عبوة مضادة للأفراد من نوع "زلزال1" في قوة صهيونية راجلة شرق أبراج الشيخ زايد شرق بلدة بيت لاهيا، وقد أكد المجاهدون وقوع إصابتين في صفوف جنود الاحتلال.



    كما تمكن مجاهدو السرايا في الخامس والعشرين من نوفمبر من إطلاق قذيفة R.b.g باتجاه جرافة عسكرية صهيونية شرق محطة الجعل في منطقة العزبة شمال قطاع غزة.



    وفي ذات اليوم ارتقى القائد الميداني في سرايا القدس المجاهد "أحمد لبد" إلى العلياء، بعد أن تمكن قناص صهيوني من إصابته بشكل مباشر أثناء محاولته إطلاق قذيفة R.b.g باتجاه آلية صهيونية.



    وفي إطار عملياتها الجهادية أعلنت سرية المجاهد "أحمد لبد" التابعة لسرايا القدس مسؤوليتها عن إطلاق صاروخين باتجاه بلدة سديروت من طراز قدس متوسط المدى، وقد اعترف الاحتلال بسقوط أحد الصواريخ في منزل مجاور لمنزل رئيس بلدية البلدة "إيلي مويال" مما أدي لتدمير المنزل بشكل شبه كامل دون وقوع إصابات. على حد زعم المصادر.



    وفي مساء آخر أيام العدوان الصهيوني تمكن قناص من سرايا القدس من قنص جندي صهيوني بالقرب من أبراج الشيخ زايد شمال قطاع غزة، كما تمكن مجاهدونا من قصف كفار عزا بصاروخين من طراز قدس2.



    وفي تعقيبه على هذا الحصاد الجهادي، أكد "أبو أحمد" الناطق باسم سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، أن هذا الحصاد هو غيض من فيض، وأن المقاومة لا يمكن أن تقف مكتوفة الأيدي والاحتلال يستبيح أراضينا.



    وقال "أبو أحمد" أن سرايا القدس ستواصل عملياتها الجهادية، ولن تقبل الالتزام بأي هدنة في ظل استمرار العدوان الصهيوني بحق أبناء شعبنا في كامل الأراضي الفلسطينية.



    وجدد أبو أحمد في ختام تعقيبه على الحصاد الجهادي، دعوته لكافة الفصائل الفلسطينية لمواصلة العمل المقاوم وعدم إبداء أي هدنة في ظل استمرار الاحتلال بارتكاب اعتداءاته بحق المواطنين في الضفة المحتلة.
    وارض الله واسعه ولكن ...اذا نزل الفضاء ضاق الفضاء...دع الايام تغدر كل حين...فما يغنى عن الموت الدواء

  • #2
    بسم الله ...
    جزاك الله خيرا أخي الفاضل
    للامام إنشاءالله
    إذكروا الله

    وحدة إسلامية نحو فلسطين الإسلامية

    تعليق


    • #3
      بركتم ياجنود سرايا القدس

      تعليق

      يعمل...
      X